«تصفيات المونديال»: كازاخستان تهزم ليختنشتاين

فرحة لاعبي كازاخستان بالفوز على ليختنشتاين (أ.ب)
فرحة لاعبي كازاخستان بالفوز على ليختنشتاين (أ.ب)
TT

«تصفيات المونديال»: كازاخستان تهزم ليختنشتاين

فرحة لاعبي كازاخستان بالفوز على ليختنشتاين (أ.ب)
فرحة لاعبي كازاخستان بالفوز على ليختنشتاين (أ.ب)

فاز منتخب كازاخستان على ضيفه ليختنشتاين 4 / 0، ضمن منافسات الجولة السادسة من تصفيات كأس العالم لكرة القدم 2026.

سجل رباعية أصحاب الأرض كل من غاليمزهان كينزهيبيك «هدفان» في الدقيقتين 26 و59، وباكتيور زينوتدينوف في الدقيقة 28، وعلي بك قاسم في الدقيقة 81.

ورفع منتخب كازاخستان رصيده في المجموعة العاشرة إلى 6 نقاط في المركز الرابع، لكنه لا يزال بعيداً عن حسابات التأهل.

ويتصدر المجموعةَ منتخب مقدونيا الشمالية برصيد 11 نقطة، بفارق نقطة عن كل من بلجيكا وويلز في المركزين الثاني والثالث.

ويتقابل لاحقاً منتخب بلجيكا مع مقدونيا الشمالية.


مقالات ذات صلة

صلاح: فكرت في العودة للأهلي أو الزمالك بعد أيامي الأولى في بازل

رياضة عربية محمد صلاح نجم ليفربول وقائد منتخب مصر (أ.ف.ب)

صلاح: فكرت في العودة للأهلي أو الزمالك بعد أيامي الأولى في بازل

كشف محمد صلاح نجم ليفربول أنه فكر في العودة إلى أحد قطبي الكرة المصرية، الأهلي أو الزمالك، بعد فترة قصيرة من احترافه في بازل.

«الشرق الأوسط» (القاهرة)
رياضة عالمية ديدييه ديشان المدير الفني لمنتخب فرنسا (أ.ب)

«تصفيات المونديال»: ديشان يشيد برد فعل لاعبي فرنسا

أشاد ديدييه ديشان المدير الفني لمنتخب فرنسا برد فعل لاعبيه بعد الفوز على أذربيجان بنتيجة 3 / 1، الأحد.

«الشرق الأوسط» (باكو)
رياضة عالمية توماس توخيل مدرب إنجلترا يصافح جود بلينغهام بعد تبديله (د.ب.أ)

«تصفيات المونديال»: توخيل يهون من رد فعل بلينغهام «الغاضب» على استبداله

هوّن توماس توخيل مدرب إنجلترا من رد فعل جود بلينغهام الغاضب على استبداله قرب نهاية مباراة فاز فيها المنتخب 2-صفر على مضيفه ألبانيا.

«الشرق الأوسط» (تيرانا)
رياضة عالمية هاري كين مهاجم وقائد المنتخب الإنجليزي (د.ب.أ)

هاري كين: إنجلترا باتت من المرشحين للفوز بلقب المونديال

قال هاري كين، مهاجم المنتخب الإنجليزي إن فريقه سيذهب إلى كأس العالم التي ستقام الصيف المقبل كواحد من أقوى المرشحين للفوز باللقب.

«الشرق الأوسط» (تيرانا)
رياضة عالمية منتخب الكونغو الديمقراطية سيمثل أفريقيا في الملحق العالمي (رويترز)

«تصفيات المونديال»: ركلات الترجيح تقود الكونغو الديمقراطية للملحق على حساب نيجيريا

قادت ركلات الترجيح منتخب الكونغو الديمقراطية للتأهل للملحق العالمي المؤهل لكأس العالم لكرة القدم 2026.

«الشرق الأوسط» (الرباط)

سينر بعد فوزه على ألكاراس: أنا أفضل مما كنت عليه في 2024

يانيك سينر (إ.ب.أ)
يانيك سينر (إ.ب.أ)
TT

سينر بعد فوزه على ألكاراس: أنا أفضل مما كنت عليه في 2024

يانيك سينر (إ.ب.أ)
يانيك سينر (إ.ب.أ)

أجرى الإيطالي يانيك سينر حصيلة لموسمه الذي اختتمه الأحد بتتويج جديد في بطولة «إيه تي بي» الختامية في تورينو، مؤكداً أنه أصبح «لاعباً أفضل مما كان عليه في 2024». وقال المصنف الثاني عالمياً في مؤتمر صحافي عقب فوزه على غريمه الكبير الإسباني كارلوس ألكاراس 7-6 (7-4)، 7-5 «لا أريد مقارنة المواسم، لكن هذا الموسم مذهل. الموسم السابق كان مذهلاً أيضاً، لكن هذا العام بلغت نهائي البطولات الأربع الكبرى، وفزت هنا، ولدي سلسلة انتصارات لإنهاء العام».

وأضاف ابن الرابعة والعشرين: «أشعر أنني لاعب أفضل مما كنت عليه في 2024، وهذا هو الأهم بالنسبة لي، لأنه جزء من عملية التطور»، وتابع الإيطالي الذي أحرز الأحد لقبه الـ24 في مسيرته، والسادس هذا العام: «أقول دائماً إنه يجب الاستمرار في العمل لتصبح لاعباً أفضل، وستأتي النتائج، وهذا ما حدث هذا العام». وأردف: «بالطبع، خسرت بعض المباريات، لكنني دائماً حاولت أن أستخلص الإيجابيات لأتطور كلاعب، لذلك أنا سعيد جداً بموسمي هذا».

واختتم سينر موسمه بنتيجة 58 فوزاً مقابل ست هزائم ولن يشارك في كأس ديفيز التي تنطلق الثلاثاء، خلافاً للإسباني والألماني ألكسندر زفيريف (الثالث عالمياً).

وشهد موسمه أيضاً إيقافه لمدة ثلاثة أشهر بسبب نتائج إيجابية لفحص منشطات.

وحقق الأحد انتصاره الـ31 على الملاعب الصلبة المغلقة، وهي الأرضية المفضلة لديه، والعاشر توالياً في البطولة الختامية دون خسارة أي مجموعة.

وتحدث سينر أيضاً عن التغييرات التي أدخلها على أسلوب لعبه بعد خسارته نهائي بطولة الولايات المتحدة المفتوحة أمام ألكاراس «في الإرسال ومن الخط الخلفي، أعتقد أنني أصبحت أكثر غموضاً، وهذا يعمل بشكل جيد، على الأقل بشكل أفضل، لكنني أعتقد أنني لا زلت أستطيع التحسن».

وختم قائلاً: «لأن كارلوس لاعب مذهل وموهوب جداً، يجب أن أرفع مستواي. أمامه، كل نقطة يجب أن تُكسب، ويجب أن تتجاوز حدودك».


جماهير إيطاليا تستعد للمزيد من الإثارة في ملحق كأس العالم

من لقاء إيطاليا الأخير ضد النرويج في ملعب سان سيرو (رويترز)
من لقاء إيطاليا الأخير ضد النرويج في ملعب سان سيرو (رويترز)
TT

جماهير إيطاليا تستعد للمزيد من الإثارة في ملحق كأس العالم

من لقاء إيطاليا الأخير ضد النرويج في ملعب سان سيرو (رويترز)
من لقاء إيطاليا الأخير ضد النرويج في ملعب سان سيرو (رويترز)

غادرت الجماهير الإيطالية ملعب سان سيرو في انتظار المزيد من الإثارة في تصفيات كأس العالم لكرة القدم بعد هزيمة مذلة 4-1 أمام النرويج أمس الأحد في آخر مبارياتها بالتصفيات.

واحتاجت إيطاليا للفوز بتسعة أهداف لإبعاد النرويج عن صدارة المجموعة التاسعة وضمان التأهل المباشر لكأس العالم 2026 المقررة في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك.

وكانت المهمة شبه مستحيلة، لكن المنتخب الإيطالي فشل حتى في تحقيق فوز شرفي ليعاني من ليلة مؤلمة أخرى في تصفيات كأس العالم.

ويتعين على أبطال العالم أربع مرات، الذين رفعوا الكأس آخر مرة عام 2006، الآن أن يخوضوا الملحق في مارس (آذار) المقبل إذا كانوا يريدون تجنب الغياب عن البطولة للمرة الثالثة على التوالي.

ولم تكن مباريات الملحق سعيدة لإيطاليا، التي غابت عن آخر نسختين من كأس العالم في روسيا وقطر، بعد خسارتها في المباراتين.

وقال المستشار لوكا راجي (54 عاماً): «سيكون من المحزن مشاهدة كأس العالم للمرة الثالثة على التوالي من دون إيطاليا. وللمرة الخامسة تقريباً على التوالي لأننا لم نتجاوز دور المجموعات في عامي 2010 و2014».

وتزايدت مخاوف الجماهير من فشل إيطاليا في تصدر مجموعتها في التصفيات بعد الهزيمة المفاجئة 3-صفر أمام النرويج في يونيو (حزيران) الماضي مما دفع إلى استبدال المدرب لوتشيانو سباليتي بجينارو جاتوزو.

والآن يرى الإيطاليون، الذين نشأوا على مشاهدة المنتخب الوطني يصل إلى نهائي كأس العالم أعوام 1982 و1994 و2006، فريقاً يفتقر على ما يبدو إلى لاعبين من الطراز العالمي باستثناء حارس المرمى جيانلويجي دوناروما.

وقال الصحافي أندريا ساروني (57 عاماً): «كانت المباراة بمثابة هدية عيد ميلاد لابني البالغ عمره عشر سنوات. كان سعيداً بمشاهدة إيطاليا غير أنه كان أكثر حماساً لرؤية (إرلينغ) هالاند».

ولاحظ المشجعون الأكبر سناً في المباراة بمرارة أن العديد من الأطفال لم يشاهدوا إيطاليا تلعب في كأس العالم من قبل. وأشار آخرون إلى أن منافسي إيطاليا كانوا أكثر تفوقاً في اكتشاف المواهب الصاعدة ورعايتها.

وأضاف ساروني: «يتعلق الأمر أيضاً بثقافة اللاعبين. في دول أخرى لا يزال التألق في المنتخب الوطني يحمل معنى خاصاً، لكن بالنسبة للاعبينا يبدو أنه لم يعد حافزاً لهم للارتقاء بمستواهم».

قبل أربع سنوات، احتلت إيطاليا المركز الثاني في مجموعتها في التصفيات، هذه المرة خلف سويسرا ووجدت نفسها مرة أخرى في الملحق الأوروبي. ووقعت إيطاليا في مواجهة منتخب مقدونيا الشمالية غير المرشح في قبل نهائي الملحق لكنها خسرت بطريقة صادمة عندما سجل ألكسندر ترايكوفسكي هدفاً في الوقت المحتسب بدل الضائع.

وفي 2018، احتل المنتخب الإيطالي المركز الثاني في مجموعته خلف إسبانيا واضطر إلى خوض الملحق الذي أنهت خسارته فيه 1-صفر في مجموع مباراتي الذهاب والعودة أمام السويد آماله ليبكي حارس المرمى السابق جيانلويجي بوفون في استاد سان سيرو.

وقال راجي: «كنت هنا عندما فشلنا في التأهل أمام السويد. لم يكن من الممكن تخيل الخروج من كأس العالم. كنا جميعاً في حالة ذهول والآن يبدو الأمر طبيعياً».

وبين هذين الفشلين، توجت إيطاليا بطلة لأوروبا عام 2021، وهو الانتصار الذي جعل غيابها عن كأس العالم يبدو أكثر غرابة.

تحدى نحو 70 ألف متفرج الأمطار والبرد واحتشدوا في ملعب ميلانو أمس الأحد. وقدم مشجعو الفريق المضيف دعماً حاراً طوال معظم المباراة لكن الأجواء تغيرت عندما حسمت النرويج المباراة في المراحل الأخيرة وطغت احتفالات جماهيرها بعودة فريقها إلى كأس العالم لأول مرة منذ 1998، على أصوات الجماهير الإيطالية.

وقال ماريانيزي روسي (54 عاماً): «جئت إلى هنا بدافع الشغف. إذا فشلت إيطاليا في التأهل مرة أخرى فسيكون ذلك خيبة أمل كبيرة. أتمنى ألا يحدث ذلك».

ورغم أن التشكيلة الحالية لا يمكن مقارنتها بالفرق الإيطالية العظيمة في الماضي، فإن العديد من المشجعين يعتقدون أنه إذا تمكنوا فقط من الوصول للبطولة التي ستقام في أميركا الشمالية، فإن أي شيء يمكن أن يحدث.

وقال باسكوالي دي بيلو (40 عاماً): «تفوقت إيطاليا على منافسيها عندما فزنا ببطولة أوروبا عام 2021، ولعب الجميع بمستوى أعلى من متوسط أدائه. هذا وارد الحدوث دائماً. لكن لكي يحدث يجب أن تتأهل أولاً».


البرازيلي أوسكار يخرج من المستشفى بعد مضاعفات في القلب

أوسكار (رويترز)
أوسكار (رويترز)
TT

البرازيلي أوسكار يخرج من المستشفى بعد مضاعفات في القلب

أوسكار (رويترز)
أوسكار (رويترز)

قال نادي ساو باولو البرازيلي إن لاعب وسط تشيلسي السابق أوسكار خرج من المستشفى، أمس الأحد، بعد دخوله بخمسة أيام بسبب مضاعفات في القلب.

وعانى اللاعب البرازيلي (34 عاماً) اضطرابات في القلب، خلال اختبارات ما قبل الموسم، يوم الثلاثاء الماضي، وحضر إلى مستشفى أينشتاين إسرائيليتا بصحبة الطاقم الطبي بالنادي.

وأكدت الفحوص المكثفة حدوث إغماء ناجم عن انخفاض مفاجئ بمعدل ضربات القلب وضغط الدم.

وقال نادي ساو باولو، في بيان: «الحالة الصحية للاعب كانت مستقرة وجيدة، طوال فترة وجوده في المستشفى، وسيتبع، الآن، برنامجاً طبياً للراحة، خلال الأيام القليلة المقبلة».

وفاز أوسكار بالدوري الإنجليزي الممتاز مرتين مع تشيلسي، وبالدوري الصيني الممتاز 3 مرات مع شنغهاي بورت.

وعاد إلى ساو باولو، في ديسمبر (كانون الأول) من العام الماضي، ووقَّع عقداً لمدة ثلاث سنوات مع نادي طفولته.