الوزير الأول بالجزائر يصل الرياض.. ومحمد بن نايف في مقدمه مستقبليه

في زيارة رسمية إلى السعودية

الوزير الأول بالجزائر يصل الرياض.. ومحمد بن نايف في مقدمه مستقبليه
TT

الوزير الأول بالجزائر يصل الرياض.. ومحمد بن نايف في مقدمه مستقبليه

الوزير الأول بالجزائر يصل الرياض.. ومحمد بن نايف في مقدمه مستقبليه

وصل الوزير الأول في الجزائرية عبدالمالك سلال إلى الرياض مساء اليوم (الإثنين)، في زيارة رسمية إلى السعودية. وكان في مقدمة مستقبليه بمطار قاعدة الملك سلمان الجوية الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية السعودي.
كما كان في استقباله، الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز مستشار وزير الداخلية، ووزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد القصبي الوزير المرافق له، وأمين منطقة الرياض المهندس إبراهيم السلطان، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى الجزائر الدكتور سامي الصالح، وسفير الجزائر لدى السعودية أحمد عبدالصدوق، ووكيل رئيس المراسم الملكية هشام آل الشيخ، ومدير شرطة منطقة الرياض اللواء سعود الهلال، وقائد قاعدة الملك سلمان الجوية اللواء طيار ركن خالد الروضان.
ويضم الوفد الرسمي المرافق للوزير الأول بالجزائر، وزير الشؤون المغاربية والاتحاد الأفريقي وجامعة الدول العربية عبدالقادر مساهل، و وزير الصناعة والمناجم عبدالسلام بو شوارب، ووزير الطاقة نور الدين بو طرفة، ووزير الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري عبدالسالم شلغوم.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».