لي كارسلي: لم أشعر بأي معاناة في منصب المدرب المؤقتhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D8%A9/%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D8%A9-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9/5082970-%D9%84%D9%8A-%D9%83%D8%A7%D8%B1%D8%B3%D9%84%D9%8A-%D9%84%D9%85-%D8%A3%D8%B4%D8%B9%D8%B1-%D8%A8%D8%A3%D9%8A-%D9%85%D8%B9%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D9%86%D8%B5%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AF%D8%B1%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A4%D9%82%D8%AA
لي كارسلي: لم أشعر بأي معاناة في منصب المدرب المؤقت
لي كارسلي مدرب منتخب إنجلترا المؤقت (أ.ب)
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
لي كارسلي: لم أشعر بأي معاناة في منصب المدرب المؤقت
لي كارسلي مدرب منتخب إنجلترا المؤقت (أ.ب)
قال لي كارسلي إن مقعد المدرب المؤقت في المنتخب الإنجليزي لكرة القدم قد يكون أمراً صعباً، لكنه أكد أنه لم يعان خلال توليه المسؤولية، ولم يستبعد القيام بالأمر نفسه مجدداً في المستقبل.
وذكرت «وكالة الأنباء البريطانية» (بي إيه ميديا) أن غاريث ساوثغيت رحل عن منصبه مديراً فنياً للمنتخب الإنجليزي بعد تأهله إلى نهائي أمم أوروبا مرتين، وسيتولى الألماني توماس توخيل مهمة توصيل الفريق إلى كأس العالم 2026، بعدما تم الإعلان عن توليه المنصب الشهر الماضي.
ووفقاً لـ«وكالة الأنباء الألمانية»، أوضح كارسلي أن «مدرب تشيلسي السابق هو الرجل المناسب للمنصب»، فيما قاد المدرب المؤقت الفريق الإنجليزي في آخر ثلاثة أشهر من العام، ليقود الفريق للعودة إلى المستوى الأول بدوري الأمم الأوروبية من خلال تحقيق الفوز في خمس مباريات من أصل ست مباريات، فيما شارك تحت قيادته 8 لاعبين للمرة الأولى.
وسيعود النجم الدولي الآيرلندي السابق إلى منصبه مديراً فنياً لمنتخب إنجلترا لأقل من 21 عاماً، فيما سيبدأ توخيل مهمته في العام الجديد، وذلك بعد فوز كارسلي في آخر مبارياته بصفته مدرباً للمنتخب الإنجليزي بخماسية نظيفة على حساب منتخب البلد الذي مثله لاعباً.
وقال كارسلي بعد مباراته الأخيرة: «لقد تحدثت عن ذلك في المعسكر الأول بأنني في منطقة الراحة الخاصة بي».
وأضاف: «أشعر بأنني خرجت من منطقة الراحة الخاصة بي، لكن ذلك لم يكن شيئاً أكبر من قدراتي، لم أشعر في أي مرحلة خلال ذلك الوقت بأنني أعاني».
يبدو أن بريطانيا تتخلف عن الركب فيما يتعلق بالمدربين الجيدين. وبينما كان المدربون الإنجليز ينقلون الثورات الكروية لبلدان أخرى، فإنهم الآن يحاولون اللحاق بالركب.
بينما يقاتل منتخب إنجلترا من أجل الصعود إلى دوري الأمم هذا الأسبوع، لن يشرف الرجل الذي تم تعيينه مديراً فنياً جديد لمنتخب بلاده على المباريات على أرض الملعب.
The Athletic (لندن)
هيمنة «برازيلية - إسبانية» على كؤوس «نيوم الشاطئية»https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D8%A9/%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D8%A9-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9/5083029-%D9%87%D9%8A%D9%85%D9%86%D8%A9-%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D8%B2%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%A5%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%83%D8%A4%D9%88%D8%B3-%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A7%D8%B7%D8%A6%D9%8A%D8%A9
من المباراة التي جمعت سيدات إسبانيا والبرازيل (الشرق الأوسط)
نيوم:«الشرق الأوسط»
TT
نيوم:«الشرق الأوسط»
TT
هيمنة «برازيلية - إسبانية» على كؤوس «نيوم الشاطئية»
من المباراة التي جمعت سيدات إسبانيا والبرازيل (الشرق الأوسط)
اختتمت الاثنين منافسات «بطولة كأس نيوم لكرة القدم الشاطئية»، وذلك بعد إثارة استمرت لأربعة أيام، وشهدت إقامة 24 مباراة جمعت بين أفضل الفرق العالمية في هذه الرياضة، ضمن فعاليات «دورة نيوم للألعاب الشاطئية» بنسختها الثالثة.
وشهدت نهائيات البطولة، التي استقطبت 8 فرق للرجال و4 فرق للسيدات من مختلف أنحاء العالم، حفاظ البرازيل على لقب الرجال للعام الثاني على التوالي في نيوم بعد فوزه على الإمارات، بينما تمكن فريق إسبانيا من تحقيق لقبه الثاني على التوالي في منافسات السيدات بعد مواجهة مميزة أمام فريق البرازيل في نيوم.
وقدم منتخب السعودية لكرة القدم الشاطئية للرجال، المصنف الـ 24 عالمياً تحت قيادة المدرب البرازيلي جوستافو زلوكويك، أداء مميزاً على أرضه وبين جماهيره في نيوم، محققاً المركز السابع بعد تغلبه على منتخب الصين، وذلك بعد أدائه اللافت في دور المجموعات، الذي شهد فوزه على منتخب ألمانيا، وسط تنافس مع نخبة من الفرق العالمية.
وخلال هذا العام، عادت «بطولة كأس نيوم لكرة القدم الشاطئية» إلى دورة نيوم للألعاب الشاطئية كحدث عالمي، في أعقاب اختيارها أفضل فعالية ضمن جوائز «نجوم كرة القدم الشاطئية 2023».
وكان من بين أبرز الحضور اللاعب تانغير دو ناسيمينتو واللاعبة أندريا ميرون، الحاصلان على لقب أفضل لاعب ولاعبة كرة القدم الشاطئية لعام 2024.
وقالت جان باترسون، رئيسة قطاع الرياضة في «نيوم»: «يسعدنا استضافة كأس نيوم لكرة القدم الشاطئية للعام الثالث على التوالي كجزء من دورة نيوم للألعاب الشاطئية. فهذا الحدث يجلب رياضيين دوليين من فرق الرجال والسيدات إلى شواطئنا، ويتيح في الوقت نفسه لأبناء المملكة المتحمسين الفرصة للحصول على المعرفة والخبرة من نخبة الرياضيين المشاركين».
وأضافت باترسون: «من خلال شراكاتنا مع أصحاب الحقوق الدوليين، تواصل نيوم تعزيز مكانتها كمركز عالمي للرياضة وفعالياتها الكبرى. هذه الفعاليات لا تقتصر فقط على تسليط الضوء على مواهب رياضية جديدة، بل تساهم أيضاً في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030، من خلال تعزيز صحة الإنسان وبناء مجتمع حيوي. كما أن دورة الألعاب تعكس التزامنا بتوفير بيئة فريدة تُمكّن المواهب الرياضية من مختلف المجالات، بما في ذلك الرياضات الشاطئية ورياضات المغامرة، من الازدهار والتألق».
وقال رئيس «منظمة كرة الشاطئ العالمية»، جوان كوسكو: «نجحت نسخة هذا العام من بطولة كأس نيوم لكرة القدم الشاطئية في أن تكون استثنائية مرة أخرى، فعندما غادرنا نيوم العام الماضي، اعتقدنا أنه سيكون من الصعب تجاوز المستوى التنظيمي الرفيع للبطولة آنذاك، لكن تبين أن ذلك غير صحيح، فقد اكتشفنا أن نيوم قادرة على إبهارنا عاماً بعد آخر من خلال تطبيق أعلى المعايير العالمية في تنظيم البطولات الكبرى، وقد أطلق اللاعبون والمدربون على هذه البطولة لقب (البطولة الأبرز في التقويم)، ما يضع معياراً مرموقاً جديداً لهذه الرياضة».
وبالإضافة إلى المنافسات، نظمت «نيوم» بالشراكة مع «منظمة كرة الشاطئ العالمية» ثلاث فعاليات مجتمعية لكرة القدم الشاطئية خلال البطولة، شارك فيها 26 طفلاً في حصص تدريبية امتدت من مجتمعات نيوم السكنية إلى منطقة الجبيل، بهدف تطوير مجموعة من المواهب المحلية في المملكة وتمكينها، بما يتماشى مع هدف دورة نيوم للألعاب الشاطئية بتسهيل الوصول إلى التدريب الاحترافي للمواهب الواعدة ورعايتها.
وتستمر فعاليات دورة نيوم للألعاب الشاطئية مع سباق نيوم تيتان الصحراوي للدراجات، الذي يقام في الفترة من 18 إلى 22 نوفمبر (تشرين الثاني).
ويشهد السباق مشاركة 230 رياضياً، يخوضون مسارات جديدة في اختبار مثير للقدرة على التحمل والمهارة.