«شمول القابضة» ترعى المنتدى الحضري الأول شريكاً استراتيجياً

«شمول القابضة» ترعى المنتدى الحضري الأول شريكاً استراتيجياً
TT

«شمول القابضة» ترعى المنتدى الحضري الأول شريكاً استراتيجياً

«شمول القابضة» ترعى المنتدى الحضري الأول شريكاً استراتيجياً

إيمانا بأهمية تخطيط المدن وتطويرها لرسم مستقبلها ومستقبل سكانها، ترعى شركة «شمول القابضة»، التي تملك وتنفذ حاليا مشروع مجمع الأفنيوز الرياض، أحد أكبر المجمعات التجارية في منطقة الشرق الأوسط، المنتدى الحضري الأول شريكا استراتيجيا.
وأكدت «شمول القابضة» حرصها على المشاركة في مثل هذه الفعاليات المتعلقة بالمدن وتخطيطها، نظراً لأهمية ذلك على مستوى الاقتصاد المحلي، ولتوفير حياة أفضل للسكان، ما ينعكس إيجاباً على المشاريع التي تُنفذ في هذه المدن.
وأوضحت الشركة، أن مثل هذه الشراكات والمشاركات مع الجهات ذات الصلة، كوزارة الشؤون البلدية والقروية، مهمة للطرفين، لأنها تؤكد أهمية القطاع الخاص شريكا في مثل هذه الحوارات والخطوات، التي من شأنها أن تنعكس على كل الأطراف المساهمة والمتفاعلة في المجتمع.
وأشادت الشركة بالأوراق والبحوث والجهات المشاركة في المنتدى، الذي يقام بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية، بمشاركة مختصين وصناع القرار والمهتمين بمستقبل المدن السعودية من داخل المملكة وخارجها، حيث ستستعرض على مدى ثلاثة أيام، خلال الفترة من 20 إلى 22 جمادى الآخرة الحالي بمدينة الرياض، تجاربها ورؤيتها في تخطيط المدن، للخروج بتوصيات تساند متخذي القرار.
يذكر أن شركة «شمول القابضة» هي شركة سعودية ذات مسؤولية محدودة تأسست عام 2014 من قبل شركة المباني الكويتية ومجموعة الفوزان القابضة السعودية.



بكين تدرس خفض الفائدة ونسبة متطلبات الاحتياطي العام المقبل

العلم الوطني أمام مقر بنك الشعب الصيني (رويترز)
العلم الوطني أمام مقر بنك الشعب الصيني (رويترز)
TT

بكين تدرس خفض الفائدة ونسبة متطلبات الاحتياطي العام المقبل

العلم الوطني أمام مقر بنك الشعب الصيني (رويترز)
العلم الوطني أمام مقر بنك الشعب الصيني (رويترز)

تدرس بكين خفض أسعار الفائدة ونسبة الاحتياطي الإلزامي في وقت مناسب من العام المقبل، بحسب تقارير إعلامية نقلاً عن وانغ شين، مدير مكتب الأبحاث في بنك الشعب الصيني.

وقال وانغ في فعالية اقتصادية، السبت، إن البنك سيعمل على تعزيز الإمدادات النقدية والائتمانية، وفقاً لصحيفة «21 سينشري بيزنس هيرالد».

وأضاف أن هناك مجالاً لخفض معدل العائد المطلوب - المبلغ الذي يجب على البنوك الاحتفاظ به في الاحتياطي - من المتوسط الحالي البالغ 6.6 في المائة.

وأشار وانغ إلى أن الظروف التمويلية للاقتصاد الحقيقي ستكون أسهل في الفترة المقبلة. كما أظهرت البيانات الصادرة، الجمعة، أن النمو الائتماني في الصين شهد تباطؤاً غير متوقع في نوفمبر (تشرين الثاني)، مما يعكس ضعف الطلب على القروض، ويشير إلى تحديات أكبر أمام النمو الاقتصادي، وفقاً لوكالة «بلومبرغ».

في غضون ذلك، أكد كبار المسؤولين الصينيين مؤخراً أنهم سوف يعتمدون حوافز اقتصادية قوية لتعزيز النمو، والتركيز على تحفيز الاستهلاك في العام المقبل.

ومن المتوقع أن ترفع الصين نسبة العجز المالي وحجم العجز في عام 2025، وتصدر المزيد من السندات الحكومية الخاصة، بما في ذلك السندات طويلة الأجل وسندات الحكومات المحلية، حسبما ذكرت محطة تلفزيون الصين المركزية، نقلاً عن هان وينشو، نائب مدير مكتب اللجنة المركزية للشؤون المالية والاقتصادية، في الحدث نفسه.