10 نقاط جديرة بالدراسة من المرحلة قبل الأخيرة في الدوري الإنجليزي

كيف أصبح غوارديولا على بعد نهائيين من حصد «الثلاثية التاريخية»؟... وإلى أي حد نجحت خبرة إيمري في تطوير أستون فيلا؟

مانشستر سيتي ولقب الدوري الخامس في 6 مواسم والثالث على التوالي (إ.ب.أ)
مانشستر سيتي ولقب الدوري الخامس في 6 مواسم والثالث على التوالي (إ.ب.أ)
TT

10 نقاط جديرة بالدراسة من المرحلة قبل الأخيرة في الدوري الإنجليزي

مانشستر سيتي ولقب الدوري الخامس في 6 مواسم والثالث على التوالي (إ.ب.أ)
مانشستر سيتي ولقب الدوري الخامس في 6 مواسم والثالث على التوالي (إ.ب.أ)

رغم واقع أن مانشستر سيتي خاض المباراة بتشكيلة أغلبها من لاعبي الصف الثاني، فقد ظهر بشكل أفضل كثيراً من تشيلسي، واحتفل بلقبه الخامس في 6 مواسم بالفوز وسط أجواء احتفالية. وأظهر نجاح نوتنغهام فورست في البقاء في دوري الأضواء قيمة تحلي ملاك النادي بالهدوء، في الوقت الذي كان الفريق يعاني فيه بشدة. وأوقف فريق أستون فيلا سلسلة انتصارات ليفربول، وتعادل معه خلال المباراة التي جمعتهما في الجولة السابعة والثلاثين من الدوري الإنجليزي. «الغارديان» تستعرض هنا 10 نقاط جديرة بالدراسة من هذه الجولة.

برايتون يفوز على ساوثهامبتون ويضمن اللعب في البطولات الأوروبية الموسم المقبل (رويترز)

تركيز غوارديولا يتحول إلى نهائيات أخرى

كان فوز مانشستر سيتي على تشيلسي بهدف دون رد يوم الأحد الماضي، هو الفوز الثاني عشر على التوالي لسيتي في الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم، ليتوج الفريق بلقب الدوري للمرة الخامسة في آخر 6 مواسم. والآن، يتحول تركيز المدير الفني الإسباني جوسيب غوارديولا إلى نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي أمام مانشستر يونايتد، الذي يسعى مانشستر سيتي للسير على خطاه والفوز بالثلاثية التاريخية، ثم المباراة النهائية لدوري أبطال أوروبا أمام إنتر ميلان، الذي لن يلعب بطريقة مفتوحة ويترك مساحات كبيرة للاعبي مانشستر سيتي كما فعل ريال مدريد. وخلال المباراتين القادمتين لمانشستر سيتي في الدوري الإنجليزي الممتاز أمام برايتون وبرنتفورد، من المرجح أن يمنح غوارديولا اللاعبين الأساسيين قدراً من الراحة، ويدفع باللاعبين الاحتياطيين. ومن المتوقع أن تكون المباراتان النهائيتان اللتان سيلعبهما مانشستر سيتي صعبتين، ومن غير المرجح أن يحسمهما الفريق بسهولة منذ البداية كما يتوقع البعض. (مانشستر سيتي 1-0 تشيلسي ).

ستيف كوبر يمكنهبدء بناء نوتنغهام فورست الآن

هناك نظرية مفادها أن التعاقدات السبعة التي أبرمها نوتنغهام فورست في فترة الانتقالات الشتوية الأخيرة أدت إلى زعزعة استقرار الفريق، وهو الأمر الذي يبدو منطقياً في ضوء تذبذب نتائج الفريق هذا الموسم. ربما كان من الممكن أن يضمن الفريق البقاء في الدوري الإنجليزي الممتاز قبل بضعة أسابيع من نهاية الموسم، لولا إحداث هذا التغيير الكبير في صفوف الفريق الذي كان لاعبوه يعرف بعضهم بعضاً جيداً. لكن عدداً من اللاعبين الذين انضموا للنادي في يناير (كانون الثاني) الماضي لعبوا دوراً حاسماً في مساعدة الفريق على البقاء، حيث كان دانيلو الذي تم التعاقد معه من بالميراس مقابل 17.4 مليون جنيه إسترليني، إضافة كبيرة لنوتنغهام فورست في الناحية اليمنى، كما لعب فيليبي الذي جاء من أتلتيكو مدريد مقابل مليوني جنيه إسترليني، دوراً كبيراً في تدعيم خط الدفاع. وكان الحارس كيلور نافاس، المعار من باريس سان جيرمان، مصدر إلهام كبير لبقية لاعبي الفريق. لقد نجح المدير الفني لنوتنغهام فورست، ستيف كوبر، بطريقة ما في رفع الروح المعنوية للفريق في هذه المرحلة الصعبة. وإذا كان هناك أي منطق في كرة القدم، فقد يستطيع كوبر بناء فريق أفضل وأكثر قوة، في حال إبرام صفقات تدعيم قوية خلال الصيف الجاري. (نوتنغهام فورست 1-0 آرسنال).

جويل وارد لاعب كريستال بالاس يهز شباك فولهام بتسديدة رائعة (رويترز)

اهتمام أوناي إيمري بالتفاصيل ساعد أستون فيلا كثيراً

قال لاعب خط وسط أستون فيلا، جون ماكجين، إن لاعبي الفريق سيظلون «لساعات وساعات» يحللون أداء لاعبي برايتون هذا الأسبوع، من دون أي شكوى. وبعد أن صعد أستون فيلا من المركز الرابع عشر في جدول ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز، بعدما كان على بُعد 3 نقاط فقط من المراكز المؤدية للهبوط في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، إلى أن يصبح على بُعد فوز واحد فقط من التأهل للمشاركة في البطولات الأوروبية في الجولة الأخيرة، تحت قيادة المدير الفني أوناي إيمري، فإن هذا يعكس الثقة المطلقة في الطريقة التي يعمل بها المدير الفني الإسباني. وقال ماكجين: «سنعقد كثيراً من الاجتماعات، وسنهتم بكثير من التفاصيل؛ لكن إذا سألت أي لاعب عمل معه هذا العام، فسيقول لك إنه سعيد للغاية. لقد جعلني لاعباً أفضل، كما جعل اللاعبين الآخرين أفضل أيضاً». وكان هذا واضحاً مرة أخرى خلال المباراة التي نجح فيها أستون فيلا في اقتناص نقطة ثمينة من ليفربول على ملعب «آنفيلد»، بالنظر إلى المستويات القوية التي يقدمها ليفربول في الآونة الأخيرة. ويسعى أستون فيلا للمشاركة في بطولة دوري المؤتمر الأوروبي الموسم المقبل. يقول ماكجين: «سيرغب اللاعبون في المجيء إلى هذا النادي من أجل اللعب والتحسن تحت قيادة إيمري، وسيرى اللاعبون إلى أين يتجه هذا النادي. إنه نادٍ عملاق يسعى للعودة إلى أمجاده السابقة، ونأمل أن نقدم أداء أفضل خلال الأسبوع المقبل». (ليفربول 1-1 أستون فيلا).

جارود بوين وهدف وستهام الثاني ضمن ثلاثية قد تطيح بليدز من «دوري الأضواء» (رويترز)

خطط توماس فرانك تكشف ضعف مستوى توتنهام

لم يكن فوز برنتفورد على توتنهام على ملعب توتنهام هوتسبير مفاجئاً، فقد سبق له أن فاز على مانشستر سيتي وتشيلسي هذا الموسم، وتعادل مع آرسنال (عندما كان آرسنال جيداً)، وفعل كل ذلك خارج ملعبه. وفي كل هذه المباريات (بالإضافة إلى المباريات أمام مانشستر يونايتد ونيوكاسل وليفربول)، اعتمد المدير الفني لبرنتفورد على 3 لاعبين في الخط الخلفي، من أجل تأمين النواحي الدفاعية بشكل أكبر. لكن خلال المباريات التي لعبها برنتفورد أمام فرق أقل في المستوى، وخصوصاً في المباريات التي تقام على ملعبه، كان فرانك يعتمد على 4 لاعبين في خط الدفاع. وقد فعل ذلك بالفعل أمام توتنهام ولعب بأربعة مدافعين، وظل يلعب بالطريقة نفسها حتى بدأ توتنهام يدفع بأكثر من مهاجم من أجل العودة في النتيجة. وقال فرانك: «شعرت بأن لدينا فرصة للعب بالطريقة التي تساعدنا بشكل أكبر على تحقيق الفوز بالمباراة». إن اختيار فرانك للعب بهذه الطريقة الهجومية أمام توتنهام، يعكس تماماً الحال التي وصل إليها «السبيرز» في الآونة الأخيرة! (توتنهام 1-3 برنتفورد).

إيمري حقق إنجازاً استثنائياً مع أستون فيلا (أ.ف.ب) Cutout

لوكاس باكيتا قادر على تقديم الكثير

من الواضح للجميع أن لوكاس باكيتا قادر على تقديم مستويات ممتعة عندما يكون في أفضل أحواله، وفي حالة مزاجية جيدة. لقد استغرق الأمر بعض الوقت حتى يتمكن اللاعب البرازيلي من التكيف والتأقلم، بعد انضمامه إلى وستهام قادماً من ليون الصيف الماضي. ولا يزال هناك شعور بأنه قادر على تقديم أداء أفضل. يريد المدير الفني لوستهام، ديفيد مويز، من باكيتا الذي سجل 5 أهداف في جميع المسابقات هذا الموسم، أن يكون فعالاً بشكل أكبر في الثلث الأخير من الملعب. ويمتلك النجم البرازيلي مهارات وإمكانات كبيرة جداً، ولديه القدرة على تقديم أداء ممتع ومبهر، كما يستطيع المرور من المنافسين بطريقة رائعة، وخير مثال على ذلك تلك اللقطة التي راوغ فيها لاعب ليدز يونايتد، راسموس كريستنسن، قبل أن يصنع هدفاً لمانويل لانزيني ليقود وستهام للفوز على ليدز يونايتد، بقيادة سام ألاردايس، بثلاثة أهداف مقابل هدف وحيد. لقد تحكم باكيتا في الكرة بشكل جميل، وأظهر أنه يمتلك فنيات هائلة تمكنه من اختراق دفاعات الخصوم. ويأمل وستهام أن يكون باكيتا في أفضل مستوياته أمام فيورنتينا في نهائي دوري المؤتمر الأوروبي. (وستهام 3-1 ليدز يونايتد).

مانشستر سيتي سلط الضوء على ثروة تشيلسي المهدرة

خلال المباراة التي فاز فيها مانشستر سيتي على تشيلسي بهدف دون رد، واحتفل بالفوز بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز، تم تسليط الضوء على ناديين يمتلكان ثروة فائقة: مانشستر سيتي الذي يمتلك فريقاً استثنائياً، ويلعب كالآلة، ويسحق المنافسين واحداً تلو الآخر، ويقدم كرة قدم ممتعة، وتشيلسي الذي يعاني عدم اتزان غريب في تشكيلته، وإهداراً بشعاً للموارد، في تذكير لما يعنيه امتلاك أموال أكثر من اللازم من دون أن تكون هناك رؤية أو خطة واضحة. ووصلت قوة مانشستر سيتي إلى أن المدير الفني للفريق جوسيب غوارديولا دفع بكثير من اللاعبين الاحتياطيين، بما في ذلك 5 لاعبين يبلغون من العمر 23 عاماً أو أقل، ومنح كالفين فيليبس فرصة المشاركة في التشكيلة الأساسية للمرة الأولى هذا الموسم، دون أن يتأثر الفريق كثيراً، أو يتخلى عن طريقة لعبه التي تعتمد على الاستحواذ المستمر على الكرة، وممارسة الضغط العالي على المنافس طوال الوقت. وفي المقابل، أجرى المدير الفني لـ«البلوز»، فرانك لامبارد، 5 تغييرات، تم التعاقد معها مقابل 227 مليون جنيه إسترليني، دون أن تكون هناك رؤية واضحة لما يسعى الفريق لتحقيقه! وبينما حقق مانشستر سيتي أقصى استفادة ممكنة من موارده الهائلة، فعل تشيلسي العكس تماماً، ومن الصعب تخيل كيف سيواجه هذا الفريق المهلهل حامل اللقب في أي وقت قريب!

شون دايك يسعى للتغلب على المشكلات خارج الملعب

قبل 3 سنوات من الآن، هبط بورنموث من الدوري الإنجليزي الممتاز، بعدما لعب الجولة الأخيرة للموسم أمام إيفرتون على ملعب «غوديسون بارك». ويأمل إيفرتون أن يتجنب المصير نفسه عندما يلتقي الفريقان يوم الأحد القادم. وبعد التعادل أمام وولفرهامبتون بهدف لكل فريق، أشار المدير الفني لإيفرتون، شون دايك، مراراً وتكراراً إلى المشاكل التي تحدث خارج الملعب، والتي تؤثر كثيراً على فريقه، كما يدرك جيداً أهمية القضاء على هذه المشكلات إذا كان يريد إنقاذ فريقه من الهبوط من الدوري الإنجليزي الممتاز، لأول مرة منذ عام 1951. لكن من الواضح أن الكلام يكون دائماً أسهل من الفعل على أرض الواقع. وقال دايك: «ليس من السهل الحفاظ على تركيزك بعيداً عن المشكلات الخارجية في الوقت الحاضر؛ لأن وسائل الإعلام موجودة في كل مكان، فكل شخص يتعامل مع الأمر وكأنه صحفي الآن! وكل شخص يحمل هاتفاً محمولاً، ولا يمكنك التحكم في كل الآراء هناك. يمكننا تغيير ذلك من خلال تحقيق الفوز واللعب بشكل جيد». (وولفرهامبتون 1-1 إيفرتون).

إيفان فيرغسون يظهر لمحة من إيرلينغ هالاند

يقدم برايتون مستويات مثيرة للإعجاب هذا الموسم. وهناك شعور بأن المهاجم الآيرلندي الشاب إيفان فيرغسون من الممكن أن يكون لاعباً من الطراز العالمي. سجل اللاعب البالغ من العمر 18 عاماً هدفين في مرمى ساوثهامبتون، وقدم مستويات جيدة للغاية. ويمتاز اللاعب الشاب بالقوة البدنية الهائلة واللعب المباشر على المرمى، والمجهود الوفير داخل الملعب، والحماس الشديد الذي ينتقل إلى بقية زملائه داخل الملعب. ومن الواضح أن لدى فيرغسون بعضاً من موهبة المهاجم النرويجي العملاق إيرلينغ هالاند، ولا يزال لديه متسع من الوقت من أجل التطور والتحسن ليصل إلى مستوى الهداف الحالي للدوري الإنجليزي الممتاز. قد لا ينجح اللاعب الآيرلندي الشاب في الوصول إلى المستوى المتوقع منه، لكن هناك ما يكفي للإشارة إلى أنه يحاول تقديم أفضل ما لديه دائماً. (برايتون 3-1 ساوثهامبتون).

تين هاغ ممتن لتأثير كاسيميرو

قاد نجم خط الوسط البرازيلي كاسيميرو نادي مانشستر يونايتد لتحقيق الفوز على بورنموث بهدف جميل، ليبدد أية مخاوف كانت لدى جمهور مانشستر يونايتد بشأن فرص التأهل لدوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. وبعيداً عن هذا الهدف الذي أحرزه كاسيميرو بطريقة أكروباتية ممتعة، فقد لعب النجم البرازيلي دوراً كبيراً فيما وصفه إريك تن هاغ بأنه أحد أفضل عروض فريقه هذا الموسم. لقد أثبت لاعب ريال مدريد السابق أنه يمتلك فنيات ومهارات كبيرة، وشكل ثنائياً قوياً مع كريستيان إريكسن في خط وسط «الشياطين الحمر». ورداً على سؤال عما ما إذا كان كاسيميرو يقدم مستويات تفوق التوقعات منذ وصوله في أغسطس (آب) الماضي، قال المدير الفني الهولندي: «بالتأكيد، إلى حد بعيد. كنا بحاجة إلى لاعب في خط الوسط، وكنا نبحث عن لاعب محوري. لم يكن الأمر سهلاً؛ لأنه لا يوجد كثير من اللاعبين يتناسبون مع معاييرنا. لذلك نحن سعداء لأننا وجدناه، ومن الواضح أن مساهماته هائلة». (بورنموث 0-1 مانشستر يونايتد).

الإبقاء على هودجسون أمر منطقي

عندما تولى روي هودجسون قيادة كريستال بالاس، كان الفريق يبتعد عن منطقة الهبوط بثلاث نقاط فقط، وكان قد أحرز 22 هدفاً في 28 مباراة بالدوري، ولم يحقق أي فوز في 13 مباراة. أما الآن، وقبل نهاية الموسم بجولة واحدة، يبتعد الفريق عن المراكز الثلاثة الأخيرة بفارق 13 نقطة، وسجل 17 هدفاً في 9 مباريات، كان من بينها 5 انتصارات وتعادلان. إذن، ما الذي سيحدث بعد ذلك؟ يبلغ هودجسون من العمر 76 عاماً، ويعد أكبر مدير فني في الدوري هذا الموسم، وقد تم تعيينه بموجب عقد قصير الأجل للقيام بعمل معين. لكن من ناحية أخرى، تمكن هودجسون من إحداث تأثير هائل، ونجح في تحرير مهاجمي الفريق، وجعلهم قادرين على هز شباك المنافسين.

وهناك مؤشرات على أن النادي سيمدد عقده لمدة عام آخر مع مساعده، بادي مكارثي، في خطوة تبدو منطقية تماماً. ومن الواضح للجميع أن اللاعبين الشباب في كريستال بالاس يعيشون حالة من الزخم الشديد، وبالتالي سيكون من السذاجة التخلي عن هذا المدير الفني القدير، بعدما نجح في تغيير أداء الفريق بهذا الشكل، لمجرد أنه كبير في السن! (فولهام 2-2 كريستال بالاس).

* خدمة «الغارديان»


مقالات ذات صلة

سولي مارش يستعد للعودة للملاعب

رياضة عالمية سولي مارش يستعد للعودة للملاعب بعد غياب زاد على عام كامل (رويترز)

سولي مارش يستعد للعودة للملاعب

أكد فابيان هورزيلر مدرب برايتون عودة سولي مارش بعد غياب دام أكثر من عام بسبب إصابة خطيرة في الركبة.

The Athletic (برايتون)
رياضة عالمية كول بالمر يترقب عودته أمام آرسنال (رويترز)

تشيلسي يسعى إلى استعادة بالمر قبل قمة آرسنال

يأمل إنزو ماريسكا، مدرب تشيلسي المنافس في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، في أن يكون كول بالمر لائقاً وعلى أتم الاستعداد للمشاركة أمام آرسنال.

«الشرق الأوسط» (لندن)
رياضة عالمية إيدو استقال من منصبه مديراً رياضياً لآرسنال (رويترز)

لماذا ترك إيدو آرسنال؟

بالنسبة لمعظمنا، كانت استقالة إيدو من منصب المدير الرياضي لآرسنال هذا الأسبوع بمثابة صاعقة من اللون الأزرق.

The Athletic (لندن)
رياضة عالمية البرتغالي نونو إسبيريتو سانتو المدير الفني لفريق نوتينغهام فورست (د.ب.أ)

«البريميرليغ»: نونو سانتو يفوز بجائزة مدرب الشهر

توّج البرتغالي نونو إسبيريتو سانتو، المدير الفني لفريق نوتينغهام فورست، بجائزة أفضل مدرب ببطولة الدوري الإنجليزي عن شهر أكتوبر.

«الشرق الأوسط» (لندن)
رياضة عالمية البرازيلي ريتشارليسون مهاجم توتنهام تعرض لإصابة خطيرة (إ.ب.أ)

ريتشارليسون سيغيب طويلاً

تم استبدال البرازيلي ريتشارليسون بعد دخوله ضد أستون فيلا، وكشف أنجي بوستيكوغلو، مدرب توتنهام هوتسبير، عن أنها كانت «إصابة خطيرة في أوتار الركبة».

The Athletic (لندن)

الدوري الفرنسي: أوكسير يصعق مارسيليا بثلاثية

لاعبو أوكسير يحتفلون بالهدف الثالث في شباك مارسيليا (أ.ف.ب)
لاعبو أوكسير يحتفلون بالهدف الثالث في شباك مارسيليا (أ.ف.ب)
TT

الدوري الفرنسي: أوكسير يصعق مارسيليا بثلاثية

لاعبو أوكسير يحتفلون بالهدف الثالث في شباك مارسيليا (أ.ف.ب)
لاعبو أوكسير يحتفلون بالهدف الثالث في شباك مارسيليا (أ.ف.ب)

فاز فريق أوكسير على مضيفه مارسيليا 3 / 1 في المباراة التي جمعتهما اليوم الجمعة في الجولة الحادية عشرة من الدوري الفرنسي لكرة القدم.

وأنهى أوكسير الشوط الأول متقدما بثلاثة أهداف سجلها لاسين سينايوكو وجايتان بيرين وحامد جونيور تراوري في الدقائق العاشرة و43 والأخيرة من الشوط الأول.

وفي الشوط الثاني، تمكن فريق مارسيليا من تسجيل هدف حفظ ماء الوجه عن طريق ماسون جرينوود في الدقيقة 65 من ركلة جزاء.

ورفع أوكسير رصيده إلى 16 نقطة في المركز السادس، محققا انتصاره الخامس في الدوري هذا الموسم مقابل الخسارة في خمس مباريات والتعادل في مباراة.

في المقابل، توقف رصيد مارسيليا عند 20 نقطة في المركز الثاني، متلقيا خسارته الثالثة في الدوري هذا الموسم، مقابل الفوز في ست مباريات والتعادل في مباراتين.