فندق «فورسيزونز الرياض» يطلق عرض الأسعار الخاصة في عطلة نهاية الأسبوع

فندق «فورسيزونز الرياض» يطلق عرض الأسعار الخاصة في عطلة نهاية الأسبوع
TT

فندق «فورسيزونز الرياض» يطلق عرض الأسعار الخاصة في عطلة نهاية الأسبوع

فندق «فورسيزونز الرياض» يطلق عرض الأسعار الخاصة في عطلة نهاية الأسبوع

فندق «فورسيزونز الرياض» في مركز المملكة، يدعوك لقضاء عطلة نهاية الأسبوع، بعرض مميز، حيث يمكنك استرجاع 200 ريال، من إجمالي قيمة الفاتورة لكل ليلة.
وهذا العرض صمم خصيصا لجعل إقامتك مميزة وفريدة من نوعها خلال عطلة نهاية الأسبوع، حيث يوفر فندق «فورسيزونز الرياض» جميع وسائل الراحة والخصوصية والاسترخاء.
وصرح طارق بخيت، المدير الإقليمي للتسويق، بأن هذا العرض متوفر خلال أيام الخميس والجمعة، ابتداء من شهر أبريل (نيسان) حتى نهاية شهر ديسمبر (كانون الأول) 2016. وأوضح أن هذا العرض المميز خلال عطلة نهاية الأسبوع يتضمن الإقامة في أي غرفة فاخرة أو جناح لمدة يومين على الأقل، كما يمكن للزوار توقع الراحة الفاخرة في فندق «فورسيزونز الرياض»، والاستمتاع بالخدمات الراقية والمسلية للمقيمين، بتجربة الخصوصية التامة، وحمام السباحة الخارجي، والنادي الصحي الخاص بالرجال، بالإضافة إلى خدمات مميزة بطابق «ذابيرل» النسائي.
كما يمكنكم التسوق في مركز المملكة الراقي، الذي يتكون من ثلاثة طوابق، ويمكن الوصول إليه مباشرة من خلال بهو الفندق، الذي يشمل أيضا منطقة ألعاب للأطفال «سباركيز».



توقعات باستمرار العجز في البلاتين للعام الثالث على التوالي

عامل يمسك سبيكة من البلاتين (رويترز)
عامل يمسك سبيكة من البلاتين (رويترز)
TT

توقعات باستمرار العجز في البلاتين للعام الثالث على التوالي

عامل يمسك سبيكة من البلاتين (رويترز)
عامل يمسك سبيكة من البلاتين (رويترز)

توقَّع مجلس استثمار البلاتين العالمي استمرار نقص العرض عن الطلب في سوق البلاتين العالمية، للعام الثالث على التوالي، بعد أن سجل نقصاً، في العام الماضي، بنحو مليون أوقية.

وقال المجلس، الذي يقع مقره في لندن، إن الفجوة بين العرض والطلب من هذا المعدِن الحيوي، خلال العام الحالي، ستكون في حدود 848 ألف أوقية، بما يمثل نحو 11 في المائة من إجمالي الطلب السنوي.

ونقلت وكالة بلومبرغ للأنباء عن إدوارد ستيرك، مدير الأبحاث في المجلس، إن «العجز كبير جداً، إلى الدرجة التي لن تجعل حالة عدم اليقين الجيوسياسي والاقتصادي قادرة على التأثير على الطلب بشكل كاف للقضاء على هذا العجز».

يُذكر أن إجمالي الطلب العالمي على البلاتين، في العام الماضي، تجاوز 8 ملايين أوقية، لأول مرة منذ 2019.

وارتفع الطلب، خلال الربع الأخير من العام الماضي، بسبب رد فعل المستثمرين على تهديدات الرئيس الأميركي، المنتخب في ذلك الوقت، دونالد ترمب، بنقل مخزونات البلاتين من أوروبا إلى الولايات المتحدة. كما زادت استثمارات المستثمرين في صناديق الاستثمار القابلة للتداول والمضمونة بالبلاتين.

في الوقت نفسه، يتوقع مجلس استثمار البلاتين استمرار تراجع طلب قطاع صناعة السيارات على البلاتين، خلال العام الحالي، بنسبة 1 في المائة. ويُعد هذا القطاع أهم عميل للمعدن النفيس، حيث يمثل نحو 40 في المائة من إجمالي الطلب عليه.

ويُستخدم البلاتين في صناعة محولات التحفيز بمحركات الاحتراق الداخلي التقليدية، لذا يُعدّ نمو السيارات الكهربائية التي لا تستخدم هذا المعدن تهديداً حيوياً للطلب عليه.

ويقول ستيرك: «بعبارات مُبالَغ فيها بعض الشيء، نحتاج إلى انخفاض إنتاج المركبات العالمي بنحو 30 في المائة للقضاء على العجز في إمدادات البلاتين في عام 2025، إذا كان هناك أي شيء، فإن الاتجاه الذي تحدده الولايات المتحدة من حيث السياسات يحرفنا للأسف عن الجهود العالمية للتخلص من الانبعاثات الكربونية، وهو ما يعزز الطلب على البلاتين في صناعة السيارات».