محاولات يونانية لإقناع مقدونيا فتح حدودها أمام اللاجئين الأفغان

محاولات يونانية لإقناع مقدونيا فتح حدودها أمام اللاجئين الأفغان
TT

محاولات يونانية لإقناع مقدونيا فتح حدودها أمام اللاجئين الأفغان

محاولات يونانية لإقناع مقدونيا فتح حدودها أمام اللاجئين الأفغان

أعلنت اليونان اليوم (الإثنين)، أنها ستقوم بتحرك دبلوماسى لإقناع مقدونيا بالسماح للمهاجرين الأفغان بعبور الحدود، حيث هناك الآف عالقون عند الجانب اليونانى وفي أبرز مرفأ بالبلاد.
وقال نائب وزير الداخلية لشؤون الهجرة يانيس موزالاس "لقد بدأنا تحركا دبلوماسيا، ونعتقد أنه سيتم حل المشكلة" بدون إعطاء تفاصيل إضافية.
وهناك نحو خمسة آلاف لاجئ ومهاجر عالقون على الحدود مع مقدونيا التي قررت الأحد عدم السماح بمرور المهاجرين الأفغان، حسبما أعلنت الشرطة.
إضافة إلى أن هناك ثلاثة الآف شخص عالقون في أثينا بعد وصولهم إلى مرفأ بيريوس من الجزر الواقعة في بحر إيجه، حسبما أعلن مصدر حكومي، مضيفا أن المسؤولين يحاولون بصعوبة تأمين مأوى لهم.



زيلينسكي يصدر تعليمات لإنشاء آليات لتوريد الغذاء إلى سوريا

الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي (قناته عبر «تلغرام»)
الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي (قناته عبر «تلغرام»)
TT

زيلينسكي يصدر تعليمات لإنشاء آليات لتوريد الغذاء إلى سوريا

الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي (قناته عبر «تلغرام»)
الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي (قناته عبر «تلغرام»)

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إنه أصدر تعليمات لحكومته بإنشاء آليات لتوريد الغذاء إلى سوريا بالتعاون مع المنظمات الدولية والشركاء في أعقاب سقوط نظام الرئيس بشار الأسد.

وكتب زيلينسكي على منصة «إكس: «نحن مستعدون لمساعدة سوريا في منع حدوث أزمة غذاء، وخاصة من خلال البرنامج الإنساني (الحبوب من أوكرانيا)».

وأضاف: «وجهت الحكومة لإنشاء آليات لتوريد المواد الغذائية بالتعاون مع المنظمات الدولية والشركاء الذين يمكنهم المساعدة».

وأوكرانيا هي منتج ومصدر عالمي للحبوب والبذور الزيتية، وكانت تصدر القمح والذرة إلى دول في الشرق الأوسط ولكن ليس إلى سوريا.

وقالت مصادر روسية وسورية، الجمعة، إن سوريا اعتادت على استيراد المواد الغذائية من روسيا في عهد الأسد، لكن إمدادات القمح الروسية توقفت بسبب حالة الضبابية فيما يتعلق بالحكومة الجديدة ومشكلات بشأن تأخر الدفع.

وتأثرت صادرات أوكرانيا بالغزو الروسي في فبراير (شباط) 2022، إذ حد بشدة من الشحنات المرسلة عبر البحر الأسود. وكسرت أوكرانيا منذ ذلك الحين ما كان حصاراً بحرياً بحكم الأمر الواقع، وأعادت إرسال الصادرات من موانئ أوديسا جنوب البلاد.