عمان وإيران تدرسان التعاون في مجال الطاقة والمعادن

الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي يصافح وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي (ا.ف.ب)
الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي يصافح وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي (ا.ف.ب)
TT

  عمان وإيران تدرسان التعاون في مجال الطاقة والمعادن

الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي يصافح وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي (ا.ف.ب)
الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي يصافح وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي (ا.ف.ب)

أكد وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي، أن سلطنة عمان وإيران ستتعاونان من أجل تفعيل الاتفاقيات الثنائية المبرمة بين الجانبين.

وأضاف البوسعيدي خلال مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، أن الهدف الرئيسي هو تطوير التعاون في مجالات متنوعة تشمل النفط والغاز والطاقة المتجددة والزراعة والصناعة والملاحة البحرية، مشيراً إلى أن «الهدف الرئيسي يشمل أيضاً تأسيس علاقات مباشرة بين الموانئ العمانية والإيرانية».

السلطان هيثم بن طارق والرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في طهران (ا.ف.ب)

وذكر بيان لوزارة الخارجية العمانية، أن سلطنة عمان وإيران تدرسان التعاون في الطاقة والمعادن.

وأضاف البيان، إن «وزير الطاقة والمعادن العماني سالم بن ناصر العوفي، اجتمع مع وزير النفط الإيراني جواد أوجي، وناقشا مشروعات تطوير حقل هنجام-بخا وتصدير الغاز إلى عُمان».



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».