صندوق التنمية الصناعية السعودي يمول 30 مشروعاً بقيمة 900 مليون ريال

بهدف تعزيز ودعم الصناعة الوطنية

جانب من اجتماع مجلس إدارة صندوق التنمية الصناعية السعودي (واس)
جانب من اجتماع مجلس إدارة صندوق التنمية الصناعية السعودي (واس)
TT

صندوق التنمية الصناعية السعودي يمول 30 مشروعاً بقيمة 900 مليون ريال

جانب من اجتماع مجلس إدارة صندوق التنمية الصناعية السعودي (واس)
جانب من اجتماع مجلس إدارة صندوق التنمية الصناعية السعودي (واس)

وافق مجلس إدارة صندوق التنمية الصناعية السعودي برئاسة المهندس خالد بن عبد العزيز الفالح، على تمويل 30 مشروعاً صناعيًا بقيمة تتجاوز 900 مليون ريال، بهدف تعزيز ودعم الصناعة الوطنية، وتوفير كافة السبل اللازمة في دفع عجلة التقدم والازدهار الصناعي وتنويع قاعدة الاقتصاد في المملكة، وتذليل العقبات التي تواجهها مستقبلاً.
وأكد مجلس إدارة الصندوق أنه يعمل حاليًا على تطوير منتجات تمويلية جديدة، وتعزيز دوره المهم في الفترة المقبلة لتحفيز القطاع الصناعي عن طريق التمويل، وتقديم الاستشارات لزيادة الاستثمار في هذا القطاع الحيوي، والإسهام في دعم عجلة التقدم والازدهار الصناعي، من أجل حث هذا القطاع على توفير منتجات ذات مواصفات عالمية، وجودة عالية، تتواكب مع متطلبات السوق المحلي والدولي من المنتجات الصناعية المختلفة، عبر برامج متعددة ومتوافقة مع التوجهات الحكومية في التحول الوطني 2020 ورؤية المملكة 2030.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.