«ميديا» عملاق صناعة المكيفات في العالم تحقق نموًا ملحوظًا في السعودية

«ميديا» عملاق صناعة المكيفات في العالم تحقق نموًا ملحوظًا في السعودية
TT

«ميديا» عملاق صناعة المكيفات في العالم تحقق نموًا ملحوظًا في السعودية

«ميديا» عملاق صناعة المكيفات في العالم تحقق نموًا ملحوظًا في السعودية

حققت شركة الحسن وحسين غازي شاكر للتجارة المحدودة، الوكيل الحصري في السعودية لمكيفات ميديا عملاق صناعة المكيفات وأنظمة التبريد في العالم، نموًا ملحوظًا في مبيعاتها في المملكة خلال عام 2016 بزيادة قدرها 11 في المائة مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، مما يدل على ثقة المستهلك الكبيرة بمنتجات مكيفات ميديا Midea، مسجلة بذلك ارتفاعًا قياسيًا في قنوات التوزيع بنسبة 112 في المائة لتغطي جميع مناطق ومدن المملكة؛ مما يؤكد النجاح الكبير والطلب المتزايد الذي تحظى بها مكيفات ميديا Midea في السوق السعودية.
وقال حسن شاكر، المدير التنفيذي لشركة الحسن وحسين غازي شاكر، إن مكيفات ميديا Midea ظلت تحقق نموًا متسارعًا وإقبالاً متزايدا يومًا بعد يوم منذ دخولها السوق السعودية لتميّزها بتقنيات متطورة، وبجودة وكفاءة عالية، وبتصميم عصري جديد ومبتكر، مما جعلها الأفضل أداءً في التبريد وترشيد استهلاك الطاقة والمحافظة على البيئة باعتمادها على تقنية العاكس الحديثة «إنفيرترInverter ».
وأشار حسن شاكر إلى نمو مبيعات مكيفات ميديا Midea في جميع مناطق المملكة خلال عام 2016، التي كان أبرزها في منطقة القصيم التي سجلة نموًا بنسبة 114 في المائة والمنطقة الجنوبية التي سجلت نموًا بنسبة 54 في المائة مقارنة بالعام الماضي، معتبرًا أن هذا النجاح يعّد إنجازًا مهمًا ودافعًا قويًا لجميع منسوبي الشركة لمواصلة مسيرة النجاح والتطور.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.