ضبط ألفي سمكة فرس بحر نافقة في طرود بريدية بفرنسا

الأسماك التي تم ضبطها (أ.ف.ب)
الأسماك التي تم ضبطها (أ.ف.ب)
TT

ضبط ألفي سمكة فرس بحر نافقة في طرود بريدية بفرنسا

الأسماك التي تم ضبطها (أ.ف.ب)
الأسماك التي تم ضبطها (أ.ف.ب)

تم العثور على نحو ألفي سمكة فرس بحر نافقة، وهي نوع محمي مهدد بالانقراض يستخدم في الطب الصيني التقليدي، بين يوليو (تموز) وأغسطس (آب) في فرنسا في طرود بريدية مرسلة من غينيا إلى فيتنام، بحسب ما كشفت الجمارك.
وجاء في بيان صادر عن مصلحة الجمارك أن «عناصر المكتب الجمركي البريدي في شيلي مازاران (أحد ضواحي باريس) ضبطوا في 28 يوليو و8 أغسطس 800 و1200 فرس بحر على التوالي.. مخبأة في عدة طرود بريدية».
وعثر على الأسماك «النافقة» في «كيس بلاستيكي داخل طرود» آتية من كوناكري كان من المفترض أن تشحن جوا إلى هانوي.
وأسماك فرس البحر المحمية بموجب اتفاقية التجارة الدولية بأنواع الحيوانات والنباتات البرية المهددة بالانقراض، «غالبا» ما تضبط داخل رزم الشحن البريدي، على ما صرح أوليفييه غوردن رئيس قسم الجمارك في غرب باريس لوكالة الصحافة الفرنسية.
وغالبا ما توجه هذه الأسماك من أفريقيا إلى بلدان آسيوية، مثل الصين واليابان وفيتنام، بحسب غوردن الذي لم يحدد قيمة المضبوطات.
وهي تستخدم في الممارسات الطبية الصينية التقليدية التي تنسب إليها مزايا علاجية. كما أنها تجفف وتباع للسياح.



رئيس «أبل» لـ «الشرق الأوسط» : نمو غير عادي للبرمجة في المنطقة

تيم كوك في صورة جماعية مع طالبات أكاديمية «أبل» في العاصمة السعودية الرياض (الشرق الأوسط)
تيم كوك في صورة جماعية مع طالبات أكاديمية «أبل» في العاصمة السعودية الرياض (الشرق الأوسط)
TT

رئيس «أبل» لـ «الشرق الأوسط» : نمو غير عادي للبرمجة في المنطقة

تيم كوك في صورة جماعية مع طالبات أكاديمية «أبل» في العاصمة السعودية الرياض (الشرق الأوسط)
تيم كوك في صورة جماعية مع طالبات أكاديمية «أبل» في العاصمة السعودية الرياض (الشرق الأوسط)

أكد الرئيس التنفيذي لشركة «أبل»، تيم كوك، أن مجتمع برمجة وتطوير التطبيقات في المنطقة ينمو بشكل غير عادي، مشدداً على أهمية دور التطبيقات في معالجة التحديات العالمية.

وأدلى كوك بهذه التصريحات لـ«الشرق الأوسط» على هامش زيارته العاصمة الإماراتية أبوظبي، حيث عقد لقاء خاصاً مع عدد من المطورين، وشجعهم على متابعة شغفهم مع معالجة التحديات في العالم الحقيقي. ونصح كوك المطورين الشباب في المنطقة باحتضان العملية، بدلاً من التركيز على النتائج.

وشدَّد تيم كوك على النمو والديناميكية الملحوظة لمجتمع المطورين في المنطقة، مشيراً إلى وجود قصص للمبدعين المحليين وشغفهم بإحداث فرق في حياة الناس.