{التعاون الخليجي} يبحث الموضوعات المتعلقة بالشراكة الاستراتيجية مع أميركا

على ضوء نتائج القمة الخليجية الأميركية الشهر الماضي

{التعاون الخليجي} يبحث الموضوعات المتعلقة بالشراكة الاستراتيجية مع أميركا
TT

{التعاون الخليجي} يبحث الموضوعات المتعلقة بالشراكة الاستراتيجية مع أميركا

{التعاون الخليجي} يبحث الموضوعات المتعلقة بالشراكة الاستراتيجية مع أميركا

اجتمع الدكتور عبد العزيز العويشق الأمين العام المساعد للشؤون السياسية والمفاوضات بالامانة العامة لمجلس التعاون في مقر الأمانة العامة للمجلس امس، مع فرانك روز مساعد وزير الخارجية الأمريكي لشؤون مراقبة التسلح والتحقق والامتثال.
وتم خلال الاجتماع بحث الموضوعات المتعلقة بالتعاون والشراكة الاستراتيجية بين مجلس التعاون لدول الخليج والولايات المتحدة وذلك في ضوء نتائج لقاء القمة الذي جمع قادة دول المجلس مع الرئيس الأميركي باراك أوباما في الرياض الشهر الماضي، بالإضافة الى سبل متابعة ما تم الاتفاق عليه في مجموعات العمل المشتركة المنبثقة من قمة كامب ديفيد بالولايات المتحدة الأمريكية في العام الماضي.
كما تم خلال الاجتماع تأكيد أهمية التعاون بين مجلس التعاون الولايات المتحدة وتعزيز الشراكة الاستراتيجية القائمة بينهما حفاضا على الأمن والاستقرار في المنطقة.



«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
TT

«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)

اختتم مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (كوب 16) اجتماعاته في الرياض، أمس، بالموافقة على 35 قراراً حول مواضيع محورية تسهم في الحد من تدهور الأراضي ومكافحة الجفاف.

وحقَّقت الدول في «كوب 16» تقدماً ملحوظاً في وضع الأسس لإنشاء نظام عالمي لمكافحة الجفاف مستقبلاً. كما تم التعهد بتقديم أكثر من 12 مليار دولار.

وأكَّد رئيس الدورة الـ16 للمؤتمر، وزير البيئة والمياه والزراعة السعودي المهندس عبد الرحمن الفضلي، في كلمة ختامية، التزام المملكة مواصلةَ جهودها للمحافظة على النظم البيئية، وتعزيز التعاون الدولي لمكافحة التصحر وتدهور الأراضي، والتصدي للجفاف. وأعرب عن تطلُّع المملكة لأن تُسهمَ مخرجات هذه الدورة في إحداث نقلة نوعية تعزّز الجهود المبذولة في هذا الصدد.