خالد بن سلمان يقلد قيادات «الدفاع» رتبهم العسكرية الجديدة

الأمير خالد بن سلمان وزير الدفاع السعودي خلال استقباله المعينين حديثاً في مناصبهم العسكرية (واس)
الأمير خالد بن سلمان وزير الدفاع السعودي خلال استقباله المعينين حديثاً في مناصبهم العسكرية (واس)
TT

خالد بن سلمان يقلد قيادات «الدفاع» رتبهم العسكرية الجديدة

الأمير خالد بن سلمان وزير الدفاع السعودي خلال استقباله المعينين حديثاً في مناصبهم العسكرية (واس)
الأمير خالد بن سلمان وزير الدفاع السعودي خلال استقباله المعينين حديثاً في مناصبهم العسكرية (واس)

استقبل الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز وزير الدفاع، في مكتبه بالرياض، المعينين والمرقين حديثاً بالمناصب العسكرية الجديدة، بعد صدور الأمر الملكي الكريم بترقيتهم وتعيينهم في مناصبهم العسكرية بوزارة الدفاع، وهم كل من: الفريق الركن فهد بن عبد الله الغفيلي، بمناسبة تعيينه نائباً لرئيس هيئة الأركان العامة، والفريق الركن فهد بن عبد الله المطير، بمناسبة تعيينه مستشاراً بمكتب وزير الدفاع، والفريق الركن فهد بن حمد السلمان، بمناسبة ترقيته وتعيينه قائداً للقوات المشتركة، والفريق الركن فهد بن سعود الجهني، بمناسبة ترقيته وتعيينه رئيساً لأركان القوات البرية، والفريق الركن محمد بن عبد الرحمن الغريبي، بمناسبة ترقيته وتعيينه رئيساً لأركان القوات البحرية.

الأمير خالد بن سلمان وزير الدفاع السعودي خلال تقليده المعينين حديثاً في مناصبهم العسكرية رتبهم الجديدة (واس)

وقلّد وزير الدفاع السعودي خلال الاستقبال المعينين والمرقين رتبهم العسكرية الجديدة، سائلاً الله عز وجل أن يوفقهم لخدمة دينهم ووطنهم.

وعبّر القادة من جهتهم، عن شكرهم وتقديرهم لخادم الحرمين الشريفين ولولي العهد رئيس مجلس الوزراء، على الثقة الملكية، كما عبروا عن شكرهم لوزير الدفاع، داعين الله سبحانه وتعالى أن يوفقهم ليكونوا عند حسن ظن القيادة.

الأمير خالد بن سلمان وزير الدفاع السعودي خلال استقباله المعينين حديثاً في مناصبهم العسكرية (واس)

حضر مراسم التقليد رئيس هيئة الأركان العامة الفريق الأول الركن فياض بن حامد الرويلي، والمستشار بالديوان الملكي الفريق الأول الركن مطلق بن سالم الأزيمع، ومساعد وزير الدفاع المهندس طلال بن عبد الله العتيبي، ومساعد وزير الدفاع للشؤون التنفيذية الدكتور خالد بن حسين البياري، والمستشار بوزارة الدفاع الدكتور سمير بن عبد العزيز الطبيب، ومدير عام مكتب وزير الدفاع هشام بن عبد العزيز بن سيف.



السعودية قدّمت 7 مليارات دولار لتحسين ظروف الأطفال وأسرهم حول العالم

نفّذ مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية منذ تأسيسه وحتى الآن 3 آلاف و117 مشروعاً في 105 دول (واس)
نفّذ مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية منذ تأسيسه وحتى الآن 3 آلاف و117 مشروعاً في 105 دول (واس)
TT

السعودية قدّمت 7 مليارات دولار لتحسين ظروف الأطفال وأسرهم حول العالم

نفّذ مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية منذ تأسيسه وحتى الآن 3 آلاف و117 مشروعاً في 105 دول (واس)
نفّذ مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية منذ تأسيسه وحتى الآن 3 آلاف و117 مشروعاً في 105 دول (واس)

نفَّذ مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية منذ تأسيسه وحتى الآن 3 آلاف و117 مشروعاً في 105 دول، بتكلفة تتجاوز 7 مليارات و113 مليون دولار، من بينها 965 مشروعاً بقيمة 924 مليوناً و961 ألف دولار تهدف إلى تحسين ظروف الأطفال وأسرهم؛ مما يُسهم في رفع معاناتهم، وضمان حصولهم على التعليم في بيئة آمنة وصحية، وتقديم الدعم للأطفال في مختلف أنحاء العالم.

يُعدّ مركز الملك سلمان للإغاثة من الداعمين الرئيسين لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة «يونيسيف» (واس)

ويحتفي العالم باليوم العالمي للطفل في 20 نوفمبر (تشرين الثاني) من كل عام، وهو يوم يهدف إلى تعزيز حقوق الأطفال من خلال مجموعة من الأنشطة والفعاليات التي تضمن لهم بيئة آمنة وصحية، وتشمل حقوق الطفل في التعليم، والمساواة، والعناية، والحماية من العنف والإهمال، كما نصت على ذلك المواثيق والأعراف الدولية.

من ضمن مشروعات السعودية ضمان حصول الأطفال على التعليم في بيئة آمنة وصحية (واس)

ومن المشروعات النوعية التي ينفّذها المركز، مشروع «إعادة تأهيل الأطفال المجندين والمتأثرين في النزاع المسلح باليمن» الذي يهدف إلى تأهيل الأطفال المجندين وإعادتهم إلى حياتهم الطبيعية، حيث استفاد منه حتى الآن 530 طفلاً و60 ألفاً و560 فرداً من عوائلهم، يشمل المشروع إدماج الأطفال في المجتمع وإلحاقهم بالمدارس، بالإضافة إلى تقديم الدعم النفسي والاجتماعي إليهم وإلى أسرهم من خلال دورات تدريبية تهدف إلى مساعدتهم على ممارسة حياتهم بشكل طبيعي.

تشمل مشروعات السعودية إدماج الأطفال في المجتمع وإلحاقهم بالمدارس بالإضافة إلى تقديم الدعم النفسي والاجتماعي لهم (واس)

ويُعد مركز الملك سلمان للإغاثة من الداعمين الرئيسين لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف)؛ حيث يُسهم هذا الدعم في توفير الخدمات الصحية ومشروعات التغذية للأطفال حديثي الولادة وأمهاتهم، إلى جانب دعم العملية التعليمية؛ مما يضمن استمرارية التعليم في مناطق الأزمات والكوارث.

ويشارك المركز العالم في الاحتفاء باليوم العالمي للطفل؛ مما يجسّد التزامه ببناء مستقبل أفضل للأطفال في جميع أنحاء العالم، ويعزّز الوعي بأهمية حقوقهم واحتياجاتهم الأساسية.