الانتخابات الفرنسية: فالس يحذر حزبه من هزيمة ساحقة

الانتخابات الفرنسية: فالس يحذر حزبه من هزيمة ساحقة
TT

الانتخابات الفرنسية: فالس يحذر حزبه من هزيمة ساحقة

الانتخابات الفرنسية: فالس يحذر حزبه من هزيمة ساحقة

حذر رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس من أن حزبه الاشتراكي يغامر بتعرضه لهزيمة ساحقة في انتخابات الرئاسة التي تجري العام المقبل، وذلك في الوقت الذي أبقى فيه احتمال ترشحه في هذه الانتخابات مفتوحًا.
وقال فالس في مقابلة مع صحيفة «لو جورنال دو ديمانش» الفرنسية: «لابد من التذكير أننا قد نُسحق في مساء الجولة الأولى. الجناح اليساري قد يموت».
وتابع فالس أنه لم يتخذ قراره بعد في شأن ترشحه لانتخابات «الحزب الاشتراكي» التمهيدية: «سأتخذ قراري بناء على ما يمليه علي ضميري»، موضحًا أنه «مهما يحدث فإن مصلحة البلاد ستؤثر على قراري».
وقالت تقارير سابقة لوسائل الإعلام الفرنسية إن فالس سيفكر في ترشيح نفسه للرئاسة، إذا اختار هولاند عدم الترشح.
وفي شأن متصل، اعتبر رئيس الجمعية الوطنية في «الحزب الاشتراكي» الفرنسي، كلود بارتولون، أمس، أنه ينبغي على هولاند وفالس المشاركة في الانتخابات، موضحًا أن «الحزب سيستفيد من كثرة عدد المرشحين».
وقال بارتولون إنه يود أن يرى أكبر عدد ممكن من المرشحين لضمان أن «تتحد الجهات المتعددة من اليسار حول مرشح واحد»، في الوقت الذي أشارت فيه استطلاعات الرأي إلى أن اليسار الفرنسي المنقسم سيخسر أمام مرشح يمين الوسط أو أمام زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان في انتخابات أبريل (نيسان) ومايو (أيار) المقبلين.
وسيختار «حزب الجمهوريين» المنتمي ليمين الوسط مرشحه اليوم، في منافسة يتقدمها رئيس الوزراء السابق فرنسوا فيون.



«الجمعية العامة» تطالب بأغلبية ساحقة بوقف فوري لإطلاق النار في غزة

من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)
من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)
TT

«الجمعية العامة» تطالب بأغلبية ساحقة بوقف فوري لإطلاق النار في غزة

من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)
من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)

صوتت الجمعية العامة للأمم المتحدة بأغلبية ساحقة يوم الأربعاء لصالح المطالبة بوقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار بين إسرائيل ومقاتلي حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في قطاع غزة والإفراج الفوري عن جميع الرهائن.

وتمثل المطالبة بوقف إطلاق النار الواردة في القرار الذي جرت الموافقة عليه بأغلبية 158 صوتا تصعيدا من جانب الجمعية العامة التي تضم 193 عضوا والتي دعت في أكتوبر (تشرين الأول) من العام الماضي إلى هدنة إنسانية فورية في غزة ثم طالبت بها بعد شهرين.