ميسي يقود الأرجنتين في وديتين قبل كأس كوبا أميركاhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D8%A9/%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D8%A9-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9/5022750-%D9%85%D9%8A%D8%B3%D9%8A-%D9%8A%D9%82%D9%88%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%AC%D9%86%D8%AA%D9%8A%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%AA%D9%8A%D9%86-%D9%82%D8%A8%D9%84-%D9%83%D8%A3%D8%B3-%D9%83%D9%88%D8%A8%D8%A7-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7
أعلنت الأرجنتين الاثنين تشكيلة مؤلفة من 29 لاعباً بقيادة ليونيل ميسي لخوض آخر مباراتين وديتين قبل انطلاق كأس كوبا أميركا لكرة القدم، لكن باولو ديبالا المصاب كان أبرز الغائبين.
ووفقاً لوكالة «رويترز»، ستواجه الأرجنتين منتخب الإكوادور في التاسع من يونيو (حزيران) في شيكاغو وبعد خمسة أيام أخرى ستلعب مع غواتيمالا في واشنطن.
وسيتعين على المدرب ليونيل سكالوني استبعاد ثلاثة لاعبين من القائمة للوفاء بالحد الأقصى المسموح به من قبل اتحاد أميركا الجنوبية (الكونميبول) وهو 26 لاعباً في كأس كوبا أميركا التي تبدأ في 20 يونيو.
وإضافة إلى ميسي وأنخيل دي ماريا ونيكولاس أوتامندي وغيرهم من اللاعبين الذين فازوا بكأس العالم 2022 في قطر، ضم سكالوني الرباعي الشاب ليوناردو باليردي وفالنتين باركو وأليخاندرو غارناتشو وفالنتين كاربوني.
وسيكون ديبالا مهاجم روما أبرز الغائبين بعد عدة إصابات أبعدته عن المباريات الدولية السابقة.
وتستهل الأرجنتين مشوارها في كأس كوبا أميركا بمواجهة كندا في 20 يونيو، ثم تواجه تشيلي بعدها بخمسة أيام، ثم بيرو في 29 يونيو.
وتستمر البطولة في الولايات المتحدة حتى 14 يوليو (تموز).
استعرض الموقع الإلكتروني الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) قائمة الهدافين التاريخيين لتصفيات اتحاد أميركا الجنوبية (كونميبول) المؤهلة لكأس العالم 2026.
برونو سجل هدف الفوز الثمين في شباك رينجرز (رويترز)
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
«يوروبا ليغ»: لاتسيو يحسم التأهل... ويونايتد ينعش آماله بهدف قاتل
برونو سجل هدف الفوز الثمين في شباك رينجرز (رويترز)
واصل لاتسيو الإيطالي تحليقه في صدارة ترتيب المجموعة الموحدة من مسابقة الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» حاسماً في الوقت ذاته تأهله المباشر إلى الدور ثمن النهائي بفوزه على ريال سوسييداد الإسباني المنقوص 3-1، الخميس، ضمن الجولة السابعة، في حين عزز مانشستر يونايتد الإنجليزي آماله في اللحاق به بفوز صعب على رينجرز الاسكتلندي 2-1.
ورفع نادي العاصمة الإيطالية رصيده إلى 19 نقطة مستغلاً السقوط الكبير لمنافسه اتلتيك بلباو الإسباني الذي تراجع إلى المركز الثالث مع 16 نقطة على يد بشكتاش التركي 1-4 الأربعاء. وضمن لاتسيو بالتالي تأهله إلى الدور ثمن النهائي بشكل مباشر. في المقابل، تجمد رصيد سوسييداد عند 10 نقاط في المركز الثامن عشر.
واحتفظ الفريق الإيطالي بسجله خالياً من أي هزيمة في المسابقة القارية الثانية هذا الموسم (6 انتصارات وتعادل).
من ناحية أخرى، وبعدما وصفه مدربه البرتغالي روبن أموريم بالفريق «الأسوأ» في تاريخ النادي، نجح مانشستر يونايتد الإنجليزي في الخروج من كبوته المحلية لكن بفوز صعب وقاتل على رينجرز الاسكتلندي 2-1.
وبعد أن منحه الإنجليزي جاك بوتلاند حارس مرمى رينجرز التقدم بهدف في مرماه (52)، عادل رينجرز النتيجة قبل دقيقتين من نهاية الوقت الأصلي للمباراة عن طريق النيجيري سيريل ديسيرز (88)، قبل أن ينقذ البرتغالي برونو فيرنانديش فريقه بهدف قاتل (90+2).
ودخل يونايتد اللقاء على خلفية سقوط على أرضه أمام برايتون 1-3 في الدوري الممتاز، في نتيجة أثارت سخط مدربه الجديد أموريم الذي شاهد «الشياطين الحمر» يتلقون الهزيمة السادسة في 11 مباراة في «برميرليغ» منذ استلامه المهمة خلفاً للهولندي إريك تن هاغ.
ويقبع فريق أموريم في المركز الثالث عشر في الدوري. وعلى الرغم من أنه يتقدم بفارق 10 نقاط عن منطقة الهبوط، إلا أنه بعيد كل البعد عن التأكد من تجنب الانجراف إلى صراع البقاء على خلفية أدائه المخيب.
وبخلاف مشواره المحلي المتعثر، يحتل يونايتد المركز الرابع في «يوروبا ليغ» برصيد 15 نقطة وبات على مشارف التأهل المباشر الى الدور ثمن النهائي.
وبعد ساعات على اعلان انتقال نجمه عمر مرموش الى مانشستر سيتي الانجليزي، واصل آينتراخت فرانكفورت نتائجه الباهرة وتقدم الى المركز الثاني بفوزه على فيرينتسفاروش المجري 2-0.
وقفز فرانكفورت إلى المركز الثاني برصيد 16 نقطة وبفارق الأهداف عن بلباو. ويدين الفريق الألماني بفوزه الى هدفي التركي تشان أوزون (49) والفرنسي أوغو إيكيتيكي (59).
وخاض فرانكفورت مباراته القارية الأولى هذا الموسم من دون نجمه مرموش الذي أُعلن صبيحة الخميس عن انتقاله الى سيتي.
وكان تألق الدولي المصري هذا الموسم بتسجيله 20 هدفاً وتمريره 14 كرة حاسمة في 26 مباراة في مختلف المسابقات، وقيادته فرانكفورت إلى المركز الثالث راهناً في الدوري الألماني في إنجاز غير مسبوق منذ موسم 1992-1993، مصدر جذب إليه.