ينتظر كثيرون من خصوم الاحتجاجات الطلاّبيّة في الولايات المتّحدة (وأوروبا الغربيّة) عطلة الصيف بوصفها ما يُنهي تلك الاحتجاجات. ويقول بعض المعوّلين على العطلة

لنتذكّر لوهلة ما حصل في بيروت عام 2002. فتذكّرُ ذاك الحدث، رغم انقضاء نيّف وعقدين عليه، يبقى مساهمة مفيدة في فهم الحاضر. وهذا لا يعود فقط إلى أنّ ما مضى لم يمض

إذا كان الاستعمار، بما فيه الاستعمار الاستيطانيّ، موضوعاً مطروحاً بحدّة ووحشيّة باديتين على فلسطين والفلسطينيّين، فهذا لا يعني أنّ «نزع الاستعمار»،

يشبّ اليوم حريق يلتهم العقل مُسابقاً الحريق الآخر الذي تُشعله إسرائيل بأرض غزّة وبمقوّمات حياة سكّانها. وقد بدأ هذا قبل الحرب الراهنة بسنوات، لكنّه وجد مُنيَته

أحرز مفهوم «الجنوب العالميّ» (أو الكونيّ) في مقابل «الشمال العالميّ»، دفعة أخرى من الرواج مع الحرب على غزّة. والراهن أنّ اللغة كثيراً ما جهدت للّحاق بتسمية الان

تحت عنوان «تاريخ العلاقات الأميركيّة – الإسرائيليّة»، يمكن إدراج أحداث كبرى كثيرة ليست بالضرورة كلّيّة الانسجام. فمنذ البداية في مايو (أيّار) 1948، عارض وزير

هناك خرافة اسمها «الأمن المطلق»، وهي خرافة لأنّه لم يكن ممكناً في الماضي، ولن يكون ممكناً في المستقبل. لكنّنا نعرف، رغم هذا، أنّ خرافات كثيرة في التاريخ صارت

في معزل عن «زلزلة الأرض تحت أقدام الصهاينة» و»خلخلة بنيان الاحتلال» وباقي ما يقوله الكلام الراقص، يقع الردّ الإيرانيّ على قصف القنصليّة بين تأويلين:

ربّما كان مقبولاً، في حالة حرب وطنيّة، أن تُضبط الحياة الثقافيّة على مصالح الحرب. هكذا، واستثنائيّاً فقط، ولمدّة زمنيّة محدّدة، قد تُمنع بعض التعابير

في عددها الصادر يوم الأحد الماضي، في 7/4/2024، نشرت «هآرتز» الإسرائيليّة تحقيقاً كتبته جودي مالتز، مراسلة الجريدة لشؤون يهود العالم. التحقيق الذي حمل عنوان.