«الغسان للسيارات»: «إنفينيتي» تكشف عن طرازين جديدين فاخرين من فئة «الكروس أوفر» في السعودية

«الغسان للسيارات»: «إنفينيتي» تكشف عن طرازين جديدين فاخرين من فئة «الكروس أوفر» في السعودية
TT

«الغسان للسيارات»: «إنفينيتي» تكشف عن طرازين جديدين فاخرين من فئة «الكروس أوفر» في السعودية

«الغسان للسيارات»: «إنفينيتي» تكشف عن طرازين جديدين فاخرين من فئة «الكروس أوفر» في السعودية

كشفت مؤسسة غسان عبد الرحمن السليمان التجارية «الغسان للسيارات»، الوكيل الرسمي لسيارات «إنفينيتي» في السعودية اليوم عن سيارتين «جديدتين - إنفينيتي» QX60 وQX50 الفاخرتين من فئة مركبات «الكروس أوفر»، في حفل حصري تميز بحضور عدد من الصحافة والإعلام.
وتعمل «إنفينيتي» خلال هذه الفترة على تدشين عدد من المنتجات، وتمثل السيارتان الجديدتان إضافة بارزة لقصة نجاح العلامة التجارية، وهناك المزيد من المنتجات التي سيتم الإعلان عنها.
وقال يوسف غسان عبد الرحمن السليمان، نائب رئيس مؤسسة «الغسان للسيارات»: «يؤكد تدشين إنفينيتي QX60 وQX50 التزامنا بتعزيز مجموعة منتجاتنا في منطقة الشرق الأوسط والعالم. تتميز السيارتان بالتصميم الخارجي الجديد على نحو شامل، ونرى في QX60 عددًا من التحسينات البارزة في المقصورة الداخلية والمزايا التكنولوجية، بينما نرى تحسينات مدهشة في QX50 مع تركيز خاص على مساحة الأقدام للركاب في المقعد الخلفي».
تمثل «إنفينيتي QX60 وQX50» الفاخرتان حجر الزاوية لأعمال «إنفينيتي» في المنطقة حيث أسهمت المبيعات من هذين الطرازين في نتائج السنة المالية 2015 بـ2500 مركبة تقريبًا تم تسليمها للعملاء.
وأضاف يوسف غسان السليمان: «لا تزال المركبات لفئة (الكروس أوفر) والسيارات الرياضية متعددة الاستخدامات المحرك الرئيسي لنمونا في المنطقة».



وزير السياحة السعودي: الرياض تتجه لتصبح مركزاً عالمياً للمعارض والمؤتمرات

وزير السياحة متحدثاً للحضور مع انطلاق النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات بالرياض (الشرق الأوسط)
وزير السياحة متحدثاً للحضور مع انطلاق النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات بالرياض (الشرق الأوسط)
TT

وزير السياحة السعودي: الرياض تتجه لتصبح مركزاً عالمياً للمعارض والمؤتمرات

وزير السياحة متحدثاً للحضور مع انطلاق النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات بالرياض (الشرق الأوسط)
وزير السياحة متحدثاً للحضور مع انطلاق النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات بالرياض (الشرق الأوسط)

أكد وزير السياحة أحمد الخطيب، أنَّ الرياض تتجه لتصبح مركزاً عالمياً لقطاع المعارض والمؤتمرات، مع مشروعات تشمل مطارات جديدة، ومنتجعات، وبنية تحتية متطورة لدعم «رؤية 2030»، التي تركز على تنويع مصادر الاقتصاد، موضحاً في الوقت ذاته أن السياحة والثقافة والرياضة تُشكِّل محركات رئيسية للنمو الاقتصادي وخلق فرص العمل.

جاء ذلك في أعمال النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات (IMS24)، التي تنظمها الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات في الرياض خلال الفترة من 15 إلى 17 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، بمشاركة أكثر من 1000 من قادة قطاع المعارض والمؤتمرات في العالم من 73 دولة.

وأبان الخطيب في كلمته الرئيسية، أن السياحة تسهم بدور محوري في دعم الاقتصاد السعودي، بهدف الوصول إلى 150 مليون سائح بحلول 2030، ما يعزز مكانة البلاد بوصفها وجهةً عالميةً.

وافتتح رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات، فهد الرشيد، أعمال النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات، موضحاً في كلمته أن هذا القطاع بات محركاً رئيسياً للتقدم في ظل ما يشهده العالم من تحولات عميقة، وهو ما يبرز أهمية القمة بوصفها منصةً عالميةً جاءت في توقيت بالغ الأهمية لقيادة هذه المنظومة.

رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات فهد الرشيد يتحدث للحضور في القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات (الشرق الأوسط)

وأشار الرشيد إلى أنَّ تطوير القطاع يأتي لتوسيع آفاق ما يمكن لصناعة الفعاليات تحقيقه، من خلال تغيير مفهوم اجتماع الناس وتواصلهم وتبادلهم للأفكار، مشيراً إلى أنَّ القمة ستمثل بداية فصل جديد في عالم الفعاليات.

وتعدّ القمة، التي تستمر على مدار 3 أيام، بمنزلة الحدث الأبرز في قطاع المعارض والمؤتمرات لهذا العام، وتضم عدداً من الشركاء المتحالفين، هم الاتحاد الدولي للمعارض (UFI)، والجمعية الدولية للاجتماعات والمؤتمرات (ICCA)، والجمعية السعودية لتجربة العميل، وهيئة الصحة العامة (وقاية)، ووزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية.

ويتضمَّن برنامج القمة عدداً من الفعاليات المكثفة، وتشمل تلك الفعاليات جلسات عامة ولقاءات حوارية، ومجموعات للابتكار، كما تشهد إعلان عدد من الاتفاقات ومذكرات التفاهم التي تهدف إلى تحويل صناعة الفعاليات العالمية.

وتشمل الفعاليات أيضاً اتفاقات استثمارية جديدة وشراكات تجارية، وإطلاق عدد من المشروعات التوسعية داخل السعودية؛ بهدف تعزيز دور السعودية في إعادة تشكيل مستقبل قطاع المعارض والمؤتمرات العالمي.