وزير العمل السعودي يكرم «المراعي» بجائزة رواد السلامة 2017

وزير العمل السعودي يكرم «المراعي» بجائزة رواد السلامة 2017
TT

وزير العمل السعودي يكرم «المراعي» بجائزة رواد السلامة 2017

وزير العمل السعودي يكرم «المراعي» بجائزة رواد السلامة 2017

كرم وزير العمل والتنمية الاجتماعية، الدكتور علي الغفيص، شركة المراعي ضمن المنشآت الفائزة بجائزة رواد السلامة 2017، وذلك لتميزها في ممارسات السلامة والصحة المهنية، وامتلاكها سجلاً نظامياً جيداً في السلامة والصحة المهنية.
وجائزة رواد السلامة 2017 هي إحدى المبادرات التي تعمل عليها وزارة العمل ضمن برامج التحول الوطني 2020، لتحفيز المنشآت العاملة في سوق العمل، إذ تعمل الوزارة على تنظيم سوق العمل والرقابة على السلامة والصحة المهنية، ونشر التوعية لإيجاد بيئات عمل لائقة وجاذبة للإنتاج.
يذكر أن تقييم المنشآت المشاركة في الجائزة جاء بناءً على 5 محاور رئيسية؛ هي إحصاءات السلامة والصحة المهنية، والتزام القيادة بالسلامة والصحة المهنية، ومدى قوة وجودة نظام السلامة والصحة المهنية في المنشأة، والتقارير وقنوات التواصل، والتوجيه والإرشاد.
وحددت الوزارة 4 متطلبات رئيسية للمشاركة في جائزة رواد السلامة والصحة المهنية، حيث تمثلت في أن تكون المنشأة تعمل في السوق السعودية لآخر عامين متتاليين (2015 و2016م)، وألا يقل عدد العاملين في المنشأة عن 500 عامل خلال عام 2016م، وأن تكون في قطاع التشييد والبناء أو الصناعة أو التجارة، وألا يوجد على المنشأة أي دعوى قضائية أو تحقيق أثناء فترة التقديم والتقييم للجائزة.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.