«موبايلي» توفر للحجاج جهاز «نوكيا 105» مع باقة الحج والعمرة بـ80 ريالاً فقط

«موبايلي» توفر للحجاج جهاز «نوكيا 105» مع باقة الحج والعمرة بـ80 ريالاً فقط
TT

«موبايلي» توفر للحجاج جهاز «نوكيا 105» مع باقة الحج والعمرة بـ80 ريالاً فقط

«موبايلي» توفر للحجاج جهاز «نوكيا 105» مع باقة الحج والعمرة بـ80 ريالاً فقط

في إطار جهودها الدؤوبة لتوفير منظومة متكاملة من خدمات الاتصالات لحجاج بيت الله الحرام، أتاحت «موبايلي» لضيوف الرحمن جهاز «نوكيا 105»، مع باقة الحج والعمرة، بأسعار تنافسية غير مسبوقة، لتمكنهم من التواصل بكل يسر وسهولة مع ذويهم في أي مكان في العالم.
ووفرت «موبايلي» للحجاج جهاز «نوكيا 105» بـ80 ريالا، مع شريحة مسبقة الدفع (حلا حج) المخصصة للحجاج، تحتوي على رصيد 25 ريالاً مجانًا.
وأتاحت «موبايلي» هذا العرض في منافذ البيع المنتشرة في المطارات الدولية والمواقيت والمناطق المحيطة بالمنطقة المركزية والمشاعر المقدسة، علما بأنها قد هيأت جميع منافذ البيع لتقديم خدمات متكاملة للحجاج والزائرين، كخدمة الجيل الرابع والجيل الثالث، والخطوط المسبقة الدفع، كما تتيح أيضًا عمليات السداد وغير ذلك من الخدمات المتنوعة.
ويأتي ذلك ضمن عددٍ من الخدمات والمنتجات التي تطلقها «موبايلي» خصيصًا لموسم الحج، بأسعار مخفضة وتنافسية بهدف تمكين حجاج بيت الله من أداء مناسكهم بسهولة.



صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
TT

صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)

كشف الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش أن الولايات المتحدة تخطط لفرض عقوبات على المورد الرئيسي للغاز لصربيا الذي تسيطر عليه روسيا.

وقال الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش لهيئة الإذاعة والتلفزيون الصربية إن صربيا أُبلغت رسمياً بأن قرار العقوبات سيدخل حيز التنفيذ في الأول من يناير (كانون الثاني)، لكنه لم يتلقَّ حتى الآن أي وثائق ذات صلة من الولايات المتحدة، وفق «رويترز».

تعتمد صربيا بشكل شبه كامل على الغاز الروسي الذي تتلقاه عبر خطوط الأنابيب في الدول المجاورة، ثم يتم توزيع الغاز من قبل شركة صناعة البترول الصربية (NIS)، المملوكة بحصة أغلبية لشركة احتكار النفط الحكومية الروسية «غازبروم نفت».

وقال فوسيتش إنه بعد تلقي الوثائق الرسمية، «سنتحدث إلى الأميركيين أولاً، ثم نذهب للتحدث إلى الروس» لمحاولة عكس القرار. وأضاف: «في الوقت نفسه، سنحاول الحفاظ على علاقاتنا الودية مع الروس، وعدم إفساد العلاقات مع أولئك الذين يفرضون العقوبات».

ورغم سعي صربيا رسمياً إلى عضوية الاتحاد الأوروبي، فقد رفضت الانضمام إلى العقوبات الغربية ضد روسيا بسبب غزوها أوكرانيا، ويرجع ذلك جزئياً إلى شحنات الغاز الروسية الحاسمة.

وقال فوسيتش إنه على الرغم من التهديد بالحظر، «لست مستعداً في هذه اللحظة لمناقشة العقوبات المحتملة ضد موسكو».

وعندما سئل عما إذا كان التهديد بفرض عقوبات أميركية على صربيا قد يتغير مع وصول إدارة دونالد ترمب في يناير، قال فوسيتش: «يجب علينا أولاً الحصول على الوثائق (الرسمية)، ثم التحدث إلى الإدارة الحالية، لأننا في عجلة من أمرنا».

ويواجه الرئيس الصربي أحد أكبر التهديدات لأكثر من عقد من حكمه الاستبدادي. وقد انتشرت الاحتجاجات بين طلاب الجامعات وغيرهم في أعقاب انهيار مظلة خرسانية في محطة للسكك الحديدية في شمال البلاد الشهر الماضي، ما أسفر عن مقتل 15 شخصاً في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني). ويعتقد كثيرون في صربيا أن الفساد المستشري والمحسوبية بين المسؤولين الحكوميين أديا إلى العمل غير الدقيق في إعادة بناء المبنى، الذي كان جزءاً من مشروع سكة ​​حديدية أوسع نطاقاً مع شركات حكومية صينية.