«هايسنس».. المركز الثالث على مستوى العالم في مبيعات الشاشات

«هايسنس».. المركز الثالث على مستوى العالم في مبيعات الشاشات
TT

«هايسنس».. المركز الثالث على مستوى العالم في مبيعات الشاشات

«هايسنس».. المركز الثالث على مستوى العالم في مبيعات الشاشات

وفقا لبيانات منظمة «آي إتش إس»، التي تعنى بالإحصاءات الصناعية والتصدير والاستيراد، لعام 2015م، احتلت شركة «هايسنس» المركز الثالث على مستوى العالم في مبيعات الشاشات. وقد بلغ عدد الشاشات المصدرة إلى مختلف دول العالم أكثر من 155 مليون شاشة. بزيادة 5.8 في المائة لعام 2015م عن عام 2014م.
ويعود سبب تفوق شاشات «هايسنس» إلى الابتكارات التقنية المتطورة، وكذلك إلى تركيز الشركة على خط كامل يلبي رغبة كل المستهلكين بمختلف المقاسات والمواصفات. كما يساهم في تفوقها، اعتماد الشركة على استراتيجية التوسع في الأسواق العالمية، والتركيز على بناء اسم «هايسنس» بوصفه منتجا ذا جودة عالية، ليكون من الخيارات الأولى للمستهلك.
يذكر أن شاشات «هايسنس» بمختلف المقاسات والمواصفات متوفرة في السعودية من خلال وكيلها الحصري «شركة الزقزوق للأجهزة المنزلية»، وذلك من خلال معارض الشركة وموزعيها المعتمدين. كما تقدم شركة «الزقزوق» أفضل العروض والخدمات للمنتج.



اختتام الجولة الأولى من مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة بين دول الخليج واليابان

الجولة الأولى من المفاوضات التي قادتها السعودية بين دول الخليج واليابان (واس)
الجولة الأولى من المفاوضات التي قادتها السعودية بين دول الخليج واليابان (واس)
TT

اختتام الجولة الأولى من مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة بين دول الخليج واليابان

الجولة الأولى من المفاوضات التي قادتها السعودية بين دول الخليج واليابان (واس)
الجولة الأولى من المفاوضات التي قادتها السعودية بين دول الخليج واليابان (واس)

ناقشت الجولة الأولى من مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة بين دول مجلس التعاون الخليجي واليابان، عدداً من المواضيع في مجالات السلع، والخدمات، وقواعد المنشأ، والإجراءات الجمركية، والنصوص والأحكام العامة، والتجارة الرقمية، والملكية الفكرية.

وقد اختتمت الجولة الأولى المنعقدة بين 10 و12 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، بمدينة الرياض، بمشاركة المملكة ممثلةً بالهيئة العامة للتجارة الخارجية. وأكَّد وكيل محافظ هيئة التجارة الخارجية للاتفاقيات والمنظمات الدولية رئيس الفريق التفاوضي السعودي فريد بن سعيد العسلي، أن الجولة تمثل خطوة مهمة نحو تعزيز الشراكة الاقتصادية بين الجانبين؛ وستعمل على زيادة حجم التبادل التجاري، ودعم التكامل الاقتصادي والاستثماري، مشيراً إلى أن اليابان تُعد شريكاً رئيساً لدول مجلس التعاون، مما يجعلها سوقاً أساسية لصادرات دول الخليج.

وشارك في الوفد الحكومي للمملكة الذي ترأسه الهيئة العامة للتجارة الخارجية، كل من: وزارة الطاقة، ووزارة الاستثمار، ووزارة البيئة والمياه والزراعة، ووزارة الصناعة والثروة المعدنية، ووزارة الاقتصاد والتخطيط، وزارة الداخلية، والهيئة السعودية للملكية الفكرية، وهيئة الزكاة والضريبة والجمارك، والهيئة الوطنية للأمن السيبراني، وهيئة تنمية الصادرات السعودية، والبنك المركزي السعودي.

يذكر أن هيئة التجارة الخارجية تعمل على تعزيز مكاسب المملكة التجارية الدولية، وزيادة حجم وجودها الدولي ومشاركتها الفعّالة في عدد من المنظمات الدولية؛ لضمان تحقيق الأهداف المشتركة وتحقيق التنمية المستدامة.