خادم الحرمين يبحث مع نائبة رئيس الأرجنتين العلاقات الثنائية

خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز لدى لقائه نائبة الرئيس الأرجنتيني غابرييلا ميكيتي في الرياض أمس وعقد الجانبان جلسة مباحثات استعرضت العلاقات القائمة بين البلدين.. وفي الإطار الأمير محمد بن نايف ولي العهد خلال استقباله نائبة الرئيس الأرجنتيني الذي أقام على شرفها حفل عشاء في الرياض أمس (واس)
خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز لدى لقائه نائبة الرئيس الأرجنتيني غابرييلا ميكيتي في الرياض أمس وعقد الجانبان جلسة مباحثات استعرضت العلاقات القائمة بين البلدين.. وفي الإطار الأمير محمد بن نايف ولي العهد خلال استقباله نائبة الرئيس الأرجنتيني الذي أقام على شرفها حفل عشاء في الرياض أمس (واس)
TT

خادم الحرمين يبحث مع نائبة رئيس الأرجنتين العلاقات الثنائية

خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز لدى لقائه نائبة الرئيس الأرجنتيني غابرييلا ميكيتي في الرياض أمس وعقد الجانبان جلسة مباحثات استعرضت العلاقات القائمة بين البلدين.. وفي الإطار الأمير محمد بن نايف ولي العهد خلال استقباله نائبة الرئيس الأرجنتيني الذي أقام على شرفها حفل عشاء في الرياض أمس (واس)
خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز لدى لقائه نائبة الرئيس الأرجنتيني غابرييلا ميكيتي في الرياض أمس وعقد الجانبان جلسة مباحثات استعرضت العلاقات القائمة بين البلدين.. وفي الإطار الأمير محمد بن نايف ولي العهد خلال استقباله نائبة الرئيس الأرجنتيني الذي أقام على شرفها حفل عشاء في الرياض أمس (واس)

بحث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، ونائبة الرئيس الأرجنتيني غابرييلا ميكيتي العلاقات القائمة بين البلدين، وسبل تنميتها وتعزيزها في مختلف المجالات.
وكان الملك سلمان استقبل في وقت سابق أمس، في مكتبه بقصر اليمامة نائبة رئيس جمهورية الأرجنتين والوفد المرافق لها.
من جانب آخر، أكدت ميكيتي أهمية العلاقات التي تربط بلادها بالسعودية، مشيرة إلى وجود تعاون بين البلدين في مجال الطاقة النووية، وأضافت في لقاء صحافي بالرياض، على هامش زيارتها إلى الرياض، أن الهدف الرئيسي من زيارتها إلى السعودية، فتح الأبواب للتعاون وتعزيز التبادل التجاري بين البلدين، إضافة إلى التباحث في الملفات الأمنية والسياسية وسبل تعزيزها، لافتة إلى أن لديها قوة كاملة في الأرجنتين لبناء شراكة فاعلة مع دول المنطقة.
وذكرت أن بلادها تمر بمرحلة متغيرات، والحكومة تمثل غالبية الشعب، ما يشكل عامل استقرار، ويجعلها تعمل بجدية نحو تعزيز التعاون الاقتصادي والاندماج مع دول العالم.
وشددت على أن السعودية والأرجنتين يمكن أن يلعبا دورًا استراتيجيًا في تطوير العلاقات، مشيرة إلى أن حجم الاستثمارات والتبادل التجاري منخفض عما يستطيع البلدان الوصول إليه.
وكشفت عن وجود تعاون مشترك بين البلدين في تطوير الطاقة النووية، منوهة إلى أن بلادها تستطيع أن تكون إحدى الدول المصدرة للمواد الغذائية إلى السعودية.
...المزيد



سوليفان إلى السعودية ويتبعه بلينكن

مستشار الأمن القومي جيك سوليفان (أ.ب)
مستشار الأمن القومي جيك سوليفان (أ.ب)
TT

سوليفان إلى السعودية ويتبعه بلينكن

مستشار الأمن القومي جيك سوليفان (أ.ب)
مستشار الأمن القومي جيك سوليفان (أ.ب)

نقلت وكالة «بلومبرغ» الأميركية للأنباء، أمس (الخميس)، عن مسؤولين في إدارة الرئيس جو بايدن أن مستشار الأمن القومي جيك سوليفان سيزور المملكة العربية السعودية في نهاية الأسبوع المقبل، على أن يتبعه وزير الخارجية أنتوني بلينكن، في مؤشر إلى سعي واشنطن لتوثيق العلاقات أكثر بالرياض.
وأوضحت الوكالة أن سوليفان يسعى إلى الاجتماع مع نظرائه في كل من السعودية والإمارات العربية المتحدة والهند في المملكة الأسبوع المقبل. وتوقع مسؤول أميركي أن يستقبل ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان المسؤول الأميركي الرفيع خلال هذه الزيارة. وأضافت «بلومبرغ» أن بلينكن يعتزم زيارة المملكة في يونيو (حزيران) المقبل لحضور اجتماع للتحالف الدولي لهزيمة «داعش» الإرهابي.
ولم يشأ مجلس الأمن القومي أو وزارة الخارجية الأميركية التعليق على الخبر.
وسيكون اجتماع سوليفان الأول من نوعه بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والهند.
وقال أحد الأشخاص إن الموضوعات الرئيسية ستكون تنويع سلاسل التوريد والاستثمارات في مشروعات البنية التحتية الاستراتيجية، بما في ذلك الموانئ والسكك الحديد والمعادن.
وأوضحت «بلومبرغ» أن الرحلات المتتالية التي قام بها مسؤولون أميركيون رفيعو المستوى تسلط الضوء على أن الإدارة مصممة على توطيد العلاقات بين واشنطن والرياض أخيراً.
وكان سوليفان اتصل بولي العهد الأمير محمد بن سلمان في 11 أبريل (نيسان)، مشيداً بالتقدم المحرز لإنهاء الحرب في اليمن و«الجهود غير العادية» للسعودية هناك، وفقاً لبيان أصدره البيت الأبيض.
وتعمل الولايات المتحدة بشكل وثيق مع المملكة العربية السعودية في السودان. وشكر بايدن للمملكة دورها «الحاسم لإنجاح» عملية إخراج موظفي الحكومة الأميركية من الخرطوم.