ثمة تشابهات كثيرة بين «غيرترد بيل» و«هستر ستانهوب»: العائلة الأرستقراطية الثرية. التخصص في علم الآثار. الذهاب إلى الشرق بحثاً عن حب ضائع، والموت (63 عاماً).

إذا كان البريطاني «لورنس العرب» أشهر المستعربين الغربيين، فإن غرترود بيل هي أشهر المستعربات على الإطلاق. إلا أن المرأة التي درست علم الآثار في جامعة أكسفورد

هل لهذا التحديث تأثيرات أخرى؟ نعم، حتى على الصحراء نفسها. عندما بدأ كل البناء في المدينة،

ماذا عن الجراد؟ ألم يكن أيضاً مزعجاً؟

البدو يحبون كلاب السلوقي. كانت هناك تلك الخيمة. إنها قصة حزينة. صديق لنا كان لديه أنثى السلوقي التي كان فخوراً جداً بها. كانت تخرج كل صباح وفي كل مساء تعود

كان الكويتيون منذ قديم الزمان مشهورين بكونهم بحارة ماهرين. كانوا يعرفون جميع الشعاب المرجانية وحركة الرياح. وكان القباطنة لا يبحرون إلا بطاقم كويتي. لأنهم،

جاءت فيوليت ديكسون لأول مرة إلى الشرق الأوسط كعروس شابة عام 1920. وقبل أن تستقر في الكويت، عاشت هي وزوجها في البحرين، وإيران، والعراق، حيث تعرفا وعملا مع بعض.

هناك قضايا تبدأ جدلية في مولدها. لا هي تنتهي ولا جدالها يحسم. الاستشراق، أو الاستعراب، واحد منها. البعض لم يرَ فيه سوى غايات استعمارية مطلقة، مهما غلف بالألوان.

في فبراير (شباط) الماضي اعتقلت شرطة برلين الألمانية دنيالا كليت (65 عاماً). كانت كليت أحد أخطر المطلوبين في ألمانيا وأوروبا، لكونها عضواً في عصابة

يعود الناس إلى التاريخ عندما يخذلهم الحاضر، ويبحثون فيه عن تلك النماذج المثالية التي تغيب الآن عن مواقعها وأدوارها.