الشيف طارق في أستراليا

الشيف طارق في أستراليا
TT

الشيف طارق في أستراليا

الشيف طارق في أستراليا

عرف الماستر شيف طارق إبراهيم طريقه جيدًا إلى المطبخ، والأهم من ذلك كيفية إتقان طهي لحوم الأبقار والحملان الأسترالية، لكن هل يعرف الماستر شيف طارق حقًا القصة الكاملة للعائلات التي تقف وراء تربيتها والعناية بها.
مع أخذ ذلك في الاعتبار، انطلق الماستر شيف الأكثر شعبية في الشرق الأوسط في مغامرة الطهي من خلال مسلسل تلفزيوني جديد من 3 أجزاء يبحث من خلالها عن أفضل المنتجات في أستراليا. وتمثلت مهمته الرئيسية في التعرف على سبب تفرد لحوم الأبقار والحملان وتميزها عن غيرها باستخدام بعض من مكونات البلاد عالية الجودة التي تعينه على الكشف عن تلك الأسباب.
وبهذه المناسبة صرح الماستر شيف طارق قائلاً: «أردت معرفة المزيد عن أستراليا والصفات الرائعة للحوم الأبقار والحملان الأسترالية، إلا أنني لم أكن أتوقع أبدًا أن تأخذ ملحمة الأغذية الأسترالية كل حواس الطهي».
ووفقًا لمغامرته، زار الماستر شيف طارق مزارع الأبقار والأغنام وعايش على الطبيعة وسط المراعي وساحات العمل عن قرب مع الماشية، لكي يفهم الطريقة التي تشق بها لحوم الأبقار والحملان الأسترالية طريقها من المراعي، ووصولاً إلى طهيها ووضعها في الطبق.
إن أهم ما اكتشفه الماستر شيف هو البيئة الطبيعية البكر والمساحات الخضراء الشاسعة والرعاة الذين يقومون على الاهتمام والعناية بها.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.