تصفيات أميركا الشمالية المونديالية: 30 منتخبا والمتأهلون 3

 تصفيات أميركا الشمالية والوسطى والكاريبي ستشهد تأهل 3 منتخبات فقط إلى المونديال (الشرق الأوسط)
تصفيات أميركا الشمالية والوسطى والكاريبي ستشهد تأهل 3 منتخبات فقط إلى المونديال (الشرق الأوسط)
TT

تصفيات أميركا الشمالية المونديالية: 30 منتخبا والمتأهلون 3

 تصفيات أميركا الشمالية والوسطى والكاريبي ستشهد تأهل 3 منتخبات فقط إلى المونديال (الشرق الأوسط)
تصفيات أميركا الشمالية والوسطى والكاريبي ستشهد تأهل 3 منتخبات فقط إلى المونديال (الشرق الأوسط)

أجريت قرعة منافسات الدور الثاني من تصفيات أميركا الشمالية والوسطى والكاريبي، حيث ستقام بمشاركة 30 منتخبا يتم تخفيضهم فيما بعد إلى 12 منتخبا، على أن يتأهل منهم ثلاثة منتخبات إلى البطولة التي ستقام عام 2026 في أميركا والمكسيك وكندا.

وحصلت القارة على ثلاثة مقاعد مباشرة بمشاركة الولايات المتحدة الأميركية والمكسيك كمضيفين للبطولة التي ستشهد زيادة عدد الفرق المشاركة إلى 48 فريقا وإقامة 104 مباراة.

ووفقا لنظام التصفيات الذي جرى الكشف عنه في فبراير (شباط) الماضي، ستلعب الفرق الأقل تصنيفا مباريات ذهاب وإياب في مارس (آذار) المقبل للوصول إلى الدور الثاني، حيث تواجه أنجويلا منتخب توركس وجزر كايكوس، فيما تلعب جزر فيرجن الأمريكية في مواجهة جزر فيرجن البريطانية.

وجاءت القرعة كالتالي: المجموعة الأولى: أنتيجوا وبربودا - برمودا - جزر كايمان - كوبا- هندوراس. وفي المجموعة الثانية : جزر البهاما - كوستاريكا -جرينادا - سانت كيتيس ونيفيس - ترينداد. وفي المجموعة الثالثة: أروبا- بربادوس- كوراساو - هاييتي - سانت لوسيا.

وفي المجموعة الرابعة : بليز - جويانا - مونتسيرات - نيكاراجوا - بنما. وفي المجموعة الخامسة : دومينكا - جمهورية الدومينكان - جواتيمالا-جامايكا - الفائز من مباراة جزر فيرجن الأميركية وجزر فيرجن البريطانية.

وضمت المجموعة السادسة : السلفادور - بورتو ريكو - سانت فينسنت - سورينام- الفائز من مواجهة جزر توركس وكايكوس ومنتخب أنجويلا.

وسيلعب كل منتخب أربع مباريات في الفترة من يونيو (حزيران) 2024 إلى يونيو (حزيران) 2025، وسيتأهل أصحاب المركزين الأول والثاني من كل مجموعة، وسيتم تقسيم المنتخبات الـ12 المتأهلة إلى الدور الثالث لثلاث مجموعات، يتأهل أصحاب الصدارة في كل مجموعة مباشرة إلى النهائيات.


مقالات ذات صلة

آلام عضلية تُبعد دونغا عن منتخب مصر

رياضة عربية يواصل منتخب مصر تحضيراته بقيادة حسام حسن (الاتحاد المصري)

آلام عضلية تُبعد دونغا عن منتخب مصر

استبعد الجهاز الفني للمنتخب المصري لكرة القدم، نبيل عماد دونغا، لاعب وسط الفريق، من معسكر الفراعنة، المقام حالياً استعدادا لمواجهة موريتانيا بالتصفيات القارية.

«الشرق الأوسط» (القاهرة )
رياضة عالمية من تدريبات منتخب اليابان (الاتحاد الياباني)

منتخب اليابان بجدة... 17 لاعباً في التدريب قبل مواجهة الأخضر

أجرى المنتخب الياباني لكرة القدم تدريبه الأول استعداداً لتصفيات نهائيات كأس العالم 2026 أمام منتخب السعودية اليوم في مدينة جدة.

نواف العقيّل (الرياض)
رياضة سعودية الفيصل التقى وفد «فيفا» واستعرض الخطط التطويرية للبنية التحتية الرياضية (وزارة الرياضة)

الفيصل يلتقي وفد «فيفا» خلال زيارته السعودية

التقى الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل، وزير الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، وفداً من الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا».

«الشرق الأوسط» (الرياض )
رياضة عالمية كريغ غودوين (رويترز)

غودوين: امتلاك بوبوفيتش «عقلية الفوز» سيساعد أستراليا

قال كريغ غودوين جناح منتخب أستراليا إن لاعبي الفريق شعروا بالحزن لرؤية المدرب غراهام أرنولد يغادر منصبه لكنهم يأملون في التحسن تحت قيادة خليفته توني بوبوفيتش.

«الشرق الأوسط» (ملبورن )
رياضة سعودية يحظى المنتخب الياباني بمتابعة إعلامية كبيرة (المنتخب الياباني)

وفد إعلامي ياباني كبير يسبق منتخب «الساموراي» إلى جدة

يحظى منتخب اليابان بدعم ومتابعة إعلامية في تنقلاته خلال المشاركات القارية حيث ستشهد الساعات القليلة القادمة حضور وفد إعلامي كبير من اليابان لتغطية المباراة.

نواف العقيّل (الرياض )

من سيعوض كارفاخال في ريال مدريد؟

إصابة داني كارفاخال جعلت ريال مدريد يفكر في البديل (إ.ب.أ)
إصابة داني كارفاخال جعلت ريال مدريد يفكر في البديل (إ.ب.أ)
TT

من سيعوض كارفاخال في ريال مدريد؟

إصابة داني كارفاخال جعلت ريال مدريد يفكر في البديل (إ.ب.أ)
إصابة داني كارفاخال جعلت ريال مدريد يفكر في البديل (إ.ب.أ)

سيتعين على ريال مدريد الاستغناء عن داني كارفاخال لبقية الموسم، بعد أن تعرض الظهير الأيمن لإصابة مروعة في الركبة خلال فوز يوم السبت على فياريال.

تعرض كارفاخال، 32 عاماً، لتمزق في الرباط الصليبي الأمامي، والرباط الجانبي الخارجي ووتر الركبة اليمنى.

وحسب شبكة «The Athletic»، يتوقع ريال مدريد أن يغيب عن الملاعب لمدة ثمانية أشهر على الأقل وسيخضع لعملية جراحية هذا الأسبوع بمجرد أن يخف التورم في ركبته.

سارع أبطال إسبانيا وأوروبا إلى إعلان تجديد عقد كارفاخال لمدة عام آخر (كان من المقرر أن ينتهي في يونيو (حزيران) المقبل) بعد إصابته.

ولكن ما خطط النادي الأكثر إلحاحاً؟ أي من اللاعبون الذين سيستعين بهم كارلو أنشيلوتي لتغطية مركزه؟ وهل سوق الانتقالات خيار؟

دعونا نلقِ نظرة.

من المرجح أن يكون فاسكيز البالغ من العمر 33 عاماً، والذي كان في مدريد منذ انضمامه إلى أكاديمية الشباب في عام 2007، هو البديل الفوري لكارفاخال، حيث سيشغل المنصب في نفس النظام.

لم يكن هذا دائماً دوره المفضل. على الرغم من أنه ظهر في مركز الظهير الأيمن نادراً جداً في الماضي، إلا أن فاسكيز لم يبدأ في فعل ذلك بانتظام إلا في عام 2020 تحت قيادة زين الدين زيدان، بعد أن لعب في الغالب جناحاً أيمن. منذ ذلك الحين، عُدَّ ظهيراً في التخطيط لكل موسم.

قد لا يكون فاسكيز هو الأكثر بريقاً في تشكيلة مدريد، لكنه يحظى باحترام وتقدير كبيرين في النادي بسبب أخلاقياته في العمل وروح الفريق وأدائه. مساهمته تحظى بالإعجاب بشكل أكبر لأنه ليس من السهل أن تكون دائماً في ظل كارفاخال.

في الموسم الماضي، لعب فاسكيز 1784 دقيقة في 38 مباراة، مما جعله اللاعب السادس عشر الأكثر استخداماً في الفريق، وسجل ثلاثة أهداف وقدم ثماني تمريرات حاسمة. لكنه يتمتع بمهارة تقديم عروض كبيرة عندما يكون الأمر مهماً. كانت مساهمته في فوز أبريل (نيسان) 3 - 2 على برشلونة في الكلاسيكو أمراً حيوياً -حيث سجل هدفاً وصنع هدفين، بما في ذلك هدف الفوز لغود بيلينغهام في الوقت بدل الضائع لريال مدريد.

أظهر رد فعل الإنجليزي بعد تلك المباراة مدى تقديره بين المجموعة. كتب على منصة «إكس»: «لوكاس فاسكيز، أنت أسطورة كبيرة». غالباً ما ساعد فاسكيز في دمج اللاعبين الجدد والشباب -وهو جانب آخر من أهميته للفريق.

على الرغم من عدم وجود دور رئيسي في المواسم الأخيرة، كانت أولوية فاسكيز دائماً البقاء في ريال مدريد. كان النصف الثاني من الموسم الماضي قد أكسبه تجديداً لمدة عام واحد -حيث من المقرر الآن أن يستمر عقده حتى يونيو (حزيران) 2025.

إن نقل قلب الدفاع البرازيلي ميليتاو إلى الظهير هو خيار آخر يفكر فيه أنشيلوتي.

إنه ليس مركزاً مألوفاً للاعب، الذي لعب هناك كثيراً في ساو باولو (2017-2018) وفي النصف الثاني من موسمه مع نادي بورتو (2018-2019)، قبل أن يغادر للانضمام إلى ريال مدريد.

بدأ في مركز الظهير مع ريال مدريد في ثلاث مناسبات. كانت إحداها ضد ريال بيتيس في عام 2020، قبل أن يثبت نفسه خياراً أول في مركز قلب الدفاع. كان أداءً مخيباً للآمال، وهو ما يعدّه اللاعب أدنى نقطة له في النادي. ومؤخراً، لعب ميليتاو مع البرازيل ظهيراً أيمن في كأس العالم 2022 في قطر.

لكن نقل ميليتاو يعني كسر شراكته في قلب الدفاع مع أنطونيو روديغر. وقد يكون هناك قلق آخر بشأن لياقته البدنية. عانى ميليتاو من إصابة في الرباط الصليبي الموسم الماضي وغاب عن آخر فترتَي توقف دوليتين بسبب مشكلات عضلية، مما يشير إلى ضرورة توخي الحذر.

على الرغم من بدء أول ثماني مباريات من موسم الدوري الإسباني الجديد، فإن مصادر الجهاز الفني في مدريد -التي، مثل كل من تم ذكرهم هنا، فضلت التحدث بشكل مجهول لحماية العلاقات- تعتقد أنه لا يزال يلعب إلى حد ما مع نفسه. إنه غير متاح حالياً بسبب إصابة في الفخذ ولكن من المتوقع أن يعود في الوقت المناسب لمباراة مدريد التالية ضد سيلتا فيغو في 19 أكتوبر (تشرين الأول).

الأوروغواياني فالفيردي هو خيار آخر قد يكون مناسباً، لكن وضعه في مركز الظهير يعني خسارة أفضل لاعب في الفريق في خط الوسط حتى الآن هذا الموسم. لقد نمت أهميته منذ اعتزال توني كروس.

لعب فالفيردي عدة مرات في مركز الظهير الأيمن مع مدريد -بما في ذلك في دوري أبطال أوروبا- وتضيف خبرته في الانتشار بنجاح كجناح أيمن زائف أيضاً ثقلاً إلى جاذبيته لهذا الدور. غالباً ما كان يغطي كارفاخال مع هجوم مدريد.

لقد أظهر أنشيلوتي بالفعل استعداده لنقل لاعبي خط الوسط إلى أدوار دفاعية أكثر مع أوريليان تشواميني وإدواردو كامافينغا (لقد لعبوا في مركز قلب الدفاع والظهير الأيسر على التوالي). إنه مورد آخر يسمح له بإشراك الجميع عندما لا تكون هناك أماكن كافية في خط الوسط، وهو شيء يمكن أن يساعد على سلاسة اللعب من الخلف.

لكنَّ فالفيردي، من جانبه، قال علناً إنه يشعر بأنه في أفضل حالاته في خط الوسط.

تعتقد مصادر حول النادي، بما في ذلك من طاقم التدريب والأكاديمية، أنه لا يوجد لاعب «جاهز» ويستعد رافاييل بين صفوف الشباب للصعود إلى الفريق الأول.

الوضع مختلف قليلاً عن الوضع في مركز قلب الدفاع، حيث تم تسليط الضوء على جاكوبو رامون وجوان مارتينيز (آخر من عانى من إصابة في الرباط الصليبي هذا الموسم) بوصفهما لاعبين من المتوقع أن يكونا ضمن ديناميكيات الفريق الأول.

وتتفق نفس المصادر أيضاً على أن أنشيلوتي لم يكن مهتماً كثيراً بإحضار خريجي الأكاديمية، لأنه يميل إلى تفضيل اللاعبين الأكثر خبرة داخل الفريق الأول. ومع ذلك، طلب الإيطالي تقارير تدريبية حول الخيارات المتاحة.

الأسماء الثلاثة الأكثر ترجيحاً للظهور في أي محادثات حول هذا الموضوع هي لورينزو أغوادو وديفيد خيمينيز وخيسوس فورتيا.

أغوادو، 22 عاماً، يلعب مع مدريد منذ عام 2010، وكان جزءاً من جولة ما قبل الموسم في الولايات المتحدة، وكان هذا الموسم مع ريال مدريد كاستيا -الفريق الاحتياطي الذي يلعب حالياً في الدرجة الثالثة في إسبانيا، تحت إدارة راؤول غونزاليس. إنه المرشح المفضل للانضمام إلى مجموعة أنشيلوتي يومياً في التدريب وربما الظهور بانتظام على مقاعد البدلاء.

انضم خيمينيز، 20 عاماً، إلى مدريد في عام 2013. وهو أيضاً يلعب مع كاستيا. جلس على مقاعد البدلاء في فوز مدريد 3-2 على أرضه على ديبورتيفو ألافيس في 24 سبتمبر (أيلول)، عندما أُصيب أغوادو.

من ناحية أخرى، يبلغ فورتيا 17 عاماً فقط ولكنه يحظى بتقدير كبير. انتهك مدريد ما يسمى «ميثاق عدم الاعتداء» مع غريمه في المدينة أتليتكو ​​مدريد للتوقيع معه في عام 2022. في السابق تم الاتفاق على أن الناديين لن يستهدفا اللاعبين الشباب في كل منهما.

لقد تفوق هذا الموسم مع فريق مدريد تحت 19 عاماً، الذي يديره الظهير السابق لليفربول ألفارو أربيلوا -لكنه لا يُعد جاهزاً تماماً للفريق الأول، نظراً لأنه لم يشارك بعد مع كاستيا.

يجب أن نذكر أيضاً بإيجاز، لاعبَين هما أوكبيجبي البالغ من العمر 17 عاماً. وُلد في إسبانيا لأبوين نيجيريين، ومثَّل بلد ميلاده على مستوى الشباب، وكان الموسم الماضي معاراً في أكاديمية باير ليفركوزن.

أراد النادي الألماني إعارته هذا الموسم أيضاً، وسط اهتمام منافس من أماكن أخرى، لكنَّ مدريد قرر الاحتفاظ به. هذا الموسم كان يلعب لفريق تحت 19 عاماً ولفريق ريال مدريد سي -فريق احتياطي آخر يتكون في الغالب من لاعبي الشباب الذين يتنافسون في الدرجة الرابعة من كرة القدم الإسبانية.

قد يكون خيار آخر هو لاعب الأكاديمية السابق البالغ من العمر 19 عاماً أليكس خيمينيز، الذي انضم إلى ميلان في يونيو (حزيران). تقول مصادر قريبة من اللاعب إن هدفه هو العودة إلى إسبانيا في الأمد المتوسط، بينما أدرج مدريد -كما هي سياسة النادي عند بيع لاعبي الشباب- خيار إعادة الشراء.

ومع ذلك، لا يصبح هذا الخيار نشطاً إلا في نافذة الانتقالات الصيفية (كلاهما في عامي 2025 و2026)، ولا تتم دراسة عودة خيمينيز بجدية من أيٍّ من الجانبين الآن.

يعتقد أنشيلوتي وطاقمه أن التعزيزات ضرورية. لقد شعروا بهذه الطريقة في وقت سابق من هذا العام بعد المحاولة الفاشلة للتعاقد مع ليني يورو أيضاً.

لكن مصادر النادي التي تمت استشارتها هذا الأسبوع تقول إن مدريد لن يوقع مع أي شخص على الفور، حيث لا يرون أي خيارات مقنعة في سوق الوكلاء الأحرار. وأعربت نفس المصادر عن شكوك قوية في أن النادي سيتطلع إلى القيام بخطوة في نافذة يناير (كانون الثاني).

بشكل عام، يميل مدريد إلى عدم إجراء تعاقدات في منتصف الموسم، حيث يفضلون الانتظار للحصول على فرص ذات قيمة أفضل. كان آخر توقيع لهم في يناير (كانون الثاني) للفريق الأول هو إبراهيم دياز من مانشستر سيتي في عام 2019.

الفكرة في الوقت الحالي هي عدم القيام بأي تحركات، لكنَّ هذا لا يعني أن مدريد لا يدرس السوق. ولا يعني هذا أيضاً أن الوضع لن يتغير. يبقى أن نرى، على سبيل المثال، كيف ستتقدم عودة ديفيد ألابا المخطَّط لها من إصابته في الرباط الصليبي الأمامي في ديسمبر (كانون الأول).

لقد لخصت إجابة حديثة من مصدر في طاقم التدريب الموقف على هذا النحو: «لقد اعتدنا على ذلك، لكننا سنبتكر شيئاً ونبذل قصارى جهدنا».

ومن بين استراتيجيات مدريد الأخرى في سوق الانتقالات انتظار اللاعبين الذين تنتهي عقودهم، كما حدث في التعاقد مع ألابا (2021) وروديغر (2022) وكذلك كيليان مبابي في الصيف.

في هذا السياق، قد تكون إحدى فرص السوق هي ترينت ألكسندر أرنولد، الذي لم يجدد عقده مع ليفربول بعد (ينتهي في يونيو).

مثل مبابي في الموسم الماضي، سيكون اللاعب البالغ من العمر 26 عاماً حراً في التفاوض مع نادٍ آخر اعتباراً من يناير (كانون الثاني)، على الرغم من أن مصادر كبار المسؤولين في مدريد تصف التقارير الأخيرة حول إمكانية حدوث ذلك بأنها تكهنات في الوقت الحالي.

ومع ذلك، يشير التاريخ الحديث إلى أن هذا وحده لا ينبغي أن يرسم خطاً تحت الوضع.