المبارز الألماني سزابو:أستغرب الشكاوى من جودة الطعام!

سزابو قال إنها مشكلات رفاهية ولا يمكنه حقاً أن يشكو من الأمر (د.ب.أ)
سزابو قال إنها مشكلات رفاهية ولا يمكنه حقاً أن يشكو من الأمر (د.ب.أ)
TT

المبارز الألماني سزابو:أستغرب الشكاوى من جودة الطعام!

سزابو قال إنها مشكلات رفاهية ولا يمكنه حقاً أن يشكو من الأمر (د.ب.أ)
سزابو قال إنها مشكلات رفاهية ولا يمكنه حقاً أن يشكو من الأمر (د.ب.أ)

أعرب المبارز ماتياس سزابو عن عدم فهمه للشكاوى من الرياضيين الأولمبيين الألمان الآخرين بشأن سوء الطعام وصعوبات الانتقالات في أولمبياد باريس.

وقال سزابو، 32 عاماً، للصحافيين: «عادةً، لا يوجد لدينا طباخ أو خدمة نقل المبارزين. بالنسبة لي، هذه مشكلات رفاهية. لا يمكنني حقاً أن أشكو من هذا الأمر».

كان فريق الهوكي الألماني قد انتقد (السبت) جودة وكمية الطعام في مطعم القرية الأولمبية. وقال اللاعب كريستوفر رور لوكالة الأنباء الألمانية: «الطعام كارثي، هذا أقل ما يمكن قوله».

وانتقد لاعب تنس الطاولة ديمتري أوفتشروف الوقت الذي يستغرقه للذهاب إلى أماكن المنافسات.

وقال أوفتشروف، 35 عاماً: «التنقلات صعبة. بالنسبة إلى الأولمبياد، لا أعتقد أنني جرّبت أمراً مثل هذا». واشتكى أيضاً فريق السباحة من صعوبة التنقلات.

ولكنَّ سزابو، الذي بصعوبة فشل في حصد ميدالية في مشاركته الثالثة في الأولمبياد السبت، لا يشعر بأي تعاطف تجاه زملائه.

وقال بطل العالم وأوروبا السابق: «لا ينبغي أن ننسى أننا نعيش في مدينة كبيرة، وفي بعض الأحيان يمكن للتنقلات أن تكون مشكلة».

وأردف: «إذا كنت تسافر إلى الأولمبياد، فينبغي عليك معرفة ذلك».


مقالات ذات صلة

لاعب السلة الكندي باريت يسير على خطى والده في باريس

رياضة عالمية آر.غيه باريت (أ.ف.ب)

لاعب السلة الكندي باريت يسير على خطى والده في باريس

كان آر.غيه باريت لا يزال رضيعاً عندما قاد والده روان منتخب كرة السلة الكندي في دورة ألعاب سيدني الأولمبية، وهي المرة الأخيرة التي شارك فيها منتخب الرجال.

«الشرق الأوسط» (باريس)
رياضة عالمية هيل يحتفل بفوزه في نزاله ضد أوميد أحمدي صفا من الفريق الأولمبي للاجئين (رويترز)

الملاكم هيل يعمل بنصيحة فورمان الثمينة في باريس

قال الملاكم الأميركي روسكو هيل إن نصائح بطل العالم السابق لوزن الثقيل جورج فورمان وكذلك والده ساعدته في صقل مهاراته داخل الحلبة عندما تغلّب على أوميد أحمدي.

«الشرق الأوسط» (باريس)
رياضة عالمية سقط فالر من فوق جواده «كارياتان» عند العقبة السادسة عشرة (أ.ب)

«أولمبياد باريس»: فارس ألماني يسقط من فوق جواده

فقد الفريق الألماني، المشارك بمسابقة الحدث ضمن منافسات الفروسية، فرصة المنافسة على ميدالية أولمبية في أولمبياد باريس بعد سقوط الفارس كريستوف فالر بشكل مروع.

«الشرق الأوسط» (باريس)
رياضة عالمية بنجامان حسن (الأولمبية اللبنانية)

«أولمبياد باريس - تنس»: بنجامان حسن يمنح لبنان أوّل فوز في تاريخه

منح بنجامان حسن لبنان أوّل فوز بتاريخه في مسابقة كرة المضرب ضمن الألعاب الأولمبية، بعد تغلبه على الأميركي كريستوفر يوبانكس الذي بلغ ربع نهائي دورة ويمبلدون.

«الشرق الأوسط» (باريس)
رياضة عالمية كاميرون نوري (أ.ف.ب)

«أولمبياد باريس»: نوري ينسحب من منافسات التنس بسبب الإصابة

اضطُر نجم التنس البريطاني كاميرون نوري للانسحاب من منافسات التنس لفردي الرجال في أولمبياد باريس 2024 بسبب الإصابة.

«الشرق الأوسط» (باريس )

لاعب السلة الكندي باريت يسير على خطى والده في باريس

آر.غيه باريت (أ.ف.ب)
آر.غيه باريت (أ.ف.ب)
TT

لاعب السلة الكندي باريت يسير على خطى والده في باريس

آر.غيه باريت (أ.ف.ب)
آر.غيه باريت (أ.ف.ب)

كان آر.غيه باريت لا يزال رضيعاً عندما قاد والده روان منتخب كرة السلة الكندي في دورة ألعاب سيدني الأولمبية، وهي المرة الأخيرة التي شارك فيها منتخب الرجال في الألعاب الأولمبية الصيفية.

وبعد مرور 24 عاماً ارتدى آر.غيه باريت رقم والده (9) وسجل 23 نقطة ليقود كندا للفوز 86-79 على اليونان في المباراة الافتتاحية في أولمبياد باريس الصيفي أمس (السبت).

وقال آر.غيه (روان جونيور): «آخر مرة كنا هنا كنت قد وُلدت للتو، وكان والدي يرتدي هذا الرقم. بالنسبة لي، أن أكون هنا، مع هذه المجموعة من اللاعبين، هو أمر مذهل».

وسجل الوالد والابن أكثر من 20 نقطة في أول ظهور لهما في الأولمبياد؛ إذ سجل روان الذي يشغل حالياً منصب المدير العام لبرنامج المنتخب الوطني للسلة في كندا 21 نقطة ضد أستراليا في عام 2000.

وقميص منتخب كندا رقم تسعة موضوع في إطار ومعلق في منزل عائلة باريت في ميسيسوجا؛ قميص روان، وليس آر.غيه.

ويضحك باريت الذي يرتدي أيضاً القميص رقم (9) في فريق تورونتو رابتورز: «كان والدي يقول دائماً: هل تعلم؟ قد تذهب إلى أبعد مني في مسيرتك في دوري كرة السلة الأميركي للمحترفين، لكني وصلت إلى الألعاب الأولمبية، وحتى تفعل ذلك فأنت لست رب الأسرة».

ويأمل باريت الابن أن يتفوق على والده الذي حقق المركز السابع في أولمبياد سيدني 2000 ويصعد إلى منصة التتويج.