* «بزفيد» تنقسم إلى شركتين إحداهما للأخبار والأخرى للترفيه
* واشنطن - «الشرق الأوسط»: تعتزم شركة الإعلام الرقمي الأميركية «بزفيد» تقسيم نفسها إلى شركتين، إحداهما مختصة بالأخبار والأخرى بالترفيه، في خطوة تشبه تلك التي اتخذتها شركة مؤسسة «نيوز كورب» الإخبارية. وفي مذكرة موجهة للعاملين بشركته، قال المؤسس والمدير التنفيذي لشركة «بزفيد»، جونابيريتي، إن تأسيس «إدارة الفيديو» عام 2016 يبدو منطقيا بمثل منطقية تأسيس «إدارة للهاتف المحمول». فوفق التنظيم الجديد، سيكون هناك كيان جديد باسم «بزفيد إنترتينمنت» تحت قيادة زي فرانك، رئيس مؤسسة «بزفيد موشن بيكتشرز». وستكون الشركة الجديدة بمثابة مظلة لجميع المحتوى الترفيهي للشركة، وستستمر شركة «بزفيد نيوز» في العمل برئاسة الشريك المؤسس بين سميث.
وأضاف بريتي في مذكرته للعاملين بالشركة «لدينا الفرصة لأن نصبح أكبر شركات الترفيه على الهواتف المحمولة في عصر التواصل الاجتماعي. ولدينا الفرصة كذلك لأن نصبح الشركة الأولى في مجال الأخبار للجيل الجديد الذي بات يتلقى الأخبار بشكل مختلف عن آبائهم ويشعرون بشغف لمعرفة العالم الذي يتغير بسرعة من حولهم».
* قناة «فوكس نيوز» ترفع دعوى مضادة على مذيعة سابقة بعد ادعاءات
* واشنطن - «الشرق الأوسط»: رفعت قناة «فوكس نيوز» دعوى ضد مقدمة أخبارها السابقة، أندريا تانتاروس، الاثنين الماضي، ردا على اتهامها القناة بأنها كانت أداة في يد مديرها السابق روغر أليس، والمذيع بيل ريلي وغيرهم ممن تحرشوا بها جنسيا، بحسب الدعوى المقامة بالمحكمة العليا بولاية مانهاتن. ووفق دعوى مقدمة البرامج، فقد جرى تهميشها ومنعت من الظهور على الهواء بعد الدعوى التي أقامتها.
وفي الدعوى المضادة التي أقامتها قناة «فوكس»، أفاد محامو القناة أنهم نظروا في دعاوى التحرش التي أقامتها تانتاروس ولم يجدوا أي أدلة، وأن سبب الاستغناء عنها كان إخلالها بشرط مهم في العقد وهو نشرها لكتاب من دون الحصول على موافقة مسبقة من القناة، وحمل الكتاب عنوان «مربوطون في عقدة كبيرة: كيف أوصلنا المرأة لتلك الحال البائسة». ومن جانبها، قالت تانتاروس إن نشر كتابها لم يكن السبب الحقيقي لتهميشها وإن الكتاب كان مجرد حجة للانتقام منها بسبب دعوى التحرش التي أقامتها ضد زملائها.
* باراك أوباما محررًا لمجلة «وايرد»
* لوس أنجليس - «الشرق الأوسط»: من المقرر أن يقوم الرئيس الأميركي باراك أوباما بتحرير عدد مجلة «وايرد» نهاية أكتوبر (تشرين الأول)، ليكون بذلك أول رئيس يؤدي هذا العمل، بينما لا يزال في منصبه. ففي مقال للإعلان عن قبول أوباما المهمة، قالت المجلة إن العدد المعد حسب الطلب سوف يركز على موضوعات مثل التخطيط الحضاري، وأمن الإنترنت، والطب، والذكاء الاصطناعي، ومن المقرر أن يعرض في أكشاك بيع الصحف ابتداء من 25 أكتوبر المقبل. تتوافق مشاركة أوباما في تحرير العدد المقبل من المجلة مع مؤتمر من المقرر انعقاده في البيت الأبيض لمناقشة مساهمة «الاستثمار في العلوم والتكنولوجيا» في تحسين نمط الحياة، وتحديدا الاستثمار الذي يضمن احتفاظ الولايات المتحدة بموقعها في صدارة المبدعين. صرح مدير تحرير المجلة، سكاوت داديتش، بأن أوباما، بمشاركته في تحرير هذا العدد من المجلة، قد سار على نهج الآباء المؤسسين وقادة الإبداع التكنولوجي، مضيفا: «عندما كتب الآباء المؤسسون إعلان الاستقلال والدستور، كانوا يقفون على عتبة التنوير حينذاك. فمثلا كان فرانكشتين يتحدث عن أشياء مجنونة مثل شبكات الكهرباء والاتصالات، وحدث أن تنازل (باين) عن حقوق النشر في سبيل المساهمة في انتشار مجلة (كومون سينس)».
موجز إعلامي
موجز إعلامي
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة