الاسكوتلنديون يؤيدون البقاء ضمن المملكة المتحدة

الاسكوتلنديون يؤيدون البقاء ضمن المملكة المتحدة
TT

الاسكوتلنديون يؤيدون البقاء ضمن المملكة المتحدة

الاسكوتلنديون يؤيدون البقاء ضمن المملكة المتحدة

أظهر استطلاع للرأي نُشر اليوم (السبت)، أن معظم الاسكوتلنديين ما زالوا يؤيدون البقاء في المملكة المتحدة، على الرغم من تصويت البريطانيين لصالح الانسحاب من الاتحاد الأوروبي، في خطوة عارضها أغلب الاسكوتلنديين.
وقالت رئيسة وزراء اسكوتلندا القومية نيكولا ستيرغن، إن التصويت في 23 يونيو (حزيران) الماضي، بالانسحاب من الاتحاد الأوروبي، أعاد استقلال اسكوتلندا إلى الأجندة بعد عامين فقط من رفضه في استفتاء.
وعلى الرغم من تأييد البريطانيين للانسحاب من الاتحاد الأوروبي بأغلبية 52 في المائة مقابل 48 في المائة، صوت الاسكوتلنديون بنسبة 62 في المائة، مقابل 38 في المائة للبقاء في الاتحاد الأوروبي، وهي نتيجة تقول ستيرغن إنها غيرت المشهد السياسي فيما يتعلق باحتمال انفصال اسكوتلندا.
لكن وفقًا لاستطلاع أجراه معهد يوجوف ونشرت نتائجه اليوم (السبت)، فإن 53 في المائة من الاسكوتلنديين يريدون البقاء جزءًا من المملكة المتحدة، مقابل 47 في المائة أيدوا الاستقلال.
وحتى عندما سئلوا عما إذا كانوا يفضلون البقاء في الاتحاد الأوروبي ولكن الانفصال عن المملكة المتحدة، قال 46 في المائة ممن شملهم الاستطلاع وعددهم 1006 إنهم يريدون البقاء في المملكة المتحدة، ولم يقل سوى 37 في المائة فقط إنهم يفضلون أن تصبح اسكوتلندا دولة مستقلة داخل الاتحاد الأوروبي.



شولتس: اللاجئون السوريون «المندمجون» مرحَّب بهم في ألمانيا

المستشار الألماني أولاف شولتس (رويترز)
المستشار الألماني أولاف شولتس (رويترز)
TT

شولتس: اللاجئون السوريون «المندمجون» مرحَّب بهم في ألمانيا

المستشار الألماني أولاف شولتس (رويترز)
المستشار الألماني أولاف شولتس (رويترز)

أكّد المستشار الألماني أولاف شولتس، مساء اليوم الجمعة، أن اللاجئين السوريين «المندمجين» في ألمانيا «مرحَّب بهم»، في حين يطالب المحافظون واليمين المتطرف بإعادتهم إلى بلدهم، بعد سقوط نظام بشار الأسد، وفق ما ذكرته «وكالة الصحافة الفرنسية».

وقال المستشار الديمقراطي الاشتراكي، في رسالة على منصة «إكس»، إنّ «كلّ من يعمل هنا، ومندمج بشكل جيّد، هو موضع ترحيب في ألمانيا، وسيظل كذلك. هذا مؤكَّد»، مشيراً إلى أنّ «بعض التصريحات، في الأيام الأخيرة، أدّت إلى زعزعة استقرار مواطنينا سوريي الأصل».