«الملحم» مديرًا لقطاع التسويق والتواصل في بنك البلاد

«الملحم» مديرًا لقطاع التسويق والتواصل في بنك البلاد
TT

«الملحم» مديرًا لقطاع التسويق والتواصل في بنك البلاد

«الملحم» مديرًا لقطاع التسويق والتواصل في بنك البلاد

أعلن بنك البلاد أخيرًا عن ضم عدد من الكوادر الوطنية الشابة لتولي مناصب عليا وقيادية في البنك، وذلك في ظل توجه البنك إلى تحفيز موظفيه وتطويرهم والاستفادة من خبراتهم التراكمية. حيث تم تعيين عبد المحسن بن عبد العزيز الملحم في منصب مدير قطاع التسويق والتواصل، ويتمتع عبد المحسن الملحم بخبرة تزيد عن 18 سنة في عدة مجالات تولى خلالها عددًا من المناصب القيادية.
وأوضح الرئيس التنفيذي لبنك البلاد عبد العزيز بن محمد العنيزان، أن مثل هذه التعيينات لمديرين سعوديين يتمتعون بخبرات مصرفية عالية تأتي تماشيا مع استراتيجية البنك التي تعتمد على وضع الثقة في هذه الكفاءات السعودية الشابة، ومن المأمول أن يضيف تعيين الملحم قدرًا عاليًا من الدعم لأعمال البنك المختلفة.
وأكد العنيزان قائلاً إنني على ثقة بأن انضمام الملحم يهدف إلى تعزيز وتطوير كفاءة قطاع التسويق والتواصل لدى البنك والرقي به إلى المستويات المأمولة من قبل عملاء البنك.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.