مدني: ما ذكرته في تونس كان «مزحة».. ولم أقصد الإساءة لقيادة مصر

مدني: ما ذكرته في تونس كان «مزحة».. ولم أقصد الإساءة لقيادة مصر
TT

مدني: ما ذكرته في تونس كان «مزحة».. ولم أقصد الإساءة لقيادة مصر

مدني: ما ذكرته في تونس كان «مزحة».. ولم أقصد الإساءة لقيادة مصر

أكد الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي إياد مدني، أن ما ذكره أمام مؤتمر وزراء التعليم في تونس كان على سبيل المزاح والدعابة ولم يقصد من خلاله توجيه أي شكل من أشكال الإساءة للقيادة المصرية ممثلة في الرئيس عبدالفتاح السيسي، والذي يكن له احتراما وتقديرا كبيرا كقائد عربي محنك يقود دولة عريقة تحتل مكانة كبيرة في قلب كل عربي ومسلم، وشعب عظيم صاحب تاريخ وحضارة، مقدما اعتذاره لكل من رأى في حديثه غير ذلك.
وأشار مدني إلى أن "رئاسة مصر لمنظمة التعاون الإسلامي في الفترة السابقة أتاحت له فرصة لقاء الرئيس السيسي عدة مرات، حيث استمع إلى رؤيته الثاقبة حول تعزيز العمل الإسلامي المشترك والتضامن الإسلامي"، مشيدا بالحوار الهادف والشفاف الذي أجراه الرئيس السيسي مع الشباب المصري، مبينا أنه "يمثل نهجا متفردا في لقاء القيادة بالشباب للتفاكر حول قضايا الوطن، وذلك في إطار الاهتمام بالشباب لأنهم قادة المستقبل"، لافتا إلى أن "رؤية الرئيس السيسي في هذا الصدد تتوافق مع خطط المنظمة التي تضع قضايا الشباب في أولوية أجندتها".



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».