عربي English Türkçe اردو فارسى
pdf
Logo
نسخة اليوم اقرأ النسخة المطبوعة
آخر الأخبار
استمع إلى "إيجاز" اليوم
15:2 دقيقه
الأخيرة

فندق في دبي يقدم صيدًا وفيرًا من «البوكيمونات» لضيوفه

لدعم الراغبين في التقدم سريعًا في سلم المدربين

فندق في دبي يقدم صيدًا وفيرًا من «البوكيمونات» لضيوفه
  • دبي: «الشرق الأوسط»
  • لندن: «الشرق الأوسط»
TT
  • دبي: «الشرق الأوسط»
  • لندن: «الشرق الأوسط»
TT

فندق في دبي يقدم صيدًا وفيرًا من «البوكيمونات» لضيوفه

فندق في دبي يقدم صيدًا وفيرًا من «البوكيمونات» لضيوفه

شهدت لعبة «بوكيمون غو»، خلال الأسابيع الماضية، إقبالا كبيرا، إذ يشارك كثير من الكبار أيام طفولتهم مجددًا إلى جانب صغارهم، متنقلين في أرجاء المدينة لمطاردة البوكيمونات، ويحققون أحد أهداف طفولتهم في أن يصبحوا أفضل مدربي البوكيمون في العالم.
ولتحقيق هذا الهدف، والتدرج في مراتب المدربين، تتطلب اللعبة من المشاركين التنقل في أرجاء المدينة، حيث تتوزع محطات البوكيمون، أو ما يعرف بـ«بوكي ستوب»، عند العلامات السياحية الكبرى في المدينة، التي تمكن اللاعبين من التقاط البوكيمونات النادرة المختبئة في أغرب الأماكن. ولهذا، يعمل فندق في دبي على دعم اللاعبين الراغبين في التقدم سريعًا في سلم المدربين، ومساعدتهم في التقاط عدد أكبر من البوكيمونات، وتدريبها بشكل أسرع.
ويدعو الفندق مدربي البوكيمون إلى زيارة محطة البوكيمون (بوكي ستوب) الواقعة في ردهة الفندق، حيث يمكنهم التقاط البوكيمونات، والتعرف على زملائهم في هواية تدريب البوكيمون.
كما يقدم الفندق خصمًا قدره 25 في المائة على فاتورة الأطعمة والمشروبات للاعبين الذي يسجلون دخولهم إلى اللعبة في الفندق، ويضيفون صورهم وصور البوكيمونات التي التقطوها إلى صفحة الفندق على موقع «فيسبوك».

الأكثر قراءة

 
 

علماء يرصدون نجماً يبتلع كوكباً

نجم يلتهم أحد كواكبه (أ.ف.ب)
نجم يلتهم أحد كواكبه (أ.ف.ب)
  • باريس: «الشرق الأوسط»
TT
  • باريس: «الشرق الأوسط»
TT

علماء يرصدون نجماً يبتلع كوكباً

نجم يلتهم أحد كواكبه (أ.ف.ب)
نجم يلتهم أحد كواكبه (أ.ف.ب)

شهد نجم، يقع بالقرب من كوكبة العقاب، تضخّماً طبيعياً غير متناسق؛ نظراً إلى كونه قديماً، جعله يبتلع الكوكب، الذي كان قريباً منه، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية».
وسبق لعلماء فلك أن رصدوا مؤشرات لمثل هذا الحدث، ولمسوا تبِعاته. وقال الباحث في «معهد كافلي» بـ«معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (إم آي تي)»، والمُعِدّ الرئيسي للدراسة، التي نُشرت، الأربعاء، في مجلة «نيتشر»، كيشالاي دي، إن ما كان ينقصهم هو «ضبط النجم في هذه اللحظة خاصة، عندما يشهد كوكبٌ ما مصيراً مماثلاً». وهذا ما ينتظر الأرض، ولكن بعد نحو 5 مليارات سنة، عندما تقترب الشمس من نهاية وجودها بصفتها قزماً أصفر وتنتفخ لتصبح عملاقاً أحمر. في أحسن الأحوال، سيؤدي حجمها ودرجة حرارتها إلى تحويل الأرض إلى مجرّد صخرة كبيرة منصهرة. وفي أسوأ الأحوال، ستختفي بالكامل.
بدأ كل شيء، في مايو (أيار) 2020، عندما راقب كيشالاي دي، بكاميرا خاصة من «مرصد كالتك»، نجماً بدأ يلمع أكثر من المعتاد بمائة مرة، لمدة 10 أيام تقريباً، وكان يقع في المجرّة، على بُعد نحو 12 ألف سنة ضوئية من الأرض.
وكان يتوقع أن يقع على ما كان يبحث عنه، وهو أن يرصد نظاماً نجمياً ثنائياً يضم نجمين؛ أحدهما في المدار المحيط بالآخر. ويمزق النجم الأكبر غلاف الأصغر، ومع كل «قضمة» ينبعث نور.
وقال عالِم الفلك، خلال عرض للدراسة شارك فيها مُعِدّوها الآخرون، التابعون لمعهديْ «هارفارد سميثسونيان»، و«كالتك» الأميركيين للأبحاث، إن «الأمر بدا كأنه اندماج نجوم»، لكن تحليل الضوء، المنبعث من النجم، سيكشف عن وجود سُحب من الجزيئات شديدة البرودة، بحيث لا يمكن أن تأتي من اندماج النجوم.
وتبيَّن للفريق خصوصاً أن النجم «المشابه للشمس» أطلق كمية من الطاقة أقلّ بألف مرة مما كان سيُطلق لو اندمج مع نجم آخر. وهذه الكمية من الطاقة المكتشَفة تساوي تلك الخاصة بكوكب مثل المشتري.
وعلى النطاق الكوني، الذي يُحسب ببلايين السنين، كانت نهايته سريعة جداً، وخصوصاً أنه كان «قريباً جداً من النجم، فقد دار حوله في أقل من يوم»، على ما قال دي.
وبيّنت عملية الرصد أن غلاف الكوكب تمزّق بفعل قوى جاذبية النجم، لبضعة أشهر على الأكثر، قبل امتصاصه. وهذه المرحلة الأخيرة هي التي أنتجت وهجاً مضيئاً لمدة 10 أيام تقريباً.

مواضيع
علوم الفضاء