بوتين: موسكو وبكين تتشاطران الرغبة بتعاون على قدم المساواة

بوتين مصافحا شي قبيل بدء فعاليات القمة (إ.ب.أ)
بوتين مصافحا شي قبيل بدء فعاليات القمة (إ.ب.أ)
TT

بوتين: موسكو وبكين تتشاطران الرغبة بتعاون على قدم المساواة

بوتين مصافحا شي قبيل بدء فعاليات القمة (إ.ب.أ)
بوتين مصافحا شي قبيل بدء فعاليات القمة (إ.ب.أ)

أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الأربعاء، في افتتاح الدورة الثالثة لمنتدى "الحزام والطريق" للتعاون الدولي في بكين، أنّ روسيا والصين "تتشاطران الرغبة بتعاون على قدم المساواة في العالم".

وقال بوتين، الضيف المميّز في هذا المنتدى، إنّ "روسيا الاتّحادية والصين، على غرار غالبية الدول، تتشاطران الرغبة في تعاون على قدم المساواة في العالم".



كوريا الشمالية توسِّع مصنعاً لإنتاج صواريخ تستخدمها روسيا في أوكرانيا

صورة لقمر اصطناعي تُظهر عملية توسيع لمجمع رئيسي لتصنيع الأسلحة في شمال كوريا (رويترز)
صورة لقمر اصطناعي تُظهر عملية توسيع لمجمع رئيسي لتصنيع الأسلحة في شمال كوريا (رويترز)
TT

كوريا الشمالية توسِّع مصنعاً لإنتاج صواريخ تستخدمها روسيا في أوكرانيا

صورة لقمر اصطناعي تُظهر عملية توسيع لمجمع رئيسي لتصنيع الأسلحة في شمال كوريا (رويترز)
صورة لقمر اصطناعي تُظهر عملية توسيع لمجمع رئيسي لتصنيع الأسلحة في شمال كوريا (رويترز)

خلص باحثون في مؤسسة بحثية مقرها الولايات المتحدة، بناء على صور أقمار اصطناعية، إلى أن كوريا الشمالية توسع مجمعاً رئيسياً لتصنيع الأسلحة، يستغل لتجميع نوع من الصواريخ قصيرة المدى تستخدمه روسيا في أوكرانيا، وفق ما أوردته وكالة «رويترز».

وتعد المنشأة، المعروفة باسم «مصنع 11 فبراير»، جزءاً من «مجمع ريونغ سونغ» في هامهونغ، ثاني أكبر مدينة في كوريا الشمالية على الساحل الشرقي للبلاد.

وقال سام لير الباحث في مركز «جيمس مارتن» لدراسات منع الانتشار النووي، إنه المصنع الوحيد المعروف بإنتاج صواريخ باليستية تعمل بالوقود الصلب من طراز «هواسونغ 11».

وذكر مسؤولون أوكرانيون أن هذه الذخائر، المعروفة في الغرب باسم «كيه إن-23»، استخدمتها القوات الروسية في هجومها على أوكرانيا.

ولم ترد أنباء من قبل عن توسيع المجمع.

ونفت روسيا وكوريا الشمالية أن تكون الأخيرة قد نقلت أسلحة إلى الأولى لاستخدامها ضد أوكرانيا. ووقَّع البلدان معاهدة دفاع مشترك في قمة عقدت في يونيو (حزيران)، وتعهدا بتعزيز العلاقات العسكرية بينهما.

ولم ترُد بعثة كوريا الشمالية لدى الأمم المتحدة على طلب للتعليق على هذا التقرير.