رئيس البرلمان الجورجي يثمن جهود خادم الحرمين لدعم العلاقات مع بلاده

رئيس البرلمان الجورجي يثمن جهود خادم الحرمين لدعم العلاقات مع بلاده
TT

رئيس البرلمان الجورجي يثمن جهود خادم الحرمين لدعم العلاقات مع بلاده

رئيس البرلمان الجورجي يثمن جهود خادم الحرمين لدعم العلاقات مع بلاده

ثمن ديفيد أوسوباشفيلي رئيس البرلمان في جمهورية جورجيا، حرص خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، على دعم وتعزيز العلاقات الثنائية بين السعودية وجورجيا.
وأعرب رئيس البرلمان الجورجي عقب اجتماعه مع الدكتور عبدالله آل الشيخ رئيس مجلس الشورى اليوم (الثلاثاء) في مقر المجلس، عن سروره بالالتقاء بكبار المسؤولين في المملكة وعلى رأسهم الملك سلمان، وقال: "اللقاء كان مشجعاً ولمسنا من لدن خادم الحرمين حرصاً على تعزيز العلاقات الثنائية وسعدنا بوصفه لنا دائماً في أكثر من موضع بأننا أصدقاء السعودية، أصدقاء للشعب، وأصدقاء لحكومة المملكة".
وأكد اوسوباشفيلي أن الاجتماع مع رئيس مجلس الشورى وضع الأسس لتعزيز العلاقات الثنائية سواء على المستوى التجاري أو على المستوى السياسي، مضيفا "لمسنا رغبة زملائنا في مجلس الشورى بتعزيز العلاقات الثنائية".
وعبر رئيس البرلمان الجورجي عن سعادته بالمساعي للتأسيس لشراكة استراتيجية بين السعودية وجورجيا، مشيداً بمكانتها على الصعيدين الإقليمي والدولي، كما أكد على اتفاق في عدة مواقف وتقاربهما فيما يخص الوقوف ضد الإرهاب، والدعوة إلى التعايش السلمي ورفض النزاعات الدينية وتعزيز الفهم المشترك والقبول للآخر.



«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
TT

«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)

اختتم مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (كوب 16) اجتماعاته في الرياض، أمس، بالموافقة على 35 قراراً حول مواضيع محورية تسهم في الحد من تدهور الأراضي ومكافحة الجفاف.

وحقَّقت الدول في «كوب 16» تقدماً ملحوظاً في وضع الأسس لإنشاء نظام عالمي لمكافحة الجفاف مستقبلاً. كما تم التعهد بتقديم أكثر من 12 مليار دولار.

وأكَّد رئيس الدورة الـ16 للمؤتمر، وزير البيئة والمياه والزراعة السعودي المهندس عبد الرحمن الفضلي، في كلمة ختامية، التزام المملكة مواصلةَ جهودها للمحافظة على النظم البيئية، وتعزيز التعاون الدولي لمكافحة التصحر وتدهور الأراضي، والتصدي للجفاف. وأعرب عن تطلُّع المملكة لأن تُسهمَ مخرجات هذه الدورة في إحداث نقلة نوعية تعزّز الجهود المبذولة في هذا الصدد.