10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً من يوم الاثنين 7-08-2017

مياه الفيضانات تغمر أجزاء من نيو أورليانز الأميركية (أ.ب)
مياه الفيضانات تغمر أجزاء من نيو أورليانز الأميركية (أ.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً من يوم الاثنين 7-08-2017

مياه الفيضانات تغمر أجزاء من نيو أورليانز الأميركية (أ.ب)
مياه الفيضانات تغمر أجزاء من نيو أورليانز الأميركية (أ.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني، خلال ساعات.
* يبحث الرئيس الأميركي دونالد ترمب مع نظيره الكوري الجنوبي تهديدات كوريا الشمالية.
* أعلن وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون اليوم (الاثنين) أنه أبلغ نظيره الروسي سيرغي لافروف، بأنّ تدخل روسيا في الانتخابات الرئاسية الأميركية خلق «حالة خطيرة من عدم الثقة» بين البلدين.
* أفادت وكالة الأنباء المركزية الكورية الرسمية، بأن كوريا الشمالية تندد بأحدث عقوبات فرضتها الأمم المتحدة على الدولة المعزولة، وقالت إنها تنتهك سيادتها وتعهدت بالرد «بفعل ملائم».
* قالت وزيرة الخارجية الكورية الجنوبية اليوم (الاثنين) قبيل منتدى للأمن الإقليمي، إن آسيا «لم تعد محصنة ضد التهديدات الإرهابية» بعد الهجمات التي شنها مسلحون من تنظيم داعش الإرهابي في جنوب الفلبين.
* رفضت وزيرة الدفاع الألمانية أورزولا فون دير لاين، الانتقادات الموجهة لخطط زيادة نفقات الجيش على نحو كبير.
* غادرت سفينة تابعة للقوات الإيطالية قاعدة طرابلس الليبية البحرية.
* ترسل الحكومة البنمية وفدا يضم مسؤولين أمنيين وتجاريين كبارا إلى الصين؛ لإجراء محادثات ابتداء من يوم الثلاثاء، في أول بعثة دبلوماسية من نوعها منذ أن أقام البلدان علاقات قبل نحو شهرين.
* غمرت مياه الفيضانات أجزاء من نيو أورليانز، المقصد السياحي الشهير في ولاية لويزيانا الأميركية، في أعقاب سقوط أمطار غزيرة على المدينة أمس (الأحد).
* أكد مصدر عراقي مقتل 170 داعشياً بقصف جوي في صلاح الدين.
* أعلنت شركة «فريسنيوس ميديكال كير» الألمانية، إحدى كبرى شركات إنتاج أجهزة ومستلزمات الغسيل الكلوي في العالم اليوم (الاثنين)، توقيع اتفاق للاستحواذ على شركة التكنولوجيا والخدمات الطبية الأميركية «نكست إيدج ميديكال».



روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

TT

روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الخميس، تحذيراً قوياً بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية في حاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي، وقال إن الحلف يحتاج إلى التحول إلى «عقلية الحرب» في مواجهة العدوان المتزايد من روسيا والتهديدات الجديدة من الصين.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل: «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

وتحدّث روته في فعالية نظمها مركز بحثي في بروكسل تهدف إلى إطلاق نقاش حول الاستثمار العسكري.

جنود أميركيون من حلف «الناتو» في منطقة قريبة من أورزيسز في بولندا 13 أبريل 2017 (رويترز)

ويتعين على حلفاء «الناتو» استثمار ما لا يقل عن 2 في المائة من إجمالي ناتجهم المحلي في مجال الدفاع، لكن الأعضاء الأوروبيين وكندا لم يصلوا غالباً في الماضي إلى هذه النسبة.

وقد انتقدت الولايات المتحدة مراراً الحلفاء الذين لم يستثمروا بما يكفي، وهي قضية تم طرحها بشكل خاص خلال الإدارة الأولى للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

وأضاف روته أن الاقتصاد الروسي في «حالة حرب»، مشيراً إلى أنه في عام 2025، سيبلغ إجمالي الإنفاق العسكري 7 - 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد - وهو أعلى مستوى له منذ الحرب الباردة.

وبينما أشار روته إلى أن الإنفاق الدفاعي ارتفع عما كان عليه قبل 10 سنوات، عندما تحرك «الناتو» لأول مرة لزيادة الاستثمار بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم من طرف واحد، غير أنه قال إن الحلفاء ما زالوا ينفقون أقل مما كانوا ينفقونه خلال الحرب الباردة، رغم أن المخاطر التي يواجهها حلف شمال الأطلسي هي «بالقدر نفسه من الضخامة إن لم تكن أكبر» (من مرحلة الحرب الباردة). واعتبر أن النسبة الحالية من الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي والتي تبلغ 2 في المائة ليست كافية على الإطلاق.

خلال تحليق لمقاتلات تابعة للـ«ناتو» فوق رومانيا 11 يونيو 2024 (رويترز)

وذكر روته أنه خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي، أنفق الأوروبيون أكثر من 3 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع، غير أنه رفض اقتراح هذا الرقم هدفاً جديداً.

وسلَّط روته الضوء على الإنفاق الحكومي الأوروبي الحالي على معاشات التقاعد وأنظمة الرعاية الصحية وخدمات الرعاية الاجتماعية مصدراً محتملاً للتمويل.

واستطرد: «نحن في حاجة إلى جزء صغير من هذه الأموال لجعل دفاعاتنا أقوى بكثير، وللحفاظ على أسلوب حياتنا».