أين يعيش أفراد الطاقم في السفن السياحية؟

أين يعيش أفراد الطاقم في السفن السياحية؟
TT

أين يعيش أفراد الطاقم في السفن السياحية؟

أين يعيش أفراد الطاقم في السفن السياحية؟

لدى ركاب السفن السياحية معلومات كافية بشأن قمراتهم المريحة التي يمكثون فيها وغالبا ما يتساءلون إذا ما كان الطاقم يتمتع بالمميزات نفسها.
هناك جزء من السفينة محظور بالكامل يطلق عليه منطقة الطاقم، وهي مخصصة للندل والطهاة والخادمات والمهندسين والبحارة.
وأوضحت جوديا زونيشزن من شركة تسيير الرحلات البحرية «توي كروز» الناطقة بالألمانية أن الطاقم لديه قمرات خاصة به، وكذلك غرف طعام واستجمام ومقهى وصالة ديسكو وغرف تدريب.
وأضافت أن بعض أفراد الطاقم المحظوظين يحصلون على مرات مفردة ولكن يجب أن يتشاطروا دورة مياه مع زميل. وهناك أيضا قمرات تضم سريرين يكونان محاطين بستائر لتوفير بعض الخصوصية لكل زميل بالغرفة.
وفي سفن «إيد كروزيس» التابعة لمجموعة «كرنفال غروب» الألمانية، تأخذ منطقة الطاقم على السفن شكل القمرات المفردة والقمرات ذات السريرين والقمرات المفردة ذات الحمامات المشتركة. ويقول هانزيورج كونتسه من «إيد كروزيس» إن القمرات بها وصلات إنترنت وجهاز تلفزيون.
وعادة ما يتحدد أي فرد بالطاقم يقيم في أي فئة من القمرات عن طريق رتبتهم.



رئيس «أبل» لـ «الشرق الأوسط» : نمو غير عادي للبرمجة في المنطقة

تيم كوك في صورة جماعية مع طالبات أكاديمية «أبل» في العاصمة السعودية الرياض (الشرق الأوسط)
تيم كوك في صورة جماعية مع طالبات أكاديمية «أبل» في العاصمة السعودية الرياض (الشرق الأوسط)
TT

رئيس «أبل» لـ «الشرق الأوسط» : نمو غير عادي للبرمجة في المنطقة

تيم كوك في صورة جماعية مع طالبات أكاديمية «أبل» في العاصمة السعودية الرياض (الشرق الأوسط)
تيم كوك في صورة جماعية مع طالبات أكاديمية «أبل» في العاصمة السعودية الرياض (الشرق الأوسط)

أكد الرئيس التنفيذي لشركة «أبل»، تيم كوك، أن مجتمع برمجة وتطوير التطبيقات في المنطقة ينمو بشكل غير عادي، مشدداً على أهمية دور التطبيقات في معالجة التحديات العالمية.

وأدلى كوك بهذه التصريحات لـ«الشرق الأوسط» على هامش زيارته العاصمة الإماراتية أبوظبي، حيث عقد لقاء خاصاً مع عدد من المطورين، وشجعهم على متابعة شغفهم مع معالجة التحديات في العالم الحقيقي. ونصح كوك المطورين الشباب في المنطقة باحتضان العملية، بدلاً من التركيز على النتائج.

وشدَّد تيم كوك على النمو والديناميكية الملحوظة لمجتمع المطورين في المنطقة، مشيراً إلى وجود قصص للمبدعين المحليين وشغفهم بإحداث فرق في حياة الناس.