مبابي يصبح المساهم الأكبر في نادي كاين الفرنسي

كيليان مبابي (أ.ف.ب)
كيليان مبابي (أ.ف.ب)
TT

مبابي يصبح المساهم الأكبر في نادي كاين الفرنسي

كيليان مبابي (أ.ف.ب)
كيليان مبابي (أ.ف.ب)

أصبح المهاجم الدولي الفرنسي وكابتن منتخب فرنسا كيليان مبابي، عبر شركة «إنتركونكتد فنتشرز»، المساهم الأكبر في نادي كاين الفرنسي، وفقاً لما أعلن الأربعاء النادي الناشط في دوري الدرجة الثانية والشركة في بيانٍ لهما.

لاعب ريال مدريد الإسباني الجديد والذي كاد ينضم إلى كاين في سنٍ أصغر، أصبح المساهم الأكبر في النادي النورماندي بدلاً من صندوق الاستثمارات الأميركي أوكتري.

وذكر البيان أن الرئيس الحالي للمجلس الإشرافي بيار أنطوان كابتون سيبقى مساهماً بحصّة أصغر (20%).

وأصبح بطل العالم في مونديال 2018 واحداً من أصغر مُلّاك الأندية المحترفة لكرة القدم في أوروبا في سن الخامسة والعشرين، وذلك عبر كيان استثماري (Coalition Capita) تابعٍ لشركته «إنتركونكتد فنتشرز».

وبحسب البيان، يتعهّد الطرفان بمتابعة عملية المصادقة منذ الآن أمام السلطات المختصة، لا سيّما أمام المديرية الوطنية للرقابة الإدارية (DNCG)التابعة لرابطة كرة القدم الفرنسية للمحترفين.

وتولّى زياد حمود، وهو شخص قريب من اللاعب والمدير الاستراتيجي السابق لمجموعة «بي إن» الإعلامية، رئاسة النادي. علماً أنه أصبح منذ أشهر عدّة المدير العام لشركة «إنتركونكتد فنتشرز» التي تدير حقوق الصورة لمبابي.

وقال حمود: «باعتبارنا المستثمر الرئيس في هذا المشروع، نحن متحمسون للغاية لمواصلة تطوير ستاد ماليرب كاين مع PAC Invest».

وأضاف: «نحن مصمّمون على خلق بيئةٍ حيث يمكن للمواهب الشابة أن تزدهر وحيث يمكن للنادي أن يدافع بقوةٍ وطموحٍ عن هويته».

وقال رئيس بلدية كاين أريستيد أوليفييه: «علينا أن نؤمن أن تلك الأوقات القليلة التي قضاها في كاين في شبابه تركت أثراً لديه! يا له من فخر رؤية بطلٍ مثل مبابي يستثمر في كاين».


مقالات ذات صلة

غوندوغان: الهزيمة أمام ليفربول قد تُنهي آمال السيتي في اللقب

رياضة عالمية إلكاي غوندوغان (أ.ف.ب)

غوندوغان: الهزيمة أمام ليفربول قد تُنهي آمال السيتي في اللقب

أقرّ الألماني إلكاي غوندوغان لاعب وسط مانشستر سيتي الأربعاء أن الهزيمة أمام مضيفه ليفربول متصدر الدوري الإنجليزي الممتاز قد تُنهي آمال بطل المواسم.

«الشرق الأوسط» (مانشستر)
رياضة عالمية داميان ليلارد سجل 37 نقطة وقاد فريقه ميلووكي باكس للفوز على ميامي هيت 106-103 (أ.ب)

«إن بي إيه»: ليلارد يقود باكس للفوز على هيت في غياب أنتيتوكونمبو

سجل داميان ليلارد 37 نقطة وقاد فريقه ميلووكي باكس الذي افتقد لجهود نجمه العملاق اليوناني يانيس أنتيتوكونمبو للإصابة للفوز على ميامي هيت 106-103 الثلاثاء.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
رياضة عالمية الاتحاد الإنجليزي قال إن اللاعب سيكون متاحاً للمشاركة في المباريات الثلاث المقبلة (رويترز)

الاتحاد الإنجليزي يلغي طرد نورغارد أمام إيفرتون

ألغى الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم الأربعاء بطاقة حمراء تلقاها كريستيان نورغارد لاعب برنتفورد خلال تعادل سلبي أمام إيفرتون.

«الشرق الأوسط» (لندن)
رياضة عالمية خير الدين زطشي (الاتحاد الجزائري لكرة القدم)

إيداع رئيس اتحاد القدم الجزائري السابق بالسجن

أصدر القضاء الجزائري الأربعاء حكماً بإيداع خير الدين زطشي، الرئيس الأسبق للاتحاد الجزائري لكرة القدم مالك نادي أثليتيك بارادو المنافس بدوري المحترفين.

«الشرق الأوسط» (الجزائر)
رياضة عالمية بيب غوارديولا (إ.ب.أ)

غوارديولا: لم أقصد الاستخفاف بمشكلة إيذاء النفس

قال بيب غوارديولا مدرب مانشستر سيتي إنه لم يقصد الاستخفاف «بمشكلة نفسية خطيرة تتعلق بإيذاء النفس» من خلال مزحة أطلقها بعد التعادل 3-3 مع ضيفه فينوورد.

«الشرق الأوسط» (مانشستر)

كومباني: لم أفهم النظام الجديد لدوري الأبطال

فينسن كومباني (د.ب.أ)
فينسن كومباني (د.ب.أ)
TT

كومباني: لم أفهم النظام الجديد لدوري الأبطال

فينسن كومباني (د.ب.أ)
فينسن كومباني (د.ب.أ)

قال فينسن كومباني، مدرب بايرن ميونيخ الألماني، إنه لم يفهم بعدُ النظام الجديد لدوري أبطال أوروبا لكرة القدم، بعدما حقق فريقه فوزاً بشِق الأنفس 1-0 على باريس سان جيرمان، الثلاثاء، ليعزز فرصه في التأهل مباشرة إلى أدوار خروج المغلوب.

وسجل كيم مين جاي هدفاً في الشوط الأول، ليهزم عشرة لاعبين من سان جيرمان، ويحقق انتصاره الثالث في 5 مباريات.

وقال كومباني، في مؤتمر صحافي: «بصراحة، لا أنظر إلى جدول الترتيب، لم أفهمه بعدُ. سيبدو الوضع جيداً إذا فُزنا بمزيد من المباريات».

وارتقى الفريق البافاري إلى المركز الـ11 بـ9 نقاط من 5 مباريات، بفارق نقطة واحدة عن أول 8 مراكز التي تؤهل مباشرة إلى دور الستة عشر.

ويحتل سان جيرمان المركز الـ26 برصيد 4 نقاط قبل 3 مباريات على نهاية دور المجموعات، بعيداً عن المراكز المؤهِّلة لدور فاصل.

وفي الصيغة الجديدة من المسابقة، التي يشارك فيها 36 فريقاً، هذا الموسم، يواجه كل فريق 8 منافسين، بدلاً من ثلاثة فرق ذهاباً وإياباً. يخوض كل فريق نصف مبارياته الثمانية على ملعبه، والآخر خارج قواعده.

وتتأهل أول ثمانية فرق مباشرة إلى دور الستة عشر، في حين تخوض الفرق التي تشغل المركز من التاسع إلى الـ24 دوراً فاصلاً من مباراتين؛ من أجل فرصة التقدم في البطولة.

وقال المدرب البلجيكي، في موسمه الأول مع الفريق: «المهم هو تحقيق هدفنا. إذا فزنا بمبارياتنا المتبقية، فستكون لنا فرصة للوصول إلى أول ثمانية مراكز».

وتابع: «بالطبع، أنا سعيد. ضغطنا بصورة جيدة جداً في الشوط الأول. كان الانضباط حاضراً. ربما كان بمقدورنا تسجيل هدف آخر أو اثنين، لكن النتيجة جيدة. نحن على المسار الصحيح، لكننا نعمل لنصبح أفضل».