في الموروث الشعبي المصري، أن ثوراً يحمل كوكب الأرض على أحد قرنيه، وأنه يبدل بين القرنين من وقت إلى وقت إذا أراد أن يأخذ قسطاً من الراحة،

يشتهر الذئب بين الحيوانات بأنه ينام بعين واحدة، وأنه إذا نال منه التعب أغمض إحدى عينيه ليأخذ قسطاً من الراحة، وأبقى الأخرى يقظانة لا تنام. ولا يُعرف ما إذا كانت

من المواقف المروية في التاريخ الفرعوني، أن جريمة وقعت في قصر الحكم، وأن الفرعون الذي كان يحكم من القصر قد جمع المسؤولين ثم قال: أريد الحقيقة لأحكم بالعدل.

من زمان لم نسمع اسم هذه الحركة السياسية، ولا بد من أن الذين سمعوا بها مؤخراً، أو طالعوا اسمها في الأخبار المنشورة، قد تأملوا الاسم، ولسان حالهم يقول

تقول تجربة التاريخ لنا، إن الشعوب هي التي عليها أن تأتي بحكوماتها، وإن الحكومات التي تأتي عن غير طريق الشعوب تظل تواجه مشكلة، وإن هذه المشكلة تنقلب في مرحلة

علاقة الإنسان بكرسي السلطة لا تزال غامضة بقدر ما هي معقدة، ولا تزال تشغل علماء النفس الكبار، ومن الممكن أن تعود إلى كتاب مذكرات الدكتور أحمد عكاشة مثلاً.

ما حدث في السودان خلال مايو (أيار) من هذه السنة يكاد يتكرر هذه الأيام في ليبيا، مع اختلاف في التفاصيل لا في الموضوع.

لم نكن نعرف أن للرئيس الروسي فلاديمير بوتين مستشاراً رابعاً في القصر، إلى أن تكلم عن بولندا المجاورة بما أغضب البولنديين، وأثار لديهم كثيراً من المخاوف والهواجس

تشعر وأنت تتابع موضوع إلحاق السويد عضواً في حلف شمال الأطلنطي، أنك أمام جولة في مباراة للشطرنج يلعبها الرئيس التركي رجب طيب إردوغان مع أوروبا مرة،

العاصفة التي أطلقها مقتل الشاب نائل مرزوق في إحدى مدن غرب فرنسا هدأت ولم يعد لها أثر، ولكن الإشارات التي أرسلتها العاصفة سوف تظل باقية.