قبل سنوات، كان من الاعتيادي أن تسمع من يتحدث العربية وباللهجة السورية في شوارع إسطنبول ومحالها، وكان بالإمكان تمييز السوريين من خلال ملامحهم ولباسهم،

تبدو صورة سوريا في أغسطس (آب) 2023، الأشد قتامة منذ بداية الثورة السورية في مارس (آذار) 2011، وتتشارك في صنع قتامة الصورة، عوامل داخلية وخارجية،

لا خلاف حول أهمية قضية اللاجئين السوريين التي تشغل بصورة طبيعية اهتمامات واسعة في المستويات السورية والإقليمية والدولية.

بلغ عدد السوريين من غير حاملي الجنسية الألمانية عام 2017 ما إجماليه 699 ألف نسمة، يشكلون ثالث أكبر جالية في ألمانيا بعد الأتراك وعددهم 1490 الفاً،.

يتواصل ترحيل سوريين من تركيا باتجاه مناطق السيطرة التركية في شمال غربي سوريا، والتي تدار من جانب جماعات موالية لتركيا،

إذا وصف حال العالم بـ«الجنون»، فإن الأمر لا يندرج في باب المبالغة. بل هو ثابت في الوقائع الجارية وعبر التدقيق في محتوياتها وتفاصيلها،

قبل عقد من السنوات، فتحت أوروبا أبوابها الواسعة للمهاجرين، وكان القسم الأكبر من السوريين، كانت كارثتهم تتصاعد بفعل الحرب في سوريا والصراع عليها،

لا شك في أن التمرد الذي نفذه مؤسس «فاغنر» وقائدها يفغيني بريغوجين مؤخراً في روسيا، يمثل تحدياً كبيراً للسياسة الروسية وللرئيس فلاديمير بوتين شخصياً.

لا تنفرد سوريا بمواجهة مشكلة مياه في شرق المتوسط، فهذه حالة قائمة في عموم بلدان المنطقة (باستثناء تركيا)، حيث تواجه كل البلدان بدرجة أو أخرى مشكلات تتصل

وسط حمى الاجتماعات السورية الجارية هذا الصيف، جاء اجتماع باريس الذي عقده مؤخراً في باريس فاعلون سوريون في المجتمع المدني، يمثلون نحو مائة وخمسين من منظمات مدنية