حبس سيدة أميركية لم تعجبها قصّة شعرها فحاولت قتل المزين

حبس سيدة أميركية لم تعجبها قصّة شعرها فحاولت قتل المزين
TT

حبس سيدة أميركية لم تعجبها قصّة شعرها فحاولت قتل المزين

حبس سيدة أميركية لم تعجبها قصّة شعرها فحاولت قتل المزين

حاولت سيدة استاءت من خدمة صالون لتصفيف الشعر في سان دييغو أمس (الأربعاء) قتل المزين الذي قص شعرها مستخدمة سلاحا محشوا برصاصات عدة على ما ذكرت شرطة كاليفورنيا موضحة أن المسدس تعطل.
وكانت أدريان بلانش سواين (29 عاما) قصت شعرها في صالون «619 باربر شوب» في جنوب كاليفورنيا لكن القصة لم تعجبها.
وقد عادت المرأة الشابة إلى الصالون وضغطت ثلاث مرات على زناد سلاحها الناري على ما أوضحت الشرطة.
وقال السرغنت راي باتريك من شرطة سان دييغو «كان المسدس محشوا إلا أنه لم يعمل جيدا».
فطرح مصفف الشعر وشخص آخر كان في المكان سواين أرضا وسيطرا عليها حتى وصول الشرطة على ما أضاف باتريك.
وتواجه سواين الآن احتمال إدانتها بتهمة محاولة القتل.



العثور على مبلّغ عن مخالفات «أوبن إيه آي» ميتاً في شقته

شعار شركة «أوبن إيه آي»  (رويترز)
شعار شركة «أوبن إيه آي» (رويترز)
TT

العثور على مبلّغ عن مخالفات «أوبن إيه آي» ميتاً في شقته

شعار شركة «أوبن إيه آي»  (رويترز)
شعار شركة «أوبن إيه آي» (رويترز)

تم العثور على أحد المبلِّغين عن مخالفات شركة «أوبن إيه آي» ميتاً في شقته بسان فرانسيسكو.

ووفقاً لشبكة «سي إن بي سي»، فقد أمضى الباحث سوشير بالاجي (26 عاماً)، 4 سنوات في العمل لدى شركة الذكاء الاصطناعي حتى وقت سابق من هذا العام، عندما أثار علناً مخاوف من أن الشركة انتهكت قانون حقوق النشر الأميركي.

وتم العثور على بالاجي ميتاً في شقته بشارع بوكانان سان فرانسيسكو بعد ظهر يوم 26 نوفمبر (تشرين الثاني).

وقالت الشرطة إنها لم تكتشف «أي دليل على وجود جريمة» في تحقيقاتها الأولية.

ومن جهته، قال ديفيد سيرانو سويل، المدير التنفيذي لمكتب كبير الأطباء الشرعيين في سان فرانسيسكو، لشبكة «سي إن بي سي»: «لقد تم تحديد طريقة الوفاة على أنها انتحار». وأكدت «أوبن إيه آي» وفاة بالاجي.

وقال متحدث باسم الشركة: «لقد صُدِمنا لمعرفة هذه الأخبار الحزينة للغاية اليوم، وقلوبنا مع أحباء بالاجي خلال هذا الوقت العصيب».

وكانت صحيفة «نيويورك تايمز» قد نشرت قصة عن مخاوف بالاجي بشأن «أوبن إيه آي» في أكتوبر (تشرين الأول)؛ حيث قال للصحيفة في ذلك الوقت: «إذا كان أي شخص يؤمن بما أومن به، فسيغادر الشركة بكل تأكيد».

وقال للصحيفة إن «تشات جي بي تي» وروبوتات الدردشة المماثلة الأخرى ستجعل من المستحيل على العديد من الأشخاص والمنظمات البقاء والاستمرار في العمل، إذا تم استخدام محتواها لتدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي.

وواجهت «أوبن إيه آي» عدة دعاوى قضائية تتعلَّق باستخدامها محتوى من منشورات وكتب مختلفة لتدريب نماذجها اللغوية الكبيرة، دون إذن صريح أو تعويض مالي مناسب، فيما اعتبره البعض انتهاكاً لقانون حقوق النشر الأميركي.