فيلم يجمع الثنائي أنجيلينا وبراد بعد تسعة أعوام على ارتباطهما

يحرصان على الاعتناء بأبنائهما رغم انشغالهما بعالم هوليوود

فيلم يجمع الثنائي أنجيلينا وبراد بعد تسعة أعوام على ارتباطهما
TT

فيلم يجمع الثنائي أنجيلينا وبراد بعد تسعة أعوام على ارتباطهما

فيلم يجمع الثنائي أنجيلينا وبراد بعد تسعة أعوام على ارتباطهما

ذكرت تقارير إخبارية اليوم (الاثنين)، أن الممثلة الحسناء أنجيلينا جولي تعتزم الظهور في فيلم سينمائي جديد مع صديقها النجم الشهير براد بيت، وذلك للمرة الاولى منذ تسع سنوات.
ويشار إلى أن آخر فيلم جمع بين النجمين الاميركيين كان "مستر آند مسيز سميث" عام 2005، وهو الفيلم الذي ألهب شرارة الحب بينهما.
وذكر موقع "كونتاكت ميوزيك" المعني بأخبار المشاهير، أنه ثمة تقارير أفادت بأن جولي (38 عاما) هي كاتبة سيناريو الفيلم الجديد الذي سيتم تصويره قريبا في أوروبا.
ويذكر أن براد (50 عاما) وجولي مرتبطان منذ عام 2005 ولديهما ثلاثة أبناء؛ هم شايلوه (سبعة أعوام) والتوأم فيفيان ونوكس (خمسة أعوام)، بالاضافة إلى ثلاثة أبناء بالتبني هم مادوكس (12 عاما) وباكس (10 أعوام) وزهره (تسعة أعوام).
ورغم انشغال الثنائي بالتمثيل وعالم هوليوود، إلا ان التقارير الصحافية غالبا ما تنوه بحرصهما على توفير بيئة أسرية صحية لأولادهم.
وفي آخر تقرير صحافي نقلته وكالة الأنباء الألمانية اليوم، اشترى براد بيت لابنه باكس لوحة لمغني البوب
الكندي الشهير جاستين بيبر كهدية.
وأفاد موقع "كونتاكت ميوزيك" المعني بأخبار المشاهير بأن براد اشترى اللوحة التي رسمتها فنانة الغرافيتي البريطانية (بامبي) الذي يطلق عليها "فنانة الشوارع"، لابنه بالتبني.
ونقل الموقع الالكتروني عن أحد المصادر، قوله إن "باكس يعشق جاستين، لذا اعتقد براد أنها (اللوحة) ستكون هدية مناسبة له"، مضيفا أن "براد يعشق الأسلوب الفريد الذي تتبعه بامبي في رسوماتها وهذه هي ثالث لوحة يشتريها منها".



«تخريب رهيب» للفيل البرتقالي الضخم و«الآيس كريم» بإنجلترا

المَعْلم الشهير كان يميّز الطريق (مواقع التواصل)
المَعْلم الشهير كان يميّز الطريق (مواقع التواصل)
TT

«تخريب رهيب» للفيل البرتقالي الضخم و«الآيس كريم» بإنجلترا

المَعْلم الشهير كان يميّز الطريق (مواقع التواصل)
المَعْلم الشهير كان يميّز الطريق (مواقع التواصل)

أُزيل فيل برتقالي ضخم كان مثبتاً على جانب طريق رئيسي بمقاطعة ديفون بجنوب غرب إنجلترا، بعد تخريبه، وفق ما نقلت «بي بي سي» عن مالكي المَعْلم الشهير الذي كان يميّز هذا الطريق.

والفيل البرتقالي، الذي كان مثبتاً في حقل على جانب طريق «إيه 38» قرب قرية كينفورد القريبة من مدينة إكستر، قد رمّمته عائلة تافرنر التي تملكه في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي.

ورُشَّت كلمتا «لا للقمامة» عليه، ويُعتقد أنّ ذلك كان رداً على خطط مثيرة للجدل لإنشاء موقع مكبّ نفايات مؤقت على الأرض المملوكة للعائلة.

المعلم يخضع لعملية ترميم بعد التخريب (مواقع التواصل)

يُعدُّ اقتراح إنشاء موقع مكبّ للنفايات جزءاً من طلب تخطيط مُقدَّم من شركة «بي تي جنكنز» المحلّية، ولم يتّخذ مجلس مقاطعة ديفون قراراً بشأنه بعد.

بدورها، قالت الشرطة إنه لا شكوك يمكن التحقيق فيها حالياً، ولكن إذا ظهرت أدلة جديدة على وجود صلة بين الحادث ومقترح إنشاء مكبّ للنفايات، فقد يُعاد النظر في القضية.

أما المالكة والمديرة وصانعة «الآيس كريم» بشركة «آيس كريم الفيل البرتقالي» هيلين تافرنر، فعلَّقت: «يخضع الفيل لعملية ترميم بعد التخريب الرهيب الذي تعرَّض له»، وأضافت: «ندرك أنّ ثمة اختلافاً في الآراء حول الخطط، ونرحّب بالمناقشات العقلانية، لكنْ هذه ليست المرّة الأولى التي نضطر فيها إلى مُطالبة الشرطة بالتدخُّل».

وتابعت: «نطالب الجميع بالاستفادة من هذه اللحظة، فنتفق على إجراء هذه المناقشة بحكمة واحترام متبادَل».