مؤشر «نيكي» يصعد للجلسة السابعة مع تراجع الين

مؤشر «نيكي» يصعد للجلسة السابعة مع تراجع الين
TT

مؤشر «نيكي» يصعد للجلسة السابعة مع تراجع الين

مؤشر «نيكي» يصعد للجلسة السابعة مع تراجع الين

ارتفع مؤشر «نيكي» للأسهم اليابانية في ختام التعاملات، اليوم (الجمعة)، للجلسة السابعة على التوالي بعدما صعدت الأسهم الأميركية، وواصل الدولار مكاسبه أمام الين بما عزز احتمالات تحقيق الشركات نتائج أفضل.
وزاد مؤشر «نيكي» القياسي 3.‏0 في المائة ليغلق عند 22.‏18381 نقطة ليواصل أطول موجة صعود له منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2015.
وعلى مدى الأسبوع، صعد المؤشر 3.‏2 في المائة ليسجل مكاسب على مدى ثلاثة أسابيع متتالية.
وصعد مؤشر «توبكس» الأوسع نطاقًا 3.‏0 في المائة إلى 53.‏1464 نقطة مرتفعًا لليوم الحادي عشر ليسجل أطول موجة مكاسب منذ مايو (أيار) 2015.
وارتفع مؤشر «جيه بي إكس - نيكي 400» بنسبة 3.‏0 في المائة لينهي اليوم عند 29.‏13146 نقطة.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.