* الاتحاد الأوروبي يفتح أبوابه للأوكرانيين بدون تأشيرات
بروكسل - عبد الله مصطفى: وافق مجلس الاتحاد الأوروبي أمس الخميس على لائحة بشأن تحرير التأشيرات للمواطنين الأوكرانيين الذين يرغبون في السفر إلى دول الاتحاد والإقامة لمدة 90 يوما وخلال فترة أقصاها ستة أشهر وذلك لأغراض تجارية أو عائلية أو غيرها ولا تنطبق هذه اللائحة على آيرلندا وبريطانيا. ويتعين الآن على المجلس، الذي يضم الدول الأعضاء، أن يوقع مع البرلمان الأوروبي على لائحة تحرير التأشيرات للأوكرانيين، وسيدخل حيز التنفيذ بعد 20 يوما من نشره في الجريدة الرسمية للاتحاد. وكانت المفوضية الأوروبية في بروكسل، قالت في ديسمبر (كانون الأول) 2015 إن أوكرانيا استوفت النقاط المرجعية اللازمة لتحرير التأشيرة، وفي أعقاب ذلك اتفق المجلس الذي يضم الدول الأعضاء، مع البرلمان الأوروبي، على لائحة في هذا الصدد نهاية فبراير (شباط) الماضي، وهي اللائحة التي اعتمدها مجلس الاتحاد الأوروبي الخميس.
* بريطانيا تنفي تدهور العلاقات بين ماي ووزير الخزانة
لندن - «الشرق الأوسط»: نفى وزير الدفاع البريطاني أمس الخميس تقريرا لصحيفة «تايمز» يشير إلى تدهور العلاقات بين رئيسة الوزراء تيريزا ماي ووزير الخزانة فيليب هاموند. وذكرت تايمز أن العلاقات بين فريقيهما تدهورت في أعقاب سلسلة من الخلافات بشأن السياسات والقضايا قبل انتخابات الثامن من يونيو (حزيران) المقبل. وعند سؤال وزير الدفاع مايكل فالون عن التقرير الذي نشرته «تايمز» في صفحتها الأولى قال لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) «كنت أظنك يا جون آخر من ينزلق في مثل هذا اللغو». وأضاف: «نعمل أنا وفيليب هاموند و(وزيرة الداخلية) أمبر رود وتيريزا ماي و(وزير الخارجية) بوريس جونسون معا في مجلس الوزراء».
* محاكم عسكرية لمدنيين في فنزويلا
كاراكاس - «الشرق الأوسط»: نددت النائبة العامة في فنزويلا باللجوء إلى المحاكم العسكرية لمحاكمة مدنيين اعتقلوا خلال موجة الاحتجاجات التي خلفت 38 قتيلا منذ مطلع أبريل (نيسان)، ومنهم شاب في السابعة والعشرين قتل الأربعاء خلال تجمعات جديدة. وذكر مكتب النائبة العامة في بيان أن «الدستور يكفل محاكمة المدنيين أمام محاكم عادية». والنائبة العامة في فنزويلا لويزا اورتيغا، هي الصوت الوحيد المعارض في المعسكر الرئاسي، وقد احتجت في أواخر مارس (آذار) على قرار المحكمة العليا تولي صلاحيات البرلمان، المؤسسة الوحيدة التي تشرف عليها المعارضة. وكانت هذه المناورة الشرارة التي أطلقت موجة المظاهرات وأعمال العنف من أجل حمل الرئيس الاشتراكي نيكولاس مادورو على الاستقالة. وقال الأمين العام لمنظمة الدول الأميركية لويس الماغرو، أحد أكبر منتقدي الوضع في فنزويلا على الصعيد الدولي، إن محاكمة الجيش للمدنيين «ممارسة ديكتاتورية».
موجز أخبار
موجز أخبار
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة