التوحد.. أسرع أمراض الاضطرابات انتشارًا في العالم

التوحد.. أسرع أمراض الاضطرابات انتشارًا في العالم
TT

التوحد.. أسرع أمراض الاضطرابات انتشارًا في العالم

التوحد.. أسرع أمراض الاضطرابات انتشارًا في العالم

أكد باحثون أميركيون أن مرض التوحد يعد من أمراض الاضطرابات الأسرع انتشارا في العالم، وأن هذا الوباء سوف يحدث انقلابا في أنظمة الحماية الاجتماعية.
وأوضحت دراسة أجريت في الولايات المتحدة الأميركية أن عدد مرضى التوحد قد ارتفع، خلال العشر سنوات الماضية، من طفل من بين ألفين و500 طفل في عام 1970، ثم طفل من بين 500 طفل في عام 2000، ليصل إلى طفل من بين 45 طفلا، مما يشير إلى أن هذه الأرقام مقلقة ومنذرة بالخطر.
وأشارت الدراسة، التي أجراها «مركز علاج التوحد الأميركي» في عام 2014، إلى أن ما يقرب من 500 أسرة لديها مريض بالتوحد، وأن 4.77 في المائة منهم لم يخضعوا للعلاج في السن المطلوب، الذي يحتاج إلى سرعة وعناية صحية واجتماعية، وميزانية مالية مناسبة، حيث أكد الباحثون أن العلاج يتكلف ألفا ونصف الألف يورو شهريا، في المتوسط، وأن هناك أسرا ليس لديها الإمكانيات لتلقي هذا العلاج.



رئيس «أبل» لـ «الشرق الأوسط» : نمو غير عادي للبرمجة في المنطقة

تيم كوك في صورة جماعية مع طالبات أكاديمية «أبل» في العاصمة السعودية الرياض (الشرق الأوسط)
تيم كوك في صورة جماعية مع طالبات أكاديمية «أبل» في العاصمة السعودية الرياض (الشرق الأوسط)
TT

رئيس «أبل» لـ «الشرق الأوسط» : نمو غير عادي للبرمجة في المنطقة

تيم كوك في صورة جماعية مع طالبات أكاديمية «أبل» في العاصمة السعودية الرياض (الشرق الأوسط)
تيم كوك في صورة جماعية مع طالبات أكاديمية «أبل» في العاصمة السعودية الرياض (الشرق الأوسط)

أكد الرئيس التنفيذي لشركة «أبل»، تيم كوك، أن مجتمع برمجة وتطوير التطبيقات في المنطقة ينمو بشكل غير عادي، مشدداً على أهمية دور التطبيقات في معالجة التحديات العالمية.

وأدلى كوك بهذه التصريحات لـ«الشرق الأوسط» على هامش زيارته العاصمة الإماراتية أبوظبي، حيث عقد لقاء خاصاً مع عدد من المطورين، وشجعهم على متابعة شغفهم مع معالجة التحديات في العالم الحقيقي. ونصح كوك المطورين الشباب في المنطقة باحتضان العملية، بدلاً من التركيز على النتائج.

وشدَّد تيم كوك على النمو والديناميكية الملحوظة لمجتمع المطورين في المنطقة، مشيراً إلى وجود قصص للمبدعين المحليين وشغفهم بإحداث فرق في حياة الناس.