آمون يحقق فوزًا كبيرًا في الانتخابات التمهيدية لليسار الفرنسي

فاز بـ58% مقابل 42% لفالس

آمون يحقق فوزًا كبيرًا في الانتخابات التمهيدية لليسار الفرنسي
TT

آمون يحقق فوزًا كبيرًا في الانتخابات التمهيدية لليسار الفرنسي

آمون يحقق فوزًا كبيرًا في الانتخابات التمهيدية لليسار الفرنسي

فاز بونوا آمون، أمس، في الانتخابات التمهيدية لليسار الفرنسي؛ تمهيدا لخوضه الانتخابات الرئاسية المقبلة، متقدما في شكل كبير على رئيس الوزراء السابق مانويل فالس في الدورة الثانية من هذه الانتخابات، وفق ما أفادت مصادر عدة في الحزب الاشتراكي لوكالة الصحافة الفرنسية.
وأظهرت نتائج جزئية أن آمون (49 عاما) وزير التربية السابق الذي يمثل الجناح اليساري في الحزب الاشتراكي، فاز بنحو 58 في المائة من الأصوات مقابل 42 في المائة لفالس (54 عاما)، ممثل جناح اليمين الذي خاض السباق بعدما قرر الرئيس فرنسوا هولاند عدم الترشح.
وفيما صوت الاشتراكيون الفرنسيون أمس لاختيار مرشحهم في انتخابات الرئاسة الفرنسية، كافح المحافظون للحفاظ على حملتهم في مسارها في مواجهة فضيحة فساد.
وفتحت مراكز الاقتراع أبوابها في الثامنة صباحا بتوقيت غرينيتش في جولة الإعادة في الانتخابات التمهيدية لليسار التي تنافس فيها رئيس الوزراء السابق مانويل فالس والنائب بونوا آمون للحصول على ترشيح الاشتراكيين للرئاسة.
في تلك الأثناء، عقد فرنسوا فيون مؤتمرا انتخابيا على أطراف باريس.
وكان فيون قد اختير بصفته مرشحا محافظا من قبل حزبه «الجمهوريون» العام الماضي، لكن فضيحة هزت حملته الأسبوع الماضي عندما زعمت صحيفة أن زوجته تقاضت أموالا مقابل عمل زائف.
وقال المنظمون إن عدد المشاركين في التصويت في الانتخابات التمهيدية لليسار فاق النصف مليون مع انتصاف النهار، ارتفاعا من إقبال بلغ 400 ألف ناخب في الجولة الأولى الأسبوع الماضي.



«الجمعية العامة» تطالب بأغلبية ساحقة بوقف فوري لإطلاق النار في غزة

من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)
من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)
TT

«الجمعية العامة» تطالب بأغلبية ساحقة بوقف فوري لإطلاق النار في غزة

من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)
من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)

صوتت الجمعية العامة للأمم المتحدة بأغلبية ساحقة يوم الأربعاء لصالح المطالبة بوقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار بين إسرائيل ومقاتلي حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في قطاع غزة والإفراج الفوري عن جميع الرهائن.

وتمثل المطالبة بوقف إطلاق النار الواردة في القرار الذي جرت الموافقة عليه بأغلبية 158 صوتا تصعيدا من جانب الجمعية العامة التي تضم 193 عضوا والتي دعت في أكتوبر (تشرين الأول) من العام الماضي إلى هدنة إنسانية فورية في غزة ثم طالبت بها بعد شهرين.