نظام السينما المنزلية من «سوني» ينقل تجربة مشاهدة الأفلام إلى آفاق جديدة

نظام السينما المنزلية من «سوني» ينقل تجربة مشاهدة الأفلام إلى آفاق جديدة
TT

نظام السينما المنزلية من «سوني» ينقل تجربة مشاهدة الأفلام إلى آفاق جديدة

نظام السينما المنزلية من «سوني» ينقل تجربة مشاهدة الأفلام إلى آفاق جديدة

أدهش حواسك بتجربة صوت غامرة مع نظام منصة الصوت HT - RT3 حجم 5.1 إنش من «سوني»، الذي سيجعل من تجربة السينما المنزلية واقعًا ملموسًا. ويقدم النظام الجديد قوة صوت مذهلة تصل إلى 600 واط، عبر منصة أنيقة تتفرد بنحافتها ورشاقتها إلى جانب مضخم صوت والسماعات الخلفية، وكل ذلك لا يتطلب سوى ثوانٍ معدودة في تركيب كل المعدات.
ويعد إعداد وتركيب نظام HT - RT3 في منتهى السهولة والمرونة، ويحتوي على عدد أقل من الصناديق والأسلاك، مقارنة بأنظمة 5.1 الاعتيادية. قم بتوصيل النظام بكل سهولة إلى التلفاز باستخدام كابل HDMI، ووصّل السماعات وفق الألوان على التوصيلات، وبعدها ستكون جاهزًا لمشاهدة أفلامك المفضلة.
احصل على تجربة استماع مدهشة مع منصة الصوت 5.1 ch، حيث ستغمر حواسك في صوت محيطي مذهل مع مضخم الصوت الذي يصدر صوتًا عاليًا، مما يجعل أفلامك تنبض بالحياة، أما السماعات الخلفية، فإنها ستضمن لك الحصول على صوت متوازن واستجابة عريضة التردد، كما ينتج نظام HT - RT3 صوتًا نقيًا عالي الشفافية بفضل المكبّر الرقمي S - Master الذي يدعمه ويقلل من اضطراب الصوت إلى الحد الأدنى.



صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
TT

صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)

كشف الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش أن الولايات المتحدة تخطط لفرض عقوبات على المورد الرئيسي للغاز لصربيا الذي تسيطر عليه روسيا.

وقال الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش لهيئة الإذاعة والتلفزيون الصربية إن صربيا أُبلغت رسمياً بأن قرار العقوبات سيدخل حيز التنفيذ في الأول من يناير (كانون الثاني)، لكنه لم يتلقَّ حتى الآن أي وثائق ذات صلة من الولايات المتحدة، وفق «رويترز».

تعتمد صربيا بشكل شبه كامل على الغاز الروسي الذي تتلقاه عبر خطوط الأنابيب في الدول المجاورة، ثم يتم توزيع الغاز من قبل شركة صناعة البترول الصربية (NIS)، المملوكة بحصة أغلبية لشركة احتكار النفط الحكومية الروسية «غازبروم نفت».

وقال فوسيتش إنه بعد تلقي الوثائق الرسمية، «سنتحدث إلى الأميركيين أولاً، ثم نذهب للتحدث إلى الروس» لمحاولة عكس القرار. وأضاف: «في الوقت نفسه، سنحاول الحفاظ على علاقاتنا الودية مع الروس، وعدم إفساد العلاقات مع أولئك الذين يفرضون العقوبات».

ورغم سعي صربيا رسمياً إلى عضوية الاتحاد الأوروبي، فقد رفضت الانضمام إلى العقوبات الغربية ضد روسيا بسبب غزوها أوكرانيا، ويرجع ذلك جزئياً إلى شحنات الغاز الروسية الحاسمة.

وقال فوسيتش إنه على الرغم من التهديد بالحظر، «لست مستعداً في هذه اللحظة لمناقشة العقوبات المحتملة ضد موسكو».

وعندما سئل عما إذا كان التهديد بفرض عقوبات أميركية على صربيا قد يتغير مع وصول إدارة دونالد ترمب في يناير، قال فوسيتش: «يجب علينا أولاً الحصول على الوثائق (الرسمية)، ثم التحدث إلى الإدارة الحالية، لأننا في عجلة من أمرنا».

ويواجه الرئيس الصربي أحد أكبر التهديدات لأكثر من عقد من حكمه الاستبدادي. وقد انتشرت الاحتجاجات بين طلاب الجامعات وغيرهم في أعقاب انهيار مظلة خرسانية في محطة للسكك الحديدية في شمال البلاد الشهر الماضي، ما أسفر عن مقتل 15 شخصاً في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني). ويعتقد كثيرون في صربيا أن الفساد المستشري والمحسوبية بين المسؤولين الحكوميين أديا إلى العمل غير الدقيق في إعادة بناء المبنى، الذي كان جزءاً من مشروع سكة ​​حديدية أوسع نطاقاً مع شركات حكومية صينية.