كوريا الجنوبية تعين سون هونغ مدرباً مؤقتاً خلفاً لكلينسمانhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D8%A9/%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D8%A9-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9/4880236-%D9%83%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B9%D9%8A%D9%86-%D8%B3%D9%88%D9%86-%D9%87%D9%88%D9%86%D8%BA-%D9%85%D8%AF%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D9%8B-%D9%85%D8%A4%D9%82%D8%AA%D8%A7%D9%8B-%D8%AE%D9%84%D9%81%D8%A7%D9%8B-%D9%84%D9%83%D9%84%D9%8A%D9%86%D8%B3%D9%85%D8%A7%D9%86
كوريا الجنوبية تعين سون هونغ مدرباً مؤقتاً خلفاً لكلينسمان
هوانغ سون - هونغ (منصة إكس)
سول :«الشرق الأوسط»
TT
سول :«الشرق الأوسط»
TT
كوريا الجنوبية تعين سون هونغ مدرباً مؤقتاً خلفاً لكلينسمان
هوانغ سون - هونغ (منصة إكس)
أعلن الاتحاد الكوري الجنوبي لكرة القدم الثلاثاء، تعيين هوانغ سون - هونغ، مدرب منتخب تحت 23 عاماً، مدرباً مؤقتاً للمنتخب الأول، ليقود الفريق للاستعداد للمباريات المقبلة في تصفيات كأس العالم 2026.
وكانت لجنة المنتخب الوطني، وهي هيئة استشارية تابعة للاتحاد، تبحث عن مدرب للمنتخب الأول عقب إقالة الألماني يورغن كلينسمان، بعد الخروج من قبل نهائي كأس آسيا في قطر، وسط انتقادات لأسلوب قيادته للفريق.
وقاد هوانغ (55 عاماً) منتخب تحت 23 عاماً للميدالية الذهبية في مسابقة كرة القدم بدورة الألعاب الآسيوية في مدينة هانغتشو الصينية، وكان ضمن التشكيلة التي شاركت في كأس العالم 2002 التي بلغ فيها الفريق قبل النهائي على أرضه بقيادة الهولندي جوس هيدينك.
وأقال الاتحاد الكوري كلينسمان بعد الخسارة من الأردن 2 - صفر، في قبل نهائي كأس آسيا، ليمتد انتظار الفريق الذي دام 64 عاماً، لحصد لقبه القاري الثالث، وتجددت الانتقادات لقيادة المدرب الألماني.
وسيتعين على هوانغ أيضاً احتواء الخلافات الداخلية في الفريق، بعد مشاجرة حظيت بضجة إعلامية كبيرة بين قائد توتنهام هوتسبير سون هيونغ - مين، وزميله لي كانغ - إن لاعب باريس سان جيرمان، وذلك خلال إعداد الفريق لخوض تصفيات كأس العالم 2026 الشهر المقبل.
5 نقاط رئيسية تحسم مباراة ليفربول ومانشستر سيتيhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D8%A9/%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D8%A9-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9/5086923-5-%D9%86%D9%82%D8%A7%D8%B7-%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%AD%D8%B3%D9%85-%D9%85%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%A9-%D9%84%D9%8A%D9%81%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%84-%D9%88%D9%85%D8%A7%D9%86%D8%B4%D8%B3%D8%AA%D8%B1-%D8%B3%D9%8A%D8%AA%D9%8A
يمتلك محمد صلاح سجلا رائعا أمام مانشستر سيتي (رويترز)
TT
TT
5 نقاط رئيسية تحسم مباراة ليفربول ومانشستر سيتي
يمتلك محمد صلاح سجلا رائعا أمام مانشستر سيتي (رويترز)
يستضيف ليفربول، الذي يتصدر جدول ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز على ملعب أنفيلد (الأحد)، مانشستر سيتي الذي يمر بأدنى مستوياته تحت قيادة جوسيب غوارديولا. كاد مانشستر سيتي أن ينهي سلسلة هزائمه التي استمرت خمس مباريات بفوزه على فينورد في منتصف الأسبوع، لكنه استسلم بشكل غير معتاد، وتخلى عن تقدمه بثلاثية نظيفة واستقبل ثلاثة أهداف في آخر 15 دقيقة لتنتهي المباراة بالتعادل بثلاثة أهداف لكل فريق. وكانت هذه هي المرة الأولى منذ أكثر من 35 عاماً التي يفشل فيها مانشستر سيتي في الفوز بمباراة بعد تقدمه بثلاثة أهداف، وبعد سلسلة النتائج السلبية التي حققها الفريق مؤخراً، يبدو الأمر صعباً للغاية.
أما بالنسبة لليفربول فيعد هذا وقتاً مثالياً لمواجهة مانشستر سيتي وهو يترنح. في الحقيقة، لدى ليفربول، الذي يغرد منفرداً في صدارة جدول الترتيب بفارق ثماني نقاط عن حامل اللقب، الكثير من الأسباب التي تجعله واثقاً من قدرته على تحقيق الفوز على سيتي. ومع ذلك - حسب تقرير لعلي تويدال وديفيد سيغار على موقع الدوري الإنجليزي الممتاز - سيدخل ليفربول هذه المباراة بحذر خوفاً من رد فعل عكسي عنيف، لأنه من الحماقة التقليل من شأن مانشستر سيتي، حتى بعد خوضه ست مباريات من دون فوز، بشكل لم يكن أحد يتوقعه قبل شهر من الآن. وهناك أسباب مبررة للتنبؤ بنتيجة مباراة (الأحد)، فيما سيكون أول لقاء لأرني سلوت أمام غوارديولا. وطبقاً للظروف المحيطة بالمواجهة، يمكن استعراض خمسة عوامل رئيسية يمكن أن تحدد نتيجة المباراة.
هجمات ليفربول المرتدة وخط وسط مانشستر سيتي الضعيف
من دون رودري المصاب في وسط الملعب، أصبح من السهل السيطرة على خط وسط مانشستر سيتي. لا يعود السبب في ذلك بشكل كامل إلى غياب اللاعب الفائز بجائزة الكرة الذهبية لعام 2024. لكنه جزء كبير من المشكلة. في الحقيقة، لم يبدُ مانشستر سيتي بهذا الضعف أبداً في ولاية غوارديولا بالكامل. وتشير الأرقام والإحصائيات إلى أنه بعد «كارثة فينورد»، فإن الفريق استقبل هدفين على الأقل في ست مباريات متتالية في جميع المسابقات لأول مرة منذ مايو (أيار) 1963. وباعتبار مانشستر سيتي فريقاً يسعى للاستحواذ على الكرة بقدر ما يستطيع، فإن الهجمات المرتدة السريعة هي إحدى الطرق القليلة التي يعتمد عليها المنافسون لخلق فرص حقيقية للتسجيل. وفي غياب رودري، أصبحت الهجمات المرتدة السريعة للمنافسين تمثل مشكلة حقيقية. وفي المباريات العشر التي لعبها الفريق في الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم دون رودري، استقبل مانشستر سيتي 17 تسديدة من هجمات مرتدة سريعة، مقابل 7 تسديدات فقط من الهجمات المرتدة في آخر 10 مباريات مع رودري، وتسديدة واحدة فقط في آخر ثماني مباريات مع رودري.
وفي مباريات الدوري الإنجليزي الممتاز فقط، استقبلت ثلاثة فرق فقط - وست هام وبرايتون وكريستال بالاس - تسديدات من هجمات مرتدة أكثر من مانشستر سيتي هذا الموسم (14 تسديدة). ويُعد أستون فيلا وبرايتون هما الفريقان الوحيدان اللذان استقبلا أهدافاً من هجمات مرتدة أكثر من مانشستر سيتي هذا الموسم (أربعة أهداف لكل منهما، مقابل ثلاثة أهداف لمانشستر سيتي). وعلاوة على ذلك، استقبلت شباك مانشستر سيتي 4.1 هدف متوقع من تسديدات بعد الهجمات المرتدة السريعة هذا الموسم، وهو بالفعل أكثر مما استقبلته الفريق في موسم 2023-24 بأكمله (3.6 هدف)، وهو ما يشير إلى أن الفريق ربما يكون محظوظاً للغاية لأنه لم يستقبل سوى ثلاثة أهداف فقط من الهجمات المرتدة.
لقد استغل توتنهام هذا الأمر أحسن استغلال في نهاية الأسبوع الماضي عندما شن هجمات مرتدة سريعة على مرمى مانشستر سيتي مراراً وتكراراً، ومن المؤكد أن ليفربول سيفعل الشيء نفسه (الأحد). تشير الأرقام أيضاً إلى أن عدد تسديدات ليفربول من الهجمات المرتدة السريعة (20 تسديدة) أعلى من أي فريق آخر في الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم، ويحتل المركز الثاني خلف توتنهام فيما يتعلق بعدد الأهداف من هذه التحولات السريعة (تسعة أهداف لتوتنهام مقابل خمسة لليفربول). وبالتالي، سيتعين على مانشستر سيتي إيجاد طريقة لتعطيل هذه الهجمات المرتدة السريعة على ملعب أنفيلد.
الناحية اليمنى لسيتي مقابل الجناح الأيسر الضعيف لليفربول
لا يعاني ليفربول من الكثير من نقاط الضعف في الوقت الحالي. لقد اهتزت شباك الفريق بثمانية أهداف فقط في 12 مباراة بالدوري هذا الموسم، ولم يخسر سوى مرة واحدة فقط طوال الموسم، وكان ذلك قبل 15 مباراة. وفاز الريدز بـ17 مباراة من أصل 19 مباراة تحت قيادة سلوت. لكن إذا كنت تبحث عن نقطة ضعف لتسليط الضوء عليها، فربما تكون الجهة اليسرى لليفربول، حيث لا يقدم الظهير الأيسر آندي روبرتسون المستويات القوية التي عودنا عليها خلال السنوات الماضية. وخلال فترة سابقة من الموسم، تم اختيار كوستاس تسيميكاس للعب على حساب الظهير الأيسر الاسكوتلندي، الذي تسبب أيضاً في احتساب ركلة جزاء في آخر مباراتين لليفربول. إنه لا يرتكب الكثير من الأخطاء، لكنه تسبب في احتساب ركلتي جزاء ضد فريقه خلال الأسبوع الماضي. صحيح أن ركلتي الجزاء لم تكلفا فريقه أي شيء - عاد ليفربول من الخلف ليفوز على ساوثهامبتون في نهاية الأسبوع الماضي، وأهدر كيليان مبابي ركلة الجزاء الأخرى خلال مواجهة الفريقين في دوري أبطال أوروبا في منتصف الأسبوع – لكن ربما لا يملك ليفربول هذه الرفاهية أمام مانشستر سيتي، حتى في حالته الحالية. لا يمكن لأحد في مانشستر سيتي أن يقول إن الفريق كان يؤدي بشكل جيد مؤخراً، لكن سافينيو قدم أداءً جيداً، ومن المؤكد أنه يمتلك القدرات التي تجعله قادراً على خلق الكثير من المشكلات لروبرتسون. لم يكن النجم البرازيلي فعالاً على الجانب الأيسر ضد توتنهام ويجب أن يعود إلى الجانب الأيمن (الأحد)، في خطوة قد تمنح بعض الأمل للفريق الزائر.
ضعف دفاعي واضح
يعاني مانشستر سيتي دفاعياً بشكل أكثر من المعتاد هذا الموسم، ولا يتعلق الأمر فقط بعدد الفرص التي يستقبلها، بل يتعلق أيضاً بجودتها. على سبيل المثال، تشير الأرقام إلى أن إيبسويتش تاون (49 فرصة)، وساوثهامبتون (44 فرصة)، وليستر سيتي (44 فرصة) وكريستال بالاس (38 فرصة) هي الفرق الوحيدة التي استقبلت «فرصاً كبيرة» أكثر من مانشستر سيتي (37 فرصة) في الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم. تُعرف شركة أوبتا للإحصائيات «الفرصة الكبيرة» بأنها الفرصة التي يُتوقع عادة أن يسجل منها المهاجم هدفاً. ومع ذلك، فمنذ إصابة رودري أمام آرسنال في 22 سبتمبر (أيلول)، استقبل مانشستر سيتي أكبر عدد من الفرص الكبيرة في الدوري الإنجليزي الممتاز (30 فرصة في سبع مباريات). ربما تظهر نقاط ضعف مانشستر سيتي بشكل أكبر أمام ليفربول، الذي سجل ثاني أكبر عدد من الأهداف في الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم (24 هدفاً)، ولديه ثالث أعلى عدد من الأهداف المتوقعة (23.6). وفي ظل معاناة مانشستر سيتي الدفاعية واستقباله للكثير من الفرص، وفي ظل تفوق ليفربول في صناعة الفرص، فلن يكون من المفاجئ أن نرى ليفربول يصنع الكثير من الفرص من مسافة قريبة من مرمى مانشستر سيتي. لقد استقبل مانشستر سيتي 13 هدفاً في آخر أربع مباريات له في جميع المسابقات، لكنه يمكن أن يظهر بشكل أفضل في حالة عودة بعض اللاعبين الغائبين.
اللاعبون الأساسيون والغيابات المحتملة
كانت آخر مرة لعب فيها روبن دياز مع مانشستر سيتي في الدوري هي أيضاً آخر مرة فاز فيها الفريق الفوز بهدف دون رد على ساوثهامبتون في 26 أكتوبر (تشرين الأول). لا يعني هذا بالضرورة أن دياز كان هو السبب في تحقيق الفوز، لكن غوارديولا يأمل أن يكون قلب الدفاع البرتغالي لائقاً للمشاركة أمام ليفربول. لقد جلس دياز على مقاعد البدلاء لكنه لم يشارك في المباراة التي تعادل فيها مانشستر سيتي مع فينورد بثلاثة أهداف لكل فريق يوم الثلاثاء، وهو ما يشير إلى أنه قريب من العودة، وهو ما سيكون دفعة كبيرة لحامل اللقب.
وفي 126 مباراة بالدوري الإنجليزي الممتاز شارك فيها دياز منذ وصوله في سبتمبر (أيلول) 2020. فاز مانشستر سيتي بنسبة 76.2 في المائة، وحصل على 2.4 نقطة في المباراة الواحدة في المتوسط واستقبل 0.8 هدف في المباراة الواحدة. وفي 36 مباراة بالدوري من دونه، فاز مانشستر سيتي بنسبة 61.1 في المائة، وحصل على 2.0 نقطة في المباراة الواحدة واستقبل 1.1 هدف في المباراة الواحدة.
من المؤكد أن عودة دياز ستجلب المزيد من الهدوء والتنظيم لخط دفاع مانشستر سيتي، وهو الأمر الذي يحتاج إليه الفريق أكثر من أي وقت مضى. من ناحية أخرى، قد يفتقد ليفربول لخدمات مدافعه الأساسي إبراهيما كوناتي بعد إصابته في الثواني الأخيرة من المباراة التي فاز فيها الريدز على ريال مدريد بهدفين دون رد في دوري أبطال أوروبا يوم الأربعاء. وكان قلب الدفاع العملاق، الذي حمل شارة قيادة فرنسا مؤخراً في المباراة التي فازت فيها على إيطاليا في دوري أمم أوروبا، يقدم مستويات رائعة هذا الموسم كجزء من خط الدفاع القوي، حيث فاز بـ71.6 في المائة من الصراعات الثنائية و82.4 في المائة من الصراعات الهوائية.
ومن بين اللاعبين الذين يضمنون مشاركتهم بشكل دائم في المباريات النجم المصري محمد صلاح. قد يكون مستقبله على المدى الطويل غير مؤكد، لكن لا يوجد أدنى شك فيما يتعلق بمستواه المميز وقيمته المستمرة للريدز. وبالإضافة إلى أنه صاحب أكبر عدد من الأهداف والتمريرات الحاسمة معاً في الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم (16 مساهمة تهديفية)، فإن هذه المساهمات التهديفية قد منحت ليفربول 17 نقطة هذا الموسم. كما يمتلك النجم المصري سجلاً رائعاً أمام مانشستر سيتي، حيث سجل سبعة أهداف وصنع أربعة أهداف أخرى في 14 مباراة بالدوري الإنجليزي الممتاز مع ليفربول. من ناحية أخرى، يمتلك إيرلينغ هالاند سجلاً ضعيفاً نسبياً أمام ليفربول، حيث سجل هدفاً واحداً فقط في ثلاث مباريات - جاء هذا الهدف على ملعب الاتحاد في المباراة التي انتهت بالتعادل بهدف لكل فريق الموسم الماضي. لقد سجل هدفاً باسمه على ملعب أنفيلد، لكنه سجله عندما كان يلعب مع سالزبورغ في دوري أبطال أوروبا في أكتوبر 2019.
ميزة اللعب في أنفيلد
تشير الإحصائيات إلى أن الفريق صاحب الأرض هو الأكثر فوزاً في مواجهات الفريقين، فقد فاز الفريق الضيف بستة مباريات فقط من أصل 54 مباراة في الدوري الإنجليزي الممتاز. ودائماً ما كان ملعب أنفيلد صعباً للغاية بالنسبة لمانشستر سيتي، الذي فاز بمباراة واحدة فقط من آخر 21 مباراة في الدوري الإنجليزي الممتاز على ملعب أنفيلد (تعادل سبع مرات وخسر 13 مرة)، عندما فاز على الريدز بأربعة أهداف مقابل هدف وحيد في فبراير (شباط) 2021. وهي المباراة التي أقيمت من دون جمهور بسبب تفشي فيروس كورونا.
لم يفز مانشستر سيتي على ليفربول على ملعب أنفيلد في أي مباراة بحضور جماهيري منذ مايو (أيار) 2003. ومن المؤكد أن مشجعي ليفربول سيخلقون أجواء حماسية للغاية تزيد من صعوبة مهمة مانشستر سيتي الذي يعاني لاعبوه من فقدان الثقة في الآونة الأخيرة. دائماً ما يتحدث لاعبو ليفربول السابقون والحاليون عن التأثير الهائل الذي يحدثه الجمهور على ملعب أنفيلد، وقد يلعب الجمهور دوراً أكبر من المعتاد (الأحد).