فرار أكثر من 3 آلاف شخص من جنوب السودان إلى أوغندا

بعد هجوم على بلدة حدودية

أكثر من 3000 شخص من جنوب السودان فروا إلى أوغندا (أ.ب)
أكثر من 3000 شخص من جنوب السودان فروا إلى أوغندا (أ.ب)
TT

فرار أكثر من 3 آلاف شخص من جنوب السودان إلى أوغندا

أكثر من 3000 شخص من جنوب السودان فروا إلى أوغندا (أ.ب)
أكثر من 3000 شخص من جنوب السودان فروا إلى أوغندا (أ.ب)

قال لاجئون إن أكثر من 3 آلاف شخص من جنوب السودان فروا إلى أوغندا المجاورة اليوم (الثلاثاء)، بعد أن هاجم جنود حكوميون بلدة باغوق الحدودية وقتلوا رجالاً ونساء وأطفالاً بشكل عشوائي.
وقال لوكانغ جاكي، البالغ من العمر 35 عاماً لوكالة «رويترز»: «إذا جريت ستُطلق النار عليك. إذا اعتقلت ستُذبح».
وقال لاجئون ومسؤولو مخابرات أوغنديون إن القتال بدأ الساعة الثامنة صباح الاثنين بهجوم على 3 محاور على المدينة التي يبلغ عدد سكانها 50 ألف نسمة.
وقال قس أوضح أن اسمه موندا إن «البلدة خاوية تماماً... إذا أمسكوا أي شخص فإنهم يقتلونه».



مقتل المئات جراء إعصار في أرخبيل مايوت الفرنسي (صور)

تلة مدمَّرة في إقليم مايوت الفرنسي بالمحيط الهندي (أ.ب)
تلة مدمَّرة في إقليم مايوت الفرنسي بالمحيط الهندي (أ.ب)
TT

مقتل المئات جراء إعصار في أرخبيل مايوت الفرنسي (صور)

تلة مدمَّرة في إقليم مايوت الفرنسي بالمحيط الهندي (أ.ب)
تلة مدمَّرة في إقليم مايوت الفرنسي بالمحيط الهندي (أ.ب)

قالت سلطات أرخبيل مايوت الفرنسي بالمحيط الهندي اليوم (الأحد) إن «مئات الأشخاص بالتأكيد» قضوا في الإعصار شيدو القوي جداً، الذي ضرب المنطقة، السبت، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية».

صور التقطتها الأقمار الصناعية للمعهد التعاوني لأبحاث الغلاف الجوي (CIRA) في جامعة ولاية كولورادو ترصد الإعصار شيدو فوق مايوت غرب مدغشقر وشرق موزمبيق (أ.ف.ب)

وفي وقت سابق من اليوم، قال عبد الواحد سومايلا، رئيس بلدية مامودزو، كبرى مدن الأرخبيل، لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، إن 9 أشخاص أصيبوا بجروح خطرة جداً، ونقلوا إلى مركز مايوت الاستشفائي، في حين أن 246 إصابتهم متوسطة.

الأضرار التي سببها الإعصار شيدو في إقليم مايوت الفرنسي (رويترز)

وترافق الإعصار مع رياح زادت سرعتها على 220 كيلومتراً في الساعة. وكان شيدو الإعصار الأعنف الذي يضرب مايوت منذ أكثر من 90 عاماً؛ حسب مصلحة الأرصاد الجوية الفرنسية (فرنس - ميتيو).

آثار الدمار التي خلفها الإعصار (أ.ف.ب)

وضربت رياح عاتية جداً الأرخبيل، ما أدى إلى اقتلاع أعمدة كهرباء وأشجار وأسقف منازل. ويقيم ثلث سكان الأرخبيل في مساكن هشة.