النشرة المسائية من «الشرق الأوسط أونلاين»

النشرة المسائية من «الشرق الأوسط أونلاين»
TT

النشرة المسائية من «الشرق الأوسط أونلاين»

النشرة المسائية من «الشرق الأوسط أونلاين»

قال مكتب المدعي الاتحادي البلجيكي في بيان، إن 12 شخصًا يشتبه بأنهم يخططون لهجمات اعتقلوا في أنحاء متفرقة من البلاد أثناء الليل بعدما نفذت الشرطة نحو 40 عملية تفتيش لمنازل. في بريطانيا، اتهمت الشرطة رجلاً بقتل النائبة البريطانية جو كوكس، ومن المقرر أن يمثل أمام محكمة وستمنستر اليوم (السبت). وأفادت شرطة وست يوركشير اليوم، على موقعها على الإنترنت، أنّ توماس مير (52 سنة)، اتُهم بقتل كوكس (41 سنة)، وهي أم لطفلين وعضو في حزب العمال اليساري المعارض وممن كانوا يؤيدون بقاء بريطانيا في الاتحاد الأوروبي.أفادت مصادر عسكرية عراقية اليوم، بأنّ قوات عراقية شرعت في عملية عسكرية لتحرير منطقة القيارة جنوب الموصل من سيطرة تنظيم «داعش». وقالت إن وزير الدفاع العراقي خالد العبيدي يشرف حاليًا مع ضباط كبار على إدارة معركة تحرير منطقة القيارة لتكون منطلقًا لتحرير مدينة الموصل من سيطرة «داعش». في اليابان، رفض وزير شؤون مجلس الوزراء الياباني يوشيهيدي سوجا، الانتقادات الصينية بأن بلاده تغالي في رد فعلها تجاه الأنشطة البحرية الصينية المشروعة، طبقًا لما ذكرته هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية «إن إتش كيه» اليوم. في السعودية، رعى الأمير فيصل بن سلمان أمير منطقة المدينة المنورة، بحضور الدكتور هاشم يماني رئيس مدينة الملك عبد الله للطاقة الذرية والمتجددة، توقيع اتفاقية تعاون مشترك بين المدينة وجامعة طيبة. في الولايات المتحدة، جدد الرئيس الأميركي باراك أوباما اليوم، دعوته إلى خفض العنف الناجم عن انتشار الأسلحة ووصف سهولة الحصول على الأسلحة بأنّه أمر «غير معقول»، وذلك بعد أقل من أسبوع على أسوأ حادث إطلاق نار جماعي في تاريخ الولايات المتحدة. وفي الرياضة أعرب أندريس إنييستا نجم وقائد المنتخب الإسباني لكرة القدم عن سعادته الشديدة واقتناعه التام بالمستوى الذي قدمه الفريق في المباراة أمام تركيا ضمن منافسات بطولة كأس الأمم الأوروبية (يورو 2016) المقامة حاليًا في فرنسا. وتناولت الاخبار المنوعة خبرًا عن ثلاثة رواد فضاء يعودون اليوم (السبت) إلى الأرض، بعدما قضوا ستة أشهر في محطة الفضاء الدولية. بالاضافة إلى أخبار اخرى متنوعة.
وفيما يلي تفاصيل الاخبار بروابطها:

قاتل النائبة عن حزب العمال البريطاني يمثل أمام القضاء
بلجيكا: اعتقال 12 متطرفًا يخططون لهجمات في بروكسل
أوباما ينتقد الحصول السهل على الأسلحة ويصفه بـ«المرفوض»
النيابة العامة الفرنسية تسلّم شخصين تعاونا مع عبالة إلى المحكمة
رئيسة كرواتيا تدعو إلى حل البرلمان
طوكيو ترفض انتقادات بكين بشأن رد فعلها على الأنشطة البحرية الصينية
مهاجرون يوقفون حركة النقل في مرفأ كاليه
مقتل 4 أشخاص بعواصف عاتية اجتاحت بولندا
توقيع اتفاقية بين مدينة الملك عبد الله للطاقة وجامعة طيبة لبناء محطات للطاقة الشمسية
المؤبد لمحمد مرسي والإعدام لستة آخرين لإدانتهم بالتخابر مع قطر
مقتل 13 «داعشيًّا» بنيران المدفعية التركية وطائرات التحالف
السعودية تؤكد دعمها لكل الإجراءات القضائية التي تتخذها البحرين لمحاربة التطرف
متمردو السودان يريدون مباحثات حول وقف إطلاق النار المعلن من البشير
«لا أرى لكني أشعر بك».. قصة مشجع إسباني كفيف في مدرجات أمم أوروبا
لوكاكو يتلاعب بأيرلندا ويقرب بلجيكا من ثمن النهائي
أوسبينا المتألق يقود كولومبيا إلى قبل نهائي «كوبا أميركا»
إنييستا واثق من مضي إسبانيا قدمًا في بطولة أوروبا.. وموراتا: «أعيش حلمًا»
عودة 3 رواد إلى الأرض بعد قضاء 6 شهور في محطة الفضاء الدولية
«أبل» قد تضطر إلى وقف بيع أجهزة «آيفون 6» في الصين
برمجية جديدة لرصد المحتويات المتطرفة عبر الإنترنت
غريزة الأمومة تنقذ طفلاً من بين أنياب أسد جبلي



غالبية القيادات العسكرية والأمنية لنظام الأسد لا تزال داخل سوريا

الرئيس المخلوع بشار الأسد يصافح وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو في دمشق عام 2020 (أ.ف.ب)
الرئيس المخلوع بشار الأسد يصافح وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو في دمشق عام 2020 (أ.ف.ب)
TT

غالبية القيادات العسكرية والأمنية لنظام الأسد لا تزال داخل سوريا

الرئيس المخلوع بشار الأسد يصافح وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو في دمشق عام 2020 (أ.ف.ب)
الرئيس المخلوع بشار الأسد يصافح وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو في دمشق عام 2020 (أ.ف.ب)

علم «المرصد السوري» من مصادر موثوقة، أن غالبية القيادات العسكرية والأمنية التابعة لنظام الأسد لا تزال داخل الأراضي السورية، لكن خارج العاصمة دمشق، باستثناء قلة قليلة تمكنت من المغادرة إلى الخارج.

سهيل الحسن المعروف بالنمر

وقال مدير «المرصد» لـ«الشرق الأوسط» إن سهيل الحسن الذي يلقب بالنمر، والذي كان قائد «لواء 25» في القوات المسلحة السورية، أو ما يعرف بـ«قوات النمر النخبوية» التابعة له، كان قد التجأ إلى مطار حميميم (القاعدة الجوية الروسية قرب اللاذقية) ليلة سقوط النظام، لكن لا مزيد من الأخبار تسربت عن مصيره إن كان الروس نجحوا في نقله إلى موسكو أو أنه لا يزال في «حميميم»، بحسب مدير المرصد.

وتقول التسريبات إن بشار الأسد رفض إلقاء خطاب التنحي عن السلطة بعد تسارع الأحداث التي ابتدأت بسيطرة إدارة العمليات العسكرية بقيادة «هيئة تحرير الشام» على حلب.

وتتقاطع هذه المعلومة مع ما نشرته «الشرق الأوسط» بعد انطلاق الهجوم الذي «توفرت لموسكو معلومات دقيقة حول توقيته، وحجمه، وأهدافه، وأنه سرعان ما اتُّخذ القرار في موسكو بترتيب خروج آمن».

ووفقاً للمستشار رامي الشاعر، المقرب من أوساط اتخاذ القرار الروسي: «كان القرار صعباً بسبب أن المعطيات الاستخباراتية المتوفرة أكدت أن الأمر لا يتعلق فقط بدرجة الإعداد للهجوم من جانب الفصائل، بل بوجود حاضنة شعبية واسعة النطاق تؤيد هذا التحرك، ووفقاً لتلك المعطيات فإنه (في حال حصول تقدم واسع النطاق فإن نحو 80 في المائة من السوريين سوف يدعمونه بقوة)».

الرئيس بوتين ينظر إلى الأسد وهو يصافح وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو في دمشق عام 2020 (أ.ف.ب)

المصادر الخاصة المطلعة على تفاصيل ليلة هروب بشار الأسد وسقوط نظامه في 8 ديسمبر (كانون الأول)، قالت لـ«المرصد» إن الأسد كان يعول على دعم إيران ومساندتها في حربه الأخيرة مع شعبه، لكن الميليشيات الإيرانية تخلت بعد معركة حلب، كما تخلى عنه الروس عسكرياً بعد انكسار قوات النظام السابق في حماة.

وقالت المصادر إنه بعد منتصف ليلة الأحد الماضي، أي الليلة الأخيرة قبل هروبه من سوريا، حلّ الأسد الجيش بأوامر منه، ثم وصل الأمر إلى القطعات العسكرية عبر اللاسلكي بحل الجيش وخلع البزة العسكرية وارتداء اللباس المدني ومغادرة القطعات والثكنات العسكرية إلى منازلهم.

سهيل الحسن مع عناصر لواء 25 المدربة في روسيا

وهرب الأسد بطائرته رافضاً إلقاء خطاب التنحي عن السلطة، ومنحته روسيا حق اللجوء الإنساني مع عائلته، كما هو معروف.

ومن المعلومات التي تسربت، أنه مع تسارع الأحداث يوم السبت 7 ديسمبر، وتعنت الأسد ورفضه إلقاء خطاب التنحي، غادرت قيادات الجيش والأفرع الأمنية الضباط والمسؤولين من دمشق إلى منازلهم في القرى، عصر السبت، خوفاً من عمليات الاغتيال.

تدمير الترسانة

في سياق متصل، أكدت مصادر «المرصد السوري» أن قرار تدمير ترسانة الجيش السوري من قِبَل إسرائيل، جاء بموافقة روسية، وقد نفذت إسرائيل منذ هروب بشار الأسد، أكثر من 352 غارة جوية على 13 محافظة سورية، ودمرت أهم المواقع العسكرية في أنحاء البلاد، شملت مطارات سورية، وما تحتويه من مستودعات، وأسراب طائرات، ورادارات، ومحطات إشارة عسكرية، والعديد من مستودعات الأسلحة والذخائر في مواقع مختلفة بمعظم المحافظات السورية، إضافة إلى مراكز أبحاث علمية أسفرت عن تدميرها بشكل كامل وتعطيل أنظمة الدفاعات الجوية وإخراج تلك المواقع عن الخدمة.