صحافي إيراني ومؤلف لـ13 كتاباً. عمل رئيساً لتحرير صحيفة «كيهان» اليومية في إيران بين أعوام 1972-1979. كتب للعديد من الصحف والمجلات الرائدة في أوروبا والولايات المتحدة، ويكتب مقالاً أسبوعياً في «الشرق الأوسط» منذ عام 1987.
مع احتدام الحملة الانتخابية لانتخاب أعضاء البرلمان الأوروبي المقبل، يتضح يوماً بعد آخر أن الاتحاد، الذي يضم 27 دولة ديمقراطية تشكل معاً أكبر كتلة اقتصادية في
استغرق الأمر من فلاديمير بوتين أياماً قبل أن يقرّ بأن الهجوم الإرهابي على قاعة للحفلات الموسيقية في كروكوس بالقرب من موسكو كان من عمل عناصر تنظيم «داعش»
رغم أن الرواية المأساوية التي بدأت بهجوم «حماس» في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023 على إسرائيل لم تكتمل بعد، فإن دعاة الفضيلة وفاعلي الخير يسارعون إلى كتابة
في أثناء القمة الأخيرة لزعماء الاتحاد الأوروبي في باريس حول أوكرانيا، كان هناك ما يمكن وصفه بـ«فيل داخل الغرفة»، أو مشكلة كبرى يعمد الجميع إلى تجاهلها: الحزب
من المنتظر أن يتوجّه الإيرانيون إلى صناديق الاقتراع، اليوم، للمشاركة في ما يعدّه الكثير من المحللين أغرب انتخابات عامة في تاريخ الجمهورية الإسلامية الممتد منذ
سنتان بالفعل! وكم من الوقت؟ هذا ما يتبادر إلى الذهن مع دخول الحرب في أوكرانيا عامها الثالث من دون احتمال نهاية في الأفق. ولأن الحرب هي مسألة الحاضر والآني؛
في الأسابيع القليلة الماضية، خرج المزارعون الأوروبيون إلى الشوارع في عواصمهم للإعلان عن موقف تمردي لم يتوقعه أحد. بعد أن تمتعوا بحياة مريحة على مدى عقود، بفضل