* «سي بي إس» تراهن على {حروب} البث الحي
* لوس أنجليس - «الشرق الأوسط»: تأتي التحركات نحو الدفع ببرنامج «ذي غود فايت» بمثابة محاولة لمعاودة اقتحام عالم شيكاغو المألوف على النحو الذي رسمه مسلسل «ذي غود وايف». وفي ليلة جمعة شديدة البرودة من ديسمبر (كانون الأول)، في بروكلين، انتقل فريق عمل ينتمي الجزء الأكبر منه إلى كواليس «ذي غود وايف» إلى داخل استوديو العمل بالبرنامج الجديد. وحتى الشخص الذي يضطلع بدور القاضي ينتمي هو الآخر إلى المسلسل الأصلي، وهي شخصية السيدة الليبرالية التي لعبتها الممثلة جين ألكسندر، المعروفة باسم جين كويغلي. أما القضية المطروحة أمامها، فدارت حول سؤال: الجراح الذي يجري عملية لإرهابي هل يعد بذلك ملتزمًا بقسم أبقراط، أم أنه يخالف بذلك القانون؟
ويجري إنتاج حلقات «ذي غود فايت» خصيصًا لمشتركي منصة البث الحي لدى «سي بي إس»، الأمر الذي حرر القائمين على البرنامج الجديد من القيود المعتادة المفروضة على المحطة.
* انسحاب «ذي نيويوركر» و«فانيتي فير» من مأدبة المراسلين
* واشنطن - «الشرق الأوسط»: قررت «ذي نيويوركر» إلغاء الحفل الذي يقام عادة في «دبليو هوتيل»، تبعًا لما أعلنته المتحدثة الرسمية باسم المجلة، ناتالي رابي. وبالمثل، انسحبت «فانيتي فير» من المشاركة في رعاية الحفل الذي كان مقررًا إقامته في أعقاب مأدبة العشاء، والذي يعتبر من أبرز الحفلات التي تستضيفها العاصمة الأميركية على امتداد العام.
أما «بلومبرغ إل بي»، الجهة الأخرى التي كانت تشارك «فانيتي فير» في رعاية الحدث، فماضية قدمًا في خططها لإقامة الحفل، لكن لم تستقر على قرار نهائي بعد بخصوص الشكل العام له، حسبما أعلن متحدث رسمي باسمها، الخميس. جدير بالذكر أنه سبق لـ«بلومبرغ إل بي» تولي رعاية الحفل التالي لمأدبة العشاء بمفردها.
من ناحيته، قال غريدون كارتر، رئيس تحرير «فانيتي فير»، في رسالة بريد إلكتروني، إنه سبق للمجلة الاعتذار عن المشاركة في مأدبة العشاء من قبل، وأنه ينوي قضاء عطلة نهاية الأسبوع بدلاً عن ذلك في الصيد.
* اتهامات لمردوخ بالتمتع بعلاقات مميزة مع داونينغ ستريت
* لندن - «الشرق الأوسط»: كشف تحليل إخباري أن مسؤولين تنفيذيين رفيعي المستوى من مجموعة الشركات المملوكة لروبرت مردوخ التقوا رئيس الوزراء أو وزير الخزانة 10 مرات خلال عام واحد - أكثر من أي ممثلين عن مؤسسة إعلامية أخرى.
كانت 10 اجتماعات قد جرت بين مسؤولي مردوخ مع ديفيد كاميرون أو جورج أوسبورن، وفي وقت لاحق تيريزا ماي وفيليب هاموند، مقارنة بـ7 بالنسبة للمسؤولين التنفيذيين لدى «بي بي سي»، و4 بالنسبة ليفغيني ليبيديف، مالك كل من «إيفيننغ ستاندرد» و«ذي إندبندنت»، على امتداد الشهور الـ12 وصولاً إلى سبتمبر (أيلول) 2016.وعلى امتداد 18 شهرًا، عقد مسؤولون من «نيوز كورب» 20 اجتماعًا مع ممثلين حكوميين رفيعي المستوى، كان 18 منها مع رئيس الوزراء أو وزير الخزانة أو وزير الثقافة، ومن بين هذه الاجتماعات شارك مردوخ في 7 شخصيًا.
* لندن تستعين بسلاح الدعاية في مواجهة اليمين المتطرف
* لندن - «الشرق الأوسط»: تعمل شركة الدعاية العملاقة «إم آند سي ساتشي» مع حكومة المملكة المتحدة بهدف تفنيد الخرافات العنصرية التي يروج لها اليمين المتطرف عبر شبكة الإنترنت.
وكشفت صحيفة «ذي تايمز» أن الأخطار التي تواجهها بريطانيا بسبب تنامي تيار اليمين المتطرف داخل الأجزاء الرئيسية من القارة الأوروبية، تجري مراقبتها أيضًا من جانب قسم سري معني بمكافحة محاولات التخريب داخل أروقة حكومة صاحبة الجلالة.
وكشفت الصحيفة النقاب عن أدلة حول شن الحكومة حملة إجراءات صارمة ضد اليمين المتطرف، في أعقاب تقدمها بطلبات للحصول على معلومات، في ظل قانون حرية المعلومات. وأشارت كذلك إلى تصريح لمصدر مطلع حول أن الحكومة ستدخل في تحد «مع الأشخاص الذين يقرؤون (بريتبارت) وأشياء من هذا القبيل، تشكل وسائل الإعلام المروجة لنظرية المؤامرة».
موجز إعلامي
موجز إعلامي
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة