محاولة الانقلاب الفاشلة في تركيا لحظة بلحظة

محاولة الانقلاب الفاشلة  في تركيا لحظة بلحظة
TT

محاولة الانقلاب الفاشلة في تركيا لحظة بلحظة

محاولة الانقلاب الفاشلة  في تركيا لحظة بلحظة

* صعد الجنود الانقلابيون جسر البسفور، وتم إطلاق النيران من الدبابات، وسيارة مدنية ومدرعة تابعة للشرطة تُعرف في تركيا بعربة التصدي للأحداث الاجتماعية تشتبك معهم، وأسفر ذلك عن إصابة ثلاثة أشخاص.
* أغلق الانقلابيون حركة المرور في جسر البسفور، ووقعت اشتباكات بين قوات الجيش والشرطة، وتمكنت الشرطة من السيطرة على الوضع بعد مدة قصيرة.
* رئيس الوزراء بن علي يلدريم يعلن أن هناك محاولة تمرد ضد الديمقراطية والإرادة الشعبية.
* انفجار بمركز تدريب للشرطة في بلدة جولباشي في أنقرة.
* مجموعة من الانقلابيين تحتجز رئيس أركان الجيش الجنرال خلوصي أكار.
* الانقلابيون يسيطرون على مطار أتاتورك ويعلنون وقف رحلات الطيران.
* الانقلابيون يسيطرون على التلفزيون الرسمي ويعلنون الاستيلاء على السلطة.
* إردوغان يظهر عبر الهاتف على شاشة «سي إن إن تورك»، ويدعو المواطنين للنزول للشوارع.
* الانقلابيون يقصفون مبنى المخابرات التركية في أنقرة وإسطنبول.
* مصادر رئاسة الجمهورية ووزير الدفاع يعلنون أن بيان الانقلابيين هو قرصنة.
* اشتباكات بين قوات الأمن والانقلابيين في أنقرة.
* اشتباكات بين الأمن والانقلابيين في إسطنبول واعتقال عدد منهم.
* مصادر أميركية تتحدث عن منع طائرة إردوغان من الهبوط في مطار أنقرة، واحتمال لجوئه لألمانيا.
* توالي ردود الفعل الدولية المطالبة بالاحتكام للدستور والقانون والداعمة لشرعية إردوغان والحكومة.
* قصف على مبنى البرلمان في أنقرة.
* استمرار الاشتباكات بين قوات الأمن والانقلابيين، ورئيس الوزراء يعلن أن الوضع يتحسن.
* مقاتلة إف 16 تسقط طائرة تابعة للانقلابيين في أنقرة.
* اعتقال الجنود الذين سيطروا على مبنى إذاعة اتحاد الإذاعة والتلفزيون التركي.
* إطلاق النار على طائرة هيلكوبتر كانت قد أقلعت من القاعدة العسكرية لرئاسة الأركان.
* استمرار الهجوم على البرلمان التركي.
* توقف حركة النقل البحري بالبسفور بإسطنبول.
* رئيس الوزراء يدعو جميع نواب البرلمان إلى عقد اجتماع طارئ.
* الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون: «نحاول أن نفهم ما يحدث في تركيا».
* طائرات حربية تقصف القصر الرئاسي في منطقة بيش تبة مما أسفر عن مقتل خمسة أشخاص.
إردوغان يوجه خطابًا لحشد الجموع في إسطنبول. *
* استمرار التوتر أعلى جسر البسفور.
* استسلام الجنود المرابطين على جسر الخليج بعد أن نزلوا من فوق دباباتهم والشرطة تعتقلهم.
* قوات الأمن تحيط القصر الرئاسي وتغلق جميع الطرق المؤدية إليه.
7:05: في تصريح صحافي يعلن وزير العدل بكير بوزداغ اعتقال 336 شخصًا على خلفية الأحداث.
* اشتباكات بين الشرطة وجنود معسكر توب كوله بإسطنبول والقبض على بعض الفرق حاولت الهروب من المعسكر.
* قوات الشرطة تدخل مبنى هيئة الاتصالات التركية الكائن بحي كاضي كوي بمدينة إسطنبول وتعتقل الجنود المشاركين في تنفيذ الانقلاب بعد اشتباكهم معها.
* اعتقال اللواء نجاد أتيلا دميرهان قائد حامية عسكرية بمدينة مرسين، ومنطقة إقليم البحر المتوسط وإحضاره إلى مديرية مكافحة الإرهاب بمديرية أمن مرسين.
* إقالة 29 عقيدًا وخمسة جنرالات من قبل وزارة الداخلية من مناصبهم.
* اعتقال اللواء حسن بولات، القائد 39 لموقع وحدة المشاة الميكانيكية في هطاي، في إطار حملة الاعتقالات التي شنتها قوات الأمن.
* قوات الأمن تسيطر على رئاسة الأركان العامة واستمرار مقاومة شرذمة من العسكر المنقلبين.
* قصفت الطائرات المُنطلقة من قاعدة أكينجيلار الجوية، بعض المناطق الحيوية في أنقرة.
* اعتقال قائد أركان الجيش منطقة إيجه الجنرال ممدوح حق بيلان «رئيس الجيش الرابع» فى إزمير، ليزيد عدد المعتقلين في إزمير إلى 14 شخصًا.
* اعتقال اللواء صادق كور أوغلو رئيس مدارس الدرك في منطقة بيش تبة في أنقرة.
* الخطوط التركية تعلن استئناف الرحلات من مطار أتاتورك.
* أعلن رئيس البرلمان التركي إسماعيل كهرمان، ارتفاع عدد المعتقلين إلى نحو 1374.
* اعتقال اللواء مراد أويغون، قائد لواء المدفعية.
* استسلام 200 جندي خرجوا من مقر قيادة أركان الجيش بعد أن ألقوا أسلحتهم.
إعلان مقتل 90 شخصًا وإصابة 1154 آخرين ما بين مدني وعسكري على خليفة الأحداث التي وقعت خلال محاولة الانقلاب، واعتقال الشرطة التركية 1563 عسكريًا ممن شاركوا في الانقلاب منذ مساء الجمعة وحتى العاشرة من صباح السبت بتوقيت إسطنبول.



روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
TT

روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الخميس، تحذيراً قوياً بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية في حاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي، وقال إن الحلف يحتاج إلى التحول إلى «عقلية الحرب» في مواجهة العدوان المتزايد من روسيا والتهديدات الجديدة من الصين.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل: «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

وتحدّث روته في فعالية نظمها مركز بحثي في بروكسل تهدف إلى إطلاق نقاش حول الاستثمار العسكري.

جنود أميركيون من حلف «الناتو» في منطقة قريبة من أورزيسز في بولندا 13 أبريل 2017 (رويترز)

ويتعين على حلفاء «الناتو» استثمار ما لا يقل عن 2 في المائة من إجمالي ناتجهم المحلي في مجال الدفاع، لكن الأعضاء الأوروبيين وكندا لم يصلوا غالباً في الماضي إلى هذه النسبة.

وقد انتقدت الولايات المتحدة مراراً الحلفاء الذين لم يستثمروا بما يكفي، وهي قضية تم طرحها بشكل خاص خلال الإدارة الأولى للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

وأضاف روته أن الاقتصاد الروسي في «حالة حرب»، مشيراً إلى أنه في عام 2025، سيبلغ إجمالي الإنفاق العسكري 7 - 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد - وهو أعلى مستوى له منذ الحرب الباردة.

وبينما أشار روته إلى أن الإنفاق الدفاعي ارتفع عما كان عليه قبل 10 سنوات، عندما تحرك «الناتو» لأول مرة لزيادة الاستثمار بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم من طرف واحد، غير أنه قال إن الحلفاء ما زالوا ينفقون أقل مما كانوا ينفقونه خلال الحرب الباردة، رغم أن المخاطر التي يواجهها حلف شمال الأطلسي هي «بالقدر نفسه من الضخامة إن لم تكن أكبر» (من مرحلة الحرب الباردة). واعتبر أن النسبة الحالية من الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي والتي تبلغ 2 في المائة ليست كافية على الإطلاق.

خلال تحليق لمقاتلات تابعة للـ«ناتو» فوق رومانيا 11 يونيو 2024 (رويترز)

وذكر روته أنه خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي، أنفق الأوروبيون أكثر من 3 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع، غير أنه رفض اقتراح هذا الرقم هدفاً جديداً.

وسلَّط روته الضوء على الإنفاق الحكومي الأوروبي الحالي على معاشات التقاعد وأنظمة الرعاية الصحية وخدمات الرعاية الاجتماعية مصدراً محتملاً للتمويل.

واستطرد: «نحن في حاجة إلى جزء صغير من هذه الأموال لجعل دفاعاتنا أقوى بكثير، وللحفاظ على أسلوب حياتنا».